إذا أردنا معرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى استبعاد لاعب ونجم المنتخب السعودي ونادي الاتحاد (محمد نور) من قائمة المرشحين (الخمسة) لجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2009م فلابد لنا أن نعرف موقف برنامج (في المرمى) الذي يبث عبر قناة (العربية) وعلى وجه الخصوص مقدمه زميلنا القدير (بتال القوس) كعنصر مهم لمعلومات (دقيقة) يتحمل مسؤولية توفيرها وفقا لشواهد إما تدينه أو تبرئ ساحته
ـ وإذا أردنا الحصول على إجابات صريحة وشافية من إعلامي تميز بلقب وجائزة (أفضل محاور تلفزيوني) وحريص جدا على مواصلة (نجاحاته) من خلال شخصية (مستقلة) وقناة تهتم بتحقيق السبق الإعلامي،فينبغي لنا أن نسأل عن مسببات (تجاهله) وتجاهل القناة عن (متابعة) خبر (طازة) تناقلته وكالات الأنباء والقنوات الفضائية يوم الأربعاء الماضي فلم يعطه الاهتمام (المعهود) سوى ببثه كخبر عادي جدا وهذه ليست من عادات (القوس) وباريها ولا قناة تميزت على مدى سنوات أربع بتغطية عاجلة وشاملة لمثل هذا الحدث ومتابعته على أعلى مستوى.
ـ وإذا أردنا كقراء ومشاهدين معرفة (خصوصية) حصر اتهام (التقصير) في اتجاه موجه نحو برنامج بعينه والقائمين عليه دون أن يطال برامج أخرى كانت هي الأخرى (نائمة في العسل) فلابد لذاكرتنا من استرجاع جهد (متميز) قامت به (العربية) عن طريق تقديمها (تقريرا) مدعما بأرقام وإحصائيات تؤكد أن الجائزة واللقب سيكونان من نصيب محمدنور
ـ وإذا أردنا البحث عن معايير برنامج (في المرمى) التي استند عليها وساهم بدوره في نشر (فرحة) غمرت الجمهور السعودي عامة والاتحاديين خاصة ومعايير (اللجنة) التي كان لها موقف ورأي آخر أدى إلى إبعاد نور من الجائزة فلابد أن من قدم ذلك (التقرير) لديه ما يثبت صحة معلوماته وتقييم اعتمد عليه أو تقديم (اعتذار) للمشاهدين وأغلب ظني أن زميلنا بتال القوس يملك الشجاعة (المهنية والأدبية) للقيام بإحدى هاتين الخطوتين، فإما أن ينقد سمعة برنامجه بدفاع عن تقرير صحيح وهجوم يكشف هوية (الأيادي الخفية) المتورطة في (عبث) أدى إلى تغيب وحرمان نور من الجائزة أو انسحاب باعتذار (الكبار).
ـ وأخيراً إذا أردنا معرفة مدى اهتمام مذيع ومقدم برنامج ناجح بعمل وجهد (متعوب عليه) قام به قبل أسبوعين هو وفريق العمل الذي معه فلابد لنا من العودة إلى (أشرطة) برنامجه في السنوات الأربع الماضية وكم من (السبق الإعلامي) الذي حققه للقناة وأبرزها ظهور رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مرتين لإيضاح الحقيقة الغائبة أو المغيبة.. فهل يا ترى (بتال) يملك حاليا نفس الحماس السابق ويتشجع لكشف (الحقائق) أم يغيب عن الحدث لعوامل (مؤثرة) فرضت عليه ابتعادا وانزواء لأسباب تذكرنا بشريط تغطية أحداث لها علاقة بنهائي (أقيم في كوريا الجنوبية و خمسة اتحادية تم إخفاؤها) ولم يعرض حتى يومنا هذا!
ـ وإذا أردنا الحصول على إجابات صريحة وشافية من إعلامي تميز بلقب وجائزة (أفضل محاور تلفزيوني) وحريص جدا على مواصلة (نجاحاته) من خلال شخصية (مستقلة) وقناة تهتم بتحقيق السبق الإعلامي،فينبغي لنا أن نسأل عن مسببات (تجاهله) وتجاهل القناة عن (متابعة) خبر (طازة) تناقلته وكالات الأنباء والقنوات الفضائية يوم الأربعاء الماضي فلم يعطه الاهتمام (المعهود) سوى ببثه كخبر عادي جدا وهذه ليست من عادات (القوس) وباريها ولا قناة تميزت على مدى سنوات أربع بتغطية عاجلة وشاملة لمثل هذا الحدث ومتابعته على أعلى مستوى.
ـ وإذا أردنا كقراء ومشاهدين معرفة (خصوصية) حصر اتهام (التقصير) في اتجاه موجه نحو برنامج بعينه والقائمين عليه دون أن يطال برامج أخرى كانت هي الأخرى (نائمة في العسل) فلابد لذاكرتنا من استرجاع جهد (متميز) قامت به (العربية) عن طريق تقديمها (تقريرا) مدعما بأرقام وإحصائيات تؤكد أن الجائزة واللقب سيكونان من نصيب محمدنور
ـ وإذا أردنا البحث عن معايير برنامج (في المرمى) التي استند عليها وساهم بدوره في نشر (فرحة) غمرت الجمهور السعودي عامة والاتحاديين خاصة ومعايير (اللجنة) التي كان لها موقف ورأي آخر أدى إلى إبعاد نور من الجائزة فلابد أن من قدم ذلك (التقرير) لديه ما يثبت صحة معلوماته وتقييم اعتمد عليه أو تقديم (اعتذار) للمشاهدين وأغلب ظني أن زميلنا بتال القوس يملك الشجاعة (المهنية والأدبية) للقيام بإحدى هاتين الخطوتين، فإما أن ينقد سمعة برنامجه بدفاع عن تقرير صحيح وهجوم يكشف هوية (الأيادي الخفية) المتورطة في (عبث) أدى إلى تغيب وحرمان نور من الجائزة أو انسحاب باعتذار (الكبار).
ـ وأخيراً إذا أردنا معرفة مدى اهتمام مذيع ومقدم برنامج ناجح بعمل وجهد (متعوب عليه) قام به قبل أسبوعين هو وفريق العمل الذي معه فلابد لنا من العودة إلى (أشرطة) برنامجه في السنوات الأربع الماضية وكم من (السبق الإعلامي) الذي حققه للقناة وأبرزها ظهور رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مرتين لإيضاح الحقيقة الغائبة أو المغيبة.. فهل يا ترى (بتال) يملك حاليا نفس الحماس السابق ويتشجع لكشف (الحقائق) أم يغيب عن الحدث لعوامل (مؤثرة) فرضت عليه ابتعادا وانزواء لأسباب تذكرنا بشريط تغطية أحداث لها علاقة بنهائي (أقيم في كوريا الجنوبية و خمسة اتحادية تم إخفاؤها) ولم يعرض حتى يومنا هذا!