لأول مرة أكاد أتفق شكلاً وموضوعاً جملة وتفصيلاً مع الكلام (المقنن) جداً جداً الذي صرح به عضو الشرف الهلالي الأمير بندر بن محمد حسب رؤية موضوعية لم يخالف في مضامينها (الحقيقة) سواء من الناحيتين (النفسية والفنية) وذلك فيما يخص الفريق الاتحادي الذي بمقدوره عكس كل التوقعات وكسب نتيجة إيجابية أمام المنافس (الفعلي) له الهلال مثلما فعلها أمام المنافس (التقليدي) الأهلي.
ـ لم يكذب صاحب مقولة (الرجل الخفي) المشهود له بدعمه (اللا محدود) وبالذات (المعنوي) في كل (المراحل) ودائما لـ(نصرة) ناديه واقفا سدا منيعا ضد أي (شوشرة) تسيء للكيان ورجالاته وتعرقل (مسيرة) إنجازاته وتحديدا في أوقات (الشدة) وأعني بذلك في المباريات المهمة و(الصعبة) لفريقه، فالنمر الاتحادي رغم النقص العددي الذي يعاني منه قادر على تجاوز هذا المعضلة من خلال حضور الروح (القتالية) المعروفة في لاعبي العميد بوجود (نور) أو بدونه ليظفر بمواجهته مع ما يسمي (بنادي القرن) لو أحسن مدربه استغلال الضغوط النفسية والجماهيرية التي قد تواجه (الأزرق) وسخرها جيدا لمصلحة فريقه.
ـ وبعيدا عن جوانب نفسية داعبت فيها البعض من مشجعي الهلال (الأعزاء) على قلبي وخصوصا الصديق الخلوق (محمد عبدالمحسن التميمي) الذي وعد بحضور هذه المباراة وتحمل مشاق سفره قادما من مدينة الخبر حينما قلت لهم لو فاز الزعيم على العميد بهدفين نظيفين فإنني أعتبر (الإتي) منتصرا ليأتي ردهم على طريقة حبيبنا (الرجل الخفي) مستنجدين بقاموس عباراته (الموزونة) قائلين (خلك يا أبوفارس من لهجة التخدير وعلينا نحن نفهمها وهي طائرة)
ـ أعود وأقول خارج إطار الحرب النفسية إن الهلال فنيا ومعنويا مهيأ بنسبة 70% للفوز بحكم الاستقرار الفني (عناصريا) للفريق سواء على مستوى لاعبيه المحليين أو الأجانب ويعد متفوقاً على الاتحاد في العنصر الثاني بمراحل حيث لا توجد مقارنة بين أجانب الزعيم وأجانب العميد مع احترامي للاعب أبوشروان الذي هبط مستواه بعد حالة (الدلال) التي حظي بها بشقة وسيارة فخمتين.
ـ حتى النجم العماني أحمد حديد الذي كان من أفضل اللاعبين غير السعوديين إلى حد قريب انحدر مستواه بدرجة مخيفة سأذكر (أسبابها) في الوقت المناسب قبل أن يسبقني إلى كشفها (بتال) القوس وما أدراك ما القوس ومن (باريها) في حين أن اللاعب الأرجنتيني لسيانو فهو صفقة فاشلة يتحملها بالكامل (كالديرون) وربما الجو البارد في مدينة الرياض يصبح دافعا بدنيا لإبراز إمكاناته ولياقته وإنقاذ (ثقة) مطلقة وضعت في خبير من أبناء جلدته.
ـ نعم الهلال يتفوق بخط هجوم ناري لا مثيل له بينما خطي الوسط في الفريقين فيكادا أن يكونا متقاربين، هذا في حالة استمرارية (نجومية) المتألق مناف أبو شقير على أن (دفاع) الفريقين فعذرا إن وصفتها بـ (الشربة) ولعل المباراة الأخيرة للموج الأزرق أمام الشباب خير مثال لحالة (ارتباك) يعاني منها خط دفاعه ولو أن ناصر الشمراني وزملاءه استثمروا فرص (الربع) ساعة الأولى من المباراة لأعلن الدعيع اعتزاله الكرة عقب نهايتها مباشرة.
ـ نفس الشيء بالنسبة لدفاع الاتحاد الذي عجز كالديرون عن وضع حد نهائي لـ(فوضويته) رغم وجود لاعبي (الخبرة) المنتشري والصقري وتكر وكل وسائل (الترفيع) التي لجأ إليها المدرب حسبما ما هو متوفر له حيث شاهد الجميع كيف يفقد الاتحاد توازنه في لحظة (سرحان) تؤدي إلى فوضى ما لها حل.
ـ لهذا فعندما أرشح الاتحاد للفوز بنسبة30 % فذلك من منظور الرجل الخفي اعتمادا على مقولة (الضعف يولد القوة) التي استند عليها في تصريحه وكانت سببا رئيسا في (هزيمة) الأهلي، فلربما يتكرر نفس السبب وتتحقق تلك المقولة كـ (معجزة) من معجزات كرة (معجبة) بنادي يعشق (المفاجآت) كالاتحاد وناد (محظوظ) قد لا يخسر بسبب حكم (بلجيكي) من جنسية المدرب الهلالي (جيرتس) ومن قريته أيضا لعب (الحظ) فقط في اختياره.
ـ لم يكذب صاحب مقولة (الرجل الخفي) المشهود له بدعمه (اللا محدود) وبالذات (المعنوي) في كل (المراحل) ودائما لـ(نصرة) ناديه واقفا سدا منيعا ضد أي (شوشرة) تسيء للكيان ورجالاته وتعرقل (مسيرة) إنجازاته وتحديدا في أوقات (الشدة) وأعني بذلك في المباريات المهمة و(الصعبة) لفريقه، فالنمر الاتحادي رغم النقص العددي الذي يعاني منه قادر على تجاوز هذا المعضلة من خلال حضور الروح (القتالية) المعروفة في لاعبي العميد بوجود (نور) أو بدونه ليظفر بمواجهته مع ما يسمي (بنادي القرن) لو أحسن مدربه استغلال الضغوط النفسية والجماهيرية التي قد تواجه (الأزرق) وسخرها جيدا لمصلحة فريقه.
ـ وبعيدا عن جوانب نفسية داعبت فيها البعض من مشجعي الهلال (الأعزاء) على قلبي وخصوصا الصديق الخلوق (محمد عبدالمحسن التميمي) الذي وعد بحضور هذه المباراة وتحمل مشاق سفره قادما من مدينة الخبر حينما قلت لهم لو فاز الزعيم على العميد بهدفين نظيفين فإنني أعتبر (الإتي) منتصرا ليأتي ردهم على طريقة حبيبنا (الرجل الخفي) مستنجدين بقاموس عباراته (الموزونة) قائلين (خلك يا أبوفارس من لهجة التخدير وعلينا نحن نفهمها وهي طائرة)
ـ أعود وأقول خارج إطار الحرب النفسية إن الهلال فنيا ومعنويا مهيأ بنسبة 70% للفوز بحكم الاستقرار الفني (عناصريا) للفريق سواء على مستوى لاعبيه المحليين أو الأجانب ويعد متفوقاً على الاتحاد في العنصر الثاني بمراحل حيث لا توجد مقارنة بين أجانب الزعيم وأجانب العميد مع احترامي للاعب أبوشروان الذي هبط مستواه بعد حالة (الدلال) التي حظي بها بشقة وسيارة فخمتين.
ـ حتى النجم العماني أحمد حديد الذي كان من أفضل اللاعبين غير السعوديين إلى حد قريب انحدر مستواه بدرجة مخيفة سأذكر (أسبابها) في الوقت المناسب قبل أن يسبقني إلى كشفها (بتال) القوس وما أدراك ما القوس ومن (باريها) في حين أن اللاعب الأرجنتيني لسيانو فهو صفقة فاشلة يتحملها بالكامل (كالديرون) وربما الجو البارد في مدينة الرياض يصبح دافعا بدنيا لإبراز إمكاناته ولياقته وإنقاذ (ثقة) مطلقة وضعت في خبير من أبناء جلدته.
ـ نعم الهلال يتفوق بخط هجوم ناري لا مثيل له بينما خطي الوسط في الفريقين فيكادا أن يكونا متقاربين، هذا في حالة استمرارية (نجومية) المتألق مناف أبو شقير على أن (دفاع) الفريقين فعذرا إن وصفتها بـ (الشربة) ولعل المباراة الأخيرة للموج الأزرق أمام الشباب خير مثال لحالة (ارتباك) يعاني منها خط دفاعه ولو أن ناصر الشمراني وزملاءه استثمروا فرص (الربع) ساعة الأولى من المباراة لأعلن الدعيع اعتزاله الكرة عقب نهايتها مباشرة.
ـ نفس الشيء بالنسبة لدفاع الاتحاد الذي عجز كالديرون عن وضع حد نهائي لـ(فوضويته) رغم وجود لاعبي (الخبرة) المنتشري والصقري وتكر وكل وسائل (الترفيع) التي لجأ إليها المدرب حسبما ما هو متوفر له حيث شاهد الجميع كيف يفقد الاتحاد توازنه في لحظة (سرحان) تؤدي إلى فوضى ما لها حل.
ـ لهذا فعندما أرشح الاتحاد للفوز بنسبة30 % فذلك من منظور الرجل الخفي اعتمادا على مقولة (الضعف يولد القوة) التي استند عليها في تصريحه وكانت سببا رئيسا في (هزيمة) الأهلي، فلربما يتكرر نفس السبب وتتحقق تلك المقولة كـ (معجزة) من معجزات كرة (معجبة) بنادي يعشق (المفاجآت) كالاتحاد وناد (محظوظ) قد لا يخسر بسبب حكم (بلجيكي) من جنسية المدرب الهلالي (جيرتس) ومن قريته أيضا لعب (الحظ) فقط في اختياره.