أكثر ما يسبب إرباكا لأي عمل فيه تخطيط وجهد وإنتاج هم أولئك الذين ينتمون إلى مدرسة (الفاضين) نتيجة فراغ كبير يعانون منه، ومع مرور الوقت سواء كان قصيرا أو طويلا نلاحظ أن نتائج التحصيل الذي تعلموه انتهى بهم إلى مرحلة أي طالب متخرج ينتقل إلى الدراسة الجامعية، حيث يصل بهم نهاية المطاف إلى الالتحاق بجامعة (الفوضويين).
ـ ارتباط غريب جدا على مستوى اللغة بين لفظين في تقارب حروف يكشف لنا حجم العلاقة الوطيدة جدا بما فيها من تأصل في المعنى ونمو مضطرد بين سلسلة (الفاضي والفوضي)، ربما لم يخطر في بالنا أو يلقى اهتمامنا ولكن ألا تتفقون معي أنه جدير بنا تحليل هذا التزاوج اللغوي عبر نماذج حقيقية موجودة في كافة المجتمعات بما فيها المجتمع الرياضي.
ـ دعوني أضرب لكم أمثلة حية تؤكد (نظرية) هذا الترابط والعلاقة التي اكتشفتها من خلال حالتين تنطبق عليهما قاعدة (المدرسة والجامعة) وتخصص نما وترعرع كسلوك ومنهج في حياة (فاضي) أصبح في ساعة أو يوم أوسنة (فوضي) يعبث مع وقته (الضائع) فيما لا يعنيه أو يفهمه أو يفتقده، فيكون سببا مباشرا في الإرباك والإحباط والتخبط.
ـ تعالوا نقرأ جيدا ونتأمل بإمعان تصريح رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي ،الذي يبدو لي أن صبره نفد بعدما (طفح الكيل) فقال ما قال في حديثه (الحصري) المختصر لجريدة الرياضية على طريقة (خير الكلام ماقل ودل).
ـ اكتفى (أبوتركي) برسالة أشبه ب(جرس إنذار) وتحذير شديد اللهجة موجه لبعض أعضاء شرف ناديه وهو يعلنها صراحة (لاخيرهم ولا كفاية شرهم) بقوله (إذا لا يملكون فرصة لدعمنا لا من الناحية المادية أو حتى المعنوية في الوقت الحالي عليهم أن يدعمونا بسكوتهم، مضيفا كسروا مجاديف اللاعبين.. أحبطوهم بالثرثرة وليتهم يصمتون ويتركوننا في حالنا).
ـ هؤلاء الذي حذر منهم (كحيلان) هم أعضا (فاضين) وانتماءاتهم الحقيقية مرجعها الأصلي (الفوضى) سعيا لنشرها كنوع من (العبث والتخريب) ولعل أكثر عضو شرف نصراوي تستحضرني (فضاه وفوضويته) هو ذلك الذي يحتقر عضو شرف داعم بقوة للفرق السنية متكفلا من جيبه الخاص بتكاليف بناء ملاعب إضافية، بينما لو بحثت عنه كنصراوي لوجدته (صفراً على الشمال) في كل شيء، وما يميزه إنه مثل ذلك المثل (الفاضي يعمل قاضي)
ـ وهذا ما يسمى بعضو الشرف الاتحادي سالم بن محفوظ من (فضويته وفوضويته) (يحشر) أنفه فيما لا يعنيه بسبب أشياء يعاني منها فقد أشفقت عليه.
ـ ارتباط غريب جدا على مستوى اللغة بين لفظين في تقارب حروف يكشف لنا حجم العلاقة الوطيدة جدا بما فيها من تأصل في المعنى ونمو مضطرد بين سلسلة (الفاضي والفوضي)، ربما لم يخطر في بالنا أو يلقى اهتمامنا ولكن ألا تتفقون معي أنه جدير بنا تحليل هذا التزاوج اللغوي عبر نماذج حقيقية موجودة في كافة المجتمعات بما فيها المجتمع الرياضي.
ـ دعوني أضرب لكم أمثلة حية تؤكد (نظرية) هذا الترابط والعلاقة التي اكتشفتها من خلال حالتين تنطبق عليهما قاعدة (المدرسة والجامعة) وتخصص نما وترعرع كسلوك ومنهج في حياة (فاضي) أصبح في ساعة أو يوم أوسنة (فوضي) يعبث مع وقته (الضائع) فيما لا يعنيه أو يفهمه أو يفتقده، فيكون سببا مباشرا في الإرباك والإحباط والتخبط.
ـ تعالوا نقرأ جيدا ونتأمل بإمعان تصريح رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي ،الذي يبدو لي أن صبره نفد بعدما (طفح الكيل) فقال ما قال في حديثه (الحصري) المختصر لجريدة الرياضية على طريقة (خير الكلام ماقل ودل).
ـ اكتفى (أبوتركي) برسالة أشبه ب(جرس إنذار) وتحذير شديد اللهجة موجه لبعض أعضاء شرف ناديه وهو يعلنها صراحة (لاخيرهم ولا كفاية شرهم) بقوله (إذا لا يملكون فرصة لدعمنا لا من الناحية المادية أو حتى المعنوية في الوقت الحالي عليهم أن يدعمونا بسكوتهم، مضيفا كسروا مجاديف اللاعبين.. أحبطوهم بالثرثرة وليتهم يصمتون ويتركوننا في حالنا).
ـ هؤلاء الذي حذر منهم (كحيلان) هم أعضا (فاضين) وانتماءاتهم الحقيقية مرجعها الأصلي (الفوضى) سعيا لنشرها كنوع من (العبث والتخريب) ولعل أكثر عضو شرف نصراوي تستحضرني (فضاه وفوضويته) هو ذلك الذي يحتقر عضو شرف داعم بقوة للفرق السنية متكفلا من جيبه الخاص بتكاليف بناء ملاعب إضافية، بينما لو بحثت عنه كنصراوي لوجدته (صفراً على الشمال) في كل شيء، وما يميزه إنه مثل ذلك المثل (الفاضي يعمل قاضي)
ـ وهذا ما يسمى بعضو الشرف الاتحادي سالم بن محفوظ من (فضويته وفوضويته) (يحشر) أنفه فيما لا يعنيه بسبب أشياء يعاني منها فقد أشفقت عليه.