الإعلام الذي يتميز بـ(استقلاليته) وقدرته بأن يلعب دورا (مؤثرا) في توضيح (الحقائق) ويمارس (مسؤولياته) في تقديم آراء (نقدية) بناءة تخدم المصلحة العامة وليس (الهدم) وإثارة (الفتن)لأهداف تثير (الخلافات) بين محبيه وإثارة البلبلة بين (جماهيره) لزعزعة الكيان الكبير لابد أن هذا الإعلام (النزيه) يحظى بالاحترام والتقدير.
ـ من هذا المنطلق الذي يؤمن بدور الصحافة (النزيهة) ورسالة الإعلام عموما أود أن أقدم خالص شكري الجزيل وتقديري البالغ لـ(الأب الروحي) لنادي الاتحاد الذي كان عند حسن (ظني) به وظن (جماهير) ناديه بـ(استجابته) السريعة لنداء العقل بتلبية دعوة إدارة المرزوقي على إثر تلك المكالمة الهاتفية التي جاءت عقب تعادل الاتحاد أمام الفتح مقدرا العلاقة الحميمة التي تربطني به المبنية على (الصدق) وصراحة تهتم بمواجهة (الحقيقة) مهما كانت مزعجة ومرة في (همسها) وتقبلها.
ـ هذا هو (منصور البلوي) الذي(صادق) على ما طالبته به من خلال (موقفين) الأول عبر حديث فضائي عندما قال..أنا أعتبر نفسي كاتحادي في موقع (الأب والأخ والابن) مؤكدا بطريقة غير مباشرة ما دار بيننا من اتصال هاتفي وعمق (تأثره) بكلماتي ليأتي في الوقت المناسب كما عهدناه يحسن(اختيار) التوقيت الملائم لقلب الطاولة في وجه كل من يحاول إبعاده عن(معشوقه) الاتحاد.
ـ كما أحيي من أعماق قلبي الزميل محمد البكيري بدعمه لموقفي متجاوبا مع (دعوتي) وقد حاول واجتهد حسب معلومات وصلتني في(التأثير) على وضع حد لتلك (المقاطعة) ونجح في إثبات (حسن ظني) فيه بصرف النظر عن اختلافي معه حول طروحات تنشرها مطبوعته.
ـ حتي زميلنا عبدالعزيز شرقي الذي كثيرا ما انتقدته بشدة بسبب الدور غير(المرضي) لجماهير نادي الوطن الذي كان يمارس في الفترة الماضية بـ(موافقته) حيث أعجبتني آراؤه الأخيرة بما فيها من(تحول) واضح كان للدكتور (صالح بن ناصر) تأثيره (الإيجابي) في إيجاد لغة (مختلفة) لتحسين الصورة والتزام (أدبي)جاء ما بين السطور.
ـ وأخيرا وليس آخرا أحب أن أؤكد كأحد كتاب جريدة الشباب السعودي والعربي (فخرنا) كإعلام يدرك (مسؤولياته) بما نقوم به عبر هذا المنبر (المؤثر) من أدوار (بطولية) تنصب (شكلا وموضوعا) لما فيه المصلحة العامة و(اعتزازنا) بزملاء لنا في الصحف الأخرى نحرص على مشاركتهم لنا في تحقيق مثل هذه (البطولات) لنعطي انطباعا جيدا عن الإعلام ومنسوبيه وفق منافسة (شريفة) نظيفة تحترم فكر القارئ وعقلية جماهير نترك لها(حرية) تحديد من الحلقة (الأقوى) والأضعف في ساحة الكلمة الصادقة والنزيهة عبر خطاب إعلامي (متزن) خال من (الافتراء والتحريض والشتائم) .
ـ من هذا المنطلق الذي يؤمن بدور الصحافة (النزيهة) ورسالة الإعلام عموما أود أن أقدم خالص شكري الجزيل وتقديري البالغ لـ(الأب الروحي) لنادي الاتحاد الذي كان عند حسن (ظني) به وظن (جماهير) ناديه بـ(استجابته) السريعة لنداء العقل بتلبية دعوة إدارة المرزوقي على إثر تلك المكالمة الهاتفية التي جاءت عقب تعادل الاتحاد أمام الفتح مقدرا العلاقة الحميمة التي تربطني به المبنية على (الصدق) وصراحة تهتم بمواجهة (الحقيقة) مهما كانت مزعجة ومرة في (همسها) وتقبلها.
ـ هذا هو (منصور البلوي) الذي(صادق) على ما طالبته به من خلال (موقفين) الأول عبر حديث فضائي عندما قال..أنا أعتبر نفسي كاتحادي في موقع (الأب والأخ والابن) مؤكدا بطريقة غير مباشرة ما دار بيننا من اتصال هاتفي وعمق (تأثره) بكلماتي ليأتي في الوقت المناسب كما عهدناه يحسن(اختيار) التوقيت الملائم لقلب الطاولة في وجه كل من يحاول إبعاده عن(معشوقه) الاتحاد.
ـ كما أحيي من أعماق قلبي الزميل محمد البكيري بدعمه لموقفي متجاوبا مع (دعوتي) وقد حاول واجتهد حسب معلومات وصلتني في(التأثير) على وضع حد لتلك (المقاطعة) ونجح في إثبات (حسن ظني) فيه بصرف النظر عن اختلافي معه حول طروحات تنشرها مطبوعته.
ـ حتي زميلنا عبدالعزيز شرقي الذي كثيرا ما انتقدته بشدة بسبب الدور غير(المرضي) لجماهير نادي الوطن الذي كان يمارس في الفترة الماضية بـ(موافقته) حيث أعجبتني آراؤه الأخيرة بما فيها من(تحول) واضح كان للدكتور (صالح بن ناصر) تأثيره (الإيجابي) في إيجاد لغة (مختلفة) لتحسين الصورة والتزام (أدبي)جاء ما بين السطور.
ـ وأخيرا وليس آخرا أحب أن أؤكد كأحد كتاب جريدة الشباب السعودي والعربي (فخرنا) كإعلام يدرك (مسؤولياته) بما نقوم به عبر هذا المنبر (المؤثر) من أدوار (بطولية) تنصب (شكلا وموضوعا) لما فيه المصلحة العامة و(اعتزازنا) بزملاء لنا في الصحف الأخرى نحرص على مشاركتهم لنا في تحقيق مثل هذه (البطولات) لنعطي انطباعا جيدا عن الإعلام ومنسوبيه وفق منافسة (شريفة) نظيفة تحترم فكر القارئ وعقلية جماهير نترك لها(حرية) تحديد من الحلقة (الأقوى) والأضعف في ساحة الكلمة الصادقة والنزيهة عبر خطاب إعلامي (متزن) خال من (الافتراء والتحريض والشتائم) .