قد نتفق أو نختلف بأن هناك من تألم لهزيمة الاتحاد وهي الفئة الأكبر من الفئة التي (فرحت) في صمت أو عبرت بطريقتها (الخاصة) عن (نواياها) الحقيقية قبل أن تفاجئنا بآرائها (المدسوسة) في قلوب يعجز عن (علاجها) كبار الأطباء المتخصصين في مداواة وجراحة القلوب المريضة.
ـ وحرصا مني على عدم تفاقم الحالة المرضية عند هذه الفئة فإنني سوف أقدم لها عبر خبرة (إعلامية) العلاج (البديل) النفسي لعلي أوفق في (إنقاذها) قبل (تدهور) صحتها فلا تجد من يشفق عليها بالدعاء لها أو تدخل مقص جراح.
ـ من منطلق هذه الرغبة (الصادقة) في تهدئة نفوس وجدت (ضالتها) في (خسارة) كانت تنتظرها بـ(شغف) أود أن أسألها: ماذا لو حدث (العكس) وكسب النمور البطولة، كيف ستكون ردة الفعل عندهم حينذاك؟
ـ يقينا أن (الصوت والصورة) ستكون مختلفة (شكلا ومضمونا)، فلن يلام (طبيب القلوب) ولا أعضاء مجلس إدارته، حيث إن (شريط) الحدث في هذه الحالة الذي تم تجهيزه (على وجهين) سوف يمتدح الدكتور المرزوقي رغم قلة خبرته الإدارية، ولأصبح (بطلا) من خلال الأجواء (النفسية) التي هيأها للفريق والنظرة (الثاقبة) له في قرار (حكيم) اتخذه ببقاء الفريق في اليابان.
ـ لن يتوقف الـ(شريط) عند هذا الحد إنما سوف يذهب إلى ما هو أبعد من ذلك في (تقدير) جهود من كان لهم الفضل في الوصول إلى هذا الإنجاز، مع قناعتي التامة بأنهم يستحقون هذا التقدير في كلتا الحالتين سواء في حالة الفوز أو الهزيمة وفي مقدمتهم وعلى رأسهم عضو الشرف (المؤثر) ثم العضو الداعم ولا ثالث لهما في مرحلة كان الاثنان هم أبطالها.
ـ حتى أولئك الذين سافروا (سرا) والتحقوا بالبعثة الاتحادية سوف (يحلو) لهم القيام بدور (البطولة) مثلهم مثل غيرهم ليظهروا مدى تفانيهم وحبهم للاتحاد وحرصهم على التواجد معه في مباراة مصيرية كانت تحتاج لوقفتهم ودعمهم.
ـ ولن أنسى بطبيعة الحال (طلعت لامي) الذي سيكون أول (المحتفين) بحلم (الرباعية) فأحسب أنه هو الآخر سوف يتباهى ويتفاخر برؤيته التي تحققت وسيشاركه في هذا الاحتفاء الإعلام (المضاد) مباركا له أحلامه (المتفائلة) خيراً للاتحاد.
ـ في نهاية هذا (الخيال الواسع) الذي مارست فيه (إسقاطات) لها مسبباتها الرامية إلى (علاج) اضطرابات (داخلية) تبحث لها عن طريق الاتحاد (دور البطولة).. أتمنى من الاتحاديين المخلصين و(الغيورين) على ناديهم الكبير بجماهيره ورجاله و(إنجازاته) أن يقلبوا الصورة من جديد وينظروا لنهاية دوري المحترفين وفريقهم الكروي في حالة فوزه بالبطولة أو خسارته لها خشية من تكرار نفس الصورة والعودة إلى مسلسل (دور البطولة).
ـ وحرصا مني على عدم تفاقم الحالة المرضية عند هذه الفئة فإنني سوف أقدم لها عبر خبرة (إعلامية) العلاج (البديل) النفسي لعلي أوفق في (إنقاذها) قبل (تدهور) صحتها فلا تجد من يشفق عليها بالدعاء لها أو تدخل مقص جراح.
ـ من منطلق هذه الرغبة (الصادقة) في تهدئة نفوس وجدت (ضالتها) في (خسارة) كانت تنتظرها بـ(شغف) أود أن أسألها: ماذا لو حدث (العكس) وكسب النمور البطولة، كيف ستكون ردة الفعل عندهم حينذاك؟
ـ يقينا أن (الصوت والصورة) ستكون مختلفة (شكلا ومضمونا)، فلن يلام (طبيب القلوب) ولا أعضاء مجلس إدارته، حيث إن (شريط) الحدث في هذه الحالة الذي تم تجهيزه (على وجهين) سوف يمتدح الدكتور المرزوقي رغم قلة خبرته الإدارية، ولأصبح (بطلا) من خلال الأجواء (النفسية) التي هيأها للفريق والنظرة (الثاقبة) له في قرار (حكيم) اتخذه ببقاء الفريق في اليابان.
ـ لن يتوقف الـ(شريط) عند هذا الحد إنما سوف يذهب إلى ما هو أبعد من ذلك في (تقدير) جهود من كان لهم الفضل في الوصول إلى هذا الإنجاز، مع قناعتي التامة بأنهم يستحقون هذا التقدير في كلتا الحالتين سواء في حالة الفوز أو الهزيمة وفي مقدمتهم وعلى رأسهم عضو الشرف (المؤثر) ثم العضو الداعم ولا ثالث لهما في مرحلة كان الاثنان هم أبطالها.
ـ حتى أولئك الذين سافروا (سرا) والتحقوا بالبعثة الاتحادية سوف (يحلو) لهم القيام بدور (البطولة) مثلهم مثل غيرهم ليظهروا مدى تفانيهم وحبهم للاتحاد وحرصهم على التواجد معه في مباراة مصيرية كانت تحتاج لوقفتهم ودعمهم.
ـ ولن أنسى بطبيعة الحال (طلعت لامي) الذي سيكون أول (المحتفين) بحلم (الرباعية) فأحسب أنه هو الآخر سوف يتباهى ويتفاخر برؤيته التي تحققت وسيشاركه في هذا الاحتفاء الإعلام (المضاد) مباركا له أحلامه (المتفائلة) خيراً للاتحاد.
ـ في نهاية هذا (الخيال الواسع) الذي مارست فيه (إسقاطات) لها مسبباتها الرامية إلى (علاج) اضطرابات (داخلية) تبحث لها عن طريق الاتحاد (دور البطولة).. أتمنى من الاتحاديين المخلصين و(الغيورين) على ناديهم الكبير بجماهيره ورجاله و(إنجازاته) أن يقلبوا الصورة من جديد وينظروا لنهاية دوري المحترفين وفريقهم الكروي في حالة فوزه بالبطولة أو خسارته لها خشية من تكرار نفس الصورة والعودة إلى مسلسل (دور البطولة).