أصبت بصدمة عنيفة أثناء تلقي اتصالات هاتفية متتالية صباح يوم الثلاثاء الماضي عقب انتهاء برنامج في المرمى الذي تبثه قناة العربية وكانت كل هذه الاتصالات تتمحور في سؤال واحد.. هل شاهدت حالة السخرية والاستهزاء التي وصلت أعلى مداها عند (صاحبك) بتال القوس الذي سمح بعرض مشهد بالصوت والصورة لمقيم فلبيني فيه إساءة بالغة لنادي الاتحاد ككيان وإلى مفهوم التنافس الرياضي الشريف بين الأندية السعودية ،فهل يرضي المسؤلين عن الرياضة السعودية ما حدث دون تدخل صارم وحازم لوضع حد لمهزلة بتال التي يجب ألا تمرر مرور الكرام بما يعيد لـ (عميد) الأندية السعودية (حقه) كاملا من القناة نفسها التي تتحمل تبعات خطأ فادح قام به أحد منسوبيها لأهداف لاعلاقة لها بـ (المهنية) بأي حال من الأحوال.
- لم أعرف ماذا أقول وماذا عساني أرد ف (صاحبي) كما وصف المتصلون علاقتي به وضعني في مأزق شديد فلم يترك لي (منفذا) يسمح لي بالدفاع عنه وهو (مذنب) لا محالة ومهما استخدمت من تبريرات فإنني سأضع نفسي في طائلة اتهامات لا حصر لها ستزيد الموقف أكثر تعقيدا عند جمهور تعهد وتوعد برد تلك الإهانة بأسلوب (حضاري) يعرف المخطئ حجم ومكانة نادي الاتحاد.
- انتظرت أياما عقب البيان الصادر من الإدارة الاتحادية لعل (صاحبي) يتحرك في اتجاه يمسح الصورة السيئة التي انطبعت عنه في أذهان المشاهدين عبر مبادرة تتسم بـ (شجاعة) الرجال الذين يملكون خلقا رفيعا بالاعتراف بأخطائهم وتصحيحها وزميلنا بتال أحسبه من أولئك الرجال إلا أنه لم يفعل حيث التمست له عذر المحب قائلا لربما أنه تأخر متعمدا ليقدم اعتذاره مساء يوم الاثنين المقبل في نفس الموعد الذي عرضت فيه إساءته لنادي الاتحاد.
- وحتى يوم الغد أظل (مصدوما) في شخصية إعلامية حققت لها (سمعة) جيدة عند جماهير الأندية عامة بـ (حيادية) فرضت محبتها والمتابعين لها كنموذج لوجه تليفزيوني سعودي من أنجح وأفضل مقدمي البرامج التلفزيونية ولكن كما يقولون (غلطة الشاطر بعشرة) والتي أكدت دخوله (لعبة) تدار ضد نادي الاتحاد وكانت بدايتها من خلال (أحمد حديد) عبر (شوشرة) اختير موعد بثها في ليلة مباراة يشارك العميد في مهمة باسم (الوطن) كممثل وحيد له في البطولة الآسيوية.
- عموما مازال هناك أمل في معالجة زميلنا المشكوك في توجهه الإعلامي لغلطة العمر التي ارتكبها في حق الكيان الاتحادي وجماهيره، وإن غدا لناظره قريب.
- لم أعرف ماذا أقول وماذا عساني أرد ف (صاحبي) كما وصف المتصلون علاقتي به وضعني في مأزق شديد فلم يترك لي (منفذا) يسمح لي بالدفاع عنه وهو (مذنب) لا محالة ومهما استخدمت من تبريرات فإنني سأضع نفسي في طائلة اتهامات لا حصر لها ستزيد الموقف أكثر تعقيدا عند جمهور تعهد وتوعد برد تلك الإهانة بأسلوب (حضاري) يعرف المخطئ حجم ومكانة نادي الاتحاد.
- انتظرت أياما عقب البيان الصادر من الإدارة الاتحادية لعل (صاحبي) يتحرك في اتجاه يمسح الصورة السيئة التي انطبعت عنه في أذهان المشاهدين عبر مبادرة تتسم بـ (شجاعة) الرجال الذين يملكون خلقا رفيعا بالاعتراف بأخطائهم وتصحيحها وزميلنا بتال أحسبه من أولئك الرجال إلا أنه لم يفعل حيث التمست له عذر المحب قائلا لربما أنه تأخر متعمدا ليقدم اعتذاره مساء يوم الاثنين المقبل في نفس الموعد الذي عرضت فيه إساءته لنادي الاتحاد.
- وحتى يوم الغد أظل (مصدوما) في شخصية إعلامية حققت لها (سمعة) جيدة عند جماهير الأندية عامة بـ (حيادية) فرضت محبتها والمتابعين لها كنموذج لوجه تليفزيوني سعودي من أنجح وأفضل مقدمي البرامج التلفزيونية ولكن كما يقولون (غلطة الشاطر بعشرة) والتي أكدت دخوله (لعبة) تدار ضد نادي الاتحاد وكانت بدايتها من خلال (أحمد حديد) عبر (شوشرة) اختير موعد بثها في ليلة مباراة يشارك العميد في مهمة باسم (الوطن) كممثل وحيد له في البطولة الآسيوية.
- عموما مازال هناك أمل في معالجة زميلنا المشكوك في توجهه الإعلامي لغلطة العمر التي ارتكبها في حق الكيان الاتحادي وجماهيره، وإن غدا لناظره قريب.