في البداية لابد لي من تقديم التهنئة للهلاليين على فوز مستحق وبجدارة حققوه على المنافس الأفضل والأقوى والأمثل لهم الفريق الكروي لنادي الاتحاد بعدما نجحوا بـ (فن وشطارة) في استغلال كافة الظروف (السيئة) جدا التي يمر بها العميد من جميع النواحي المتعلقة بنقص (عددي) لا يخص فحسب فريقه الكروي إنما على مستوى أكبر (تهيأت) للهلال لافتراس (إتي لحاله) يلعب باسمه وفي (أضعف) وأسوأ حالاته وليس في عز قوته.. وهناك فرق!
ـ صفقوا صفقة كبيرة لمن فرحوا وصهللوا لانتصار دل في المقام الأول عن مكانة وعظمة الاتحاد مع أن كل (المؤشرات) كانت تدل بأن المقارنة بين قوتين غير متكافئتين (مفقودة) والأهداف (الخمسة) خير برهان على أن ندية المنافسة في هذه الحالة (مرفوضة) وما لها (لا طعم ولا مزية) على قول (أبو عنتر) أحد فتوة حارة (كل من إيده إله) .
ـ صفقوا صفقة (رأفة وحنان) لمدرب أصبح يدور حول نفسه في حلقة مفرغة فلا جديد عنده في أسلوب خططه وكذلك طريقة لعبه باتت (محفوظة) حتى تغييراته دائما ما تكون (صورة طبق الأصل) لمباريات مهمة خسر فيها فريقه فلم يتعظ ويستفد من أخطاء لا يقع فيها مدرب مبتدئ.
ـ صفقوا للمهزوم الذي لم تؤثر فيه خسارة يعلم من سببها ومن يقف وراءها حيث كان هذا المهزوم فارسا مقاتلا في صورة بطل لم تهزه أرقام نالت من قبله ناديا آخر في الموسم الماضي بهزيمة (سداسية) وهو مكتمل الصفوف ومرصع بأفضل وأبرز نجوم كرة القدم في العالم.
ـ صفقوا الآن فهي الفرصة التي ربما تكون الأخيرة لتمارسوا تصفيقاً انتظرتموه طويلا بعدما تأكد لكم. عدم مقدرتكم انتزاع لقب البطولة من (بطل) إلا عن طريق العودة لماض كشف الرئيس السابق قصة بطولات كان محورها الأساسي حكام ذكرنا بهم عبد الرحمن العمري ومساعده الهمام.
ـ أخيراً كف بكف صفقوا معي صفقة إعجاب لفريق كبير (ممتع) في أدائه وأهدافه فلا يلام إن استثمر غياب نور والشرميطي والهزازي والمولد أسامة فهنيئا مريئا لكوكبة نجوم ولإدارة تعمل ليلا ونهارا لكل ما فيه (مصلحة) ناديها وهي الأخرى معذورة ولا تلام.
ـ صفقوا صفقة كبيرة لمن فرحوا وصهللوا لانتصار دل في المقام الأول عن مكانة وعظمة الاتحاد مع أن كل (المؤشرات) كانت تدل بأن المقارنة بين قوتين غير متكافئتين (مفقودة) والأهداف (الخمسة) خير برهان على أن ندية المنافسة في هذه الحالة (مرفوضة) وما لها (لا طعم ولا مزية) على قول (أبو عنتر) أحد فتوة حارة (كل من إيده إله) .
ـ صفقوا صفقة (رأفة وحنان) لمدرب أصبح يدور حول نفسه في حلقة مفرغة فلا جديد عنده في أسلوب خططه وكذلك طريقة لعبه باتت (محفوظة) حتى تغييراته دائما ما تكون (صورة طبق الأصل) لمباريات مهمة خسر فيها فريقه فلم يتعظ ويستفد من أخطاء لا يقع فيها مدرب مبتدئ.
ـ صفقوا للمهزوم الذي لم تؤثر فيه خسارة يعلم من سببها ومن يقف وراءها حيث كان هذا المهزوم فارسا مقاتلا في صورة بطل لم تهزه أرقام نالت من قبله ناديا آخر في الموسم الماضي بهزيمة (سداسية) وهو مكتمل الصفوف ومرصع بأفضل وأبرز نجوم كرة القدم في العالم.
ـ صفقوا الآن فهي الفرصة التي ربما تكون الأخيرة لتمارسوا تصفيقاً انتظرتموه طويلا بعدما تأكد لكم. عدم مقدرتكم انتزاع لقب البطولة من (بطل) إلا عن طريق العودة لماض كشف الرئيس السابق قصة بطولات كان محورها الأساسي حكام ذكرنا بهم عبد الرحمن العمري ومساعده الهمام.
ـ أخيراً كف بكف صفقوا معي صفقة إعجاب لفريق كبير (ممتع) في أدائه وأهدافه فلا يلام إن استثمر غياب نور والشرميطي والهزازي والمولد أسامة فهنيئا مريئا لكوكبة نجوم ولإدارة تعمل ليلا ونهارا لكل ما فيه (مصلحة) ناديها وهي الأخرى معذورة ولا تلام.