مثلما تألق نمور الاتحاد بالبطولة الآسيوية في جميع مراحلها وإن لم يحالفه (الحظ والتوفيق) في المباراة النهائية ونالوا إعجاب القيادة الرياضية وكافة شرائح المجتمع الرياضي كانت جماهير الاتحاد (بعد الحدث) مساء الأحد الماضي تقدم نموذجا(مشرفا) عنها وعن مكانة ناديها عبر حب (صادق) عبرت من خلاله عن حجم مستوى (وعيها) الرياضي في المقام الأول ثم أهمية دورها في دعم (نفسي) يحتاجه اللاعبون في هذه المرحلة بالذات وذلك باستقبالهم بالأحضان والورود كلفتة رائعة جدا سيكون لها تأثيرها (الإيجابي) في نفوسهم وعلى مسيرة (بطل غير متوج) في مشواره المقبل سواء على مستوى مشاركاته المحلية أو الخارجية آسيويا.
ـ بدون أدنى شك قدمت الجماهير (الوفية) بوقفتها هذه (درسا) بليغا لمفهوم الانتماء والتشجيع حيث حرصت بتواجدها ومظاهر استقبالها للأبطال على إيصال أكثر من رسالة لها مدلولاتها ومعانيها الكبيرة جدا عند من (يقدرون) تعب ومواقف (الرجال) ويدركون تماما بأن الكرة فوز وخسارة وأن ما يميز (الكبار) هو ظهورهم في وقت الشدة والمواقف (الصعبة) التي تكشف أصالة معدنهم وحقيقة مشاعرهم
ـ لم تعط هذه الجماهير أذنها لأصوات (نشاز) حاولت جاهدة عبر سيناريو (معد) سلفا وليس (وليد) الصدفة التأثير عليها باستخدام (تحريض) على أمل أن تسحبها وتشاركها في نفس (التوجه) الذي تريده إنما استجابت لنداء ضمير (صاح) وعيون (يقظة) شاهدت واستمتعت بإبداعات أثلجت صدورهم فرحا وسعادة وهم يقدمون عروضا مبهرة أعادت البسمة لأمير الرياضة والشباب الأمير سلطان بن فهد في مشهد سيبقى في ذاكرة التاريخ
ـ تفاعلت الجماهير المحبة لناديها ( قولا وفعلا) بأحاسيس حتمت عليها مسح خد ذرفت عليه دمعة ألم وقهر وحزن فكان في حضورها واستقبالها لمسة تعاطف وتقدير.
حسبي أن كل من رأى ذلك المنظر المؤثر بكل مافيه من معاني (الالتفاف والاحتواء) لابد أن مشاعره اهتزت وأيقن حينها حقيقة (سر) عظمة هذا الكيان الكبير ولاعجب إن ردد بصوت عال (مسكين من ما عنده مثل جمهورك ياعميد).
عذرا للقارئ الكريم إن مارس قلمي (تعصبا) لجمهور ناد أوجد له جماهير واسألوا المعلق الرياضي القدير (فارس عوض) صاحب المقولة الشهيرة (والله جمهورك يا إتي غير) فلا تلوموني إنما لوموا من كان السبب.
ـ بدون أدنى شك قدمت الجماهير (الوفية) بوقفتها هذه (درسا) بليغا لمفهوم الانتماء والتشجيع حيث حرصت بتواجدها ومظاهر استقبالها للأبطال على إيصال أكثر من رسالة لها مدلولاتها ومعانيها الكبيرة جدا عند من (يقدرون) تعب ومواقف (الرجال) ويدركون تماما بأن الكرة فوز وخسارة وأن ما يميز (الكبار) هو ظهورهم في وقت الشدة والمواقف (الصعبة) التي تكشف أصالة معدنهم وحقيقة مشاعرهم
ـ لم تعط هذه الجماهير أذنها لأصوات (نشاز) حاولت جاهدة عبر سيناريو (معد) سلفا وليس (وليد) الصدفة التأثير عليها باستخدام (تحريض) على أمل أن تسحبها وتشاركها في نفس (التوجه) الذي تريده إنما استجابت لنداء ضمير (صاح) وعيون (يقظة) شاهدت واستمتعت بإبداعات أثلجت صدورهم فرحا وسعادة وهم يقدمون عروضا مبهرة أعادت البسمة لأمير الرياضة والشباب الأمير سلطان بن فهد في مشهد سيبقى في ذاكرة التاريخ
ـ تفاعلت الجماهير المحبة لناديها ( قولا وفعلا) بأحاسيس حتمت عليها مسح خد ذرفت عليه دمعة ألم وقهر وحزن فكان في حضورها واستقبالها لمسة تعاطف وتقدير.
حسبي أن كل من رأى ذلك المنظر المؤثر بكل مافيه من معاني (الالتفاف والاحتواء) لابد أن مشاعره اهتزت وأيقن حينها حقيقة (سر) عظمة هذا الكيان الكبير ولاعجب إن ردد بصوت عال (مسكين من ما عنده مثل جمهورك ياعميد).
عذرا للقارئ الكريم إن مارس قلمي (تعصبا) لجمهور ناد أوجد له جماهير واسألوا المعلق الرياضي القدير (فارس عوض) صاحب المقولة الشهيرة (والله جمهورك يا إتي غير) فلا تلوموني إنما لوموا من كان السبب.