في حوار تلفزيوني بث عبر برنامج (صدى الملاعب) تطرق رئيس نادي الهلال الأمير عبد الرحمن بن مساعد إلى عدة مواضيع حيوية ومهمة يمكن تصنيفها كـ(ملاحظات) جديرة بأن تلقى اهتمام هيئة دوري المحترفين السعودي، وذلك فيما يخص بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد ومشاركات الأندية السعودية الخارجية (عربياً وخليجياً) بالإضافة إلى جائزة أفضل فريق ولاعب.
ـ من مبدأ ومنطق شعار (الواقعية) الذي حث رئيس هيئة دوري المحترفين السعودي الأمير نواف بن فيصل الإعلاميين على تطبيقه فيما يطرحونه من آراء انطلق الرئيس الهلالي بمنتهي الشفافية مطالباً بإلغاء مشاركة الأندية السعودية في البطولتين العربية والخليجية بما لهما من تأثير واضح على انتظام إقامة مباريات الدوري في مواعيدها دون إجراء تعديلات وتأجيلات بما يفقد الجمهور المتابع المتعة والإثارة المطلوبة.
ـ إن هذا التأثير لا يتوقف عند هذا الحد فحسب إنما هناك ضرر قد لا يحس به إلا (من قدمه في النار) من خلال عرقلة خطط مدربين وبرامج لياقية محددة للاعبين بمواعيد زمنية لا يمكن تجاهلها كمفهوم شامل للاحتراف وجهود مبذولة من عدة أطراف ونفقات مادية مكلفة لا أظن أنها تغيب على فطنة المسؤولين.
ـ نعم أنا هنا قلباً وقالباً مؤيد وداعم لملاحظات أو انطباعات أو آراء الأمير الشاعر، سموها ما شئتم وافهموها بأي طريقة تحلو لكم و(أزيدكم من الشعر بيت) كما يقولون، تأملوا جيدا بالموسم الماضي عدد اللاعبين المصابين فلو تم عمل إحصائية دقيقة وفق دراسة علمية جادة لوجدنا أن النتيجة في محصلتها النهائية تشير إلى حجم جهد غير عادي يقوم به اللاعب السعودي بسبب ضغط المباريات وتعدد المشاركات سواء مع ناديه أو المنتخب ناهيكم عن (ثقافة) برمجة لحياة (ملخبطة) في نظام مواعيد أكله وشربه ونومه وصحوه.
ـ أما بالنسبة لمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد فأحب أن أقول للأمير عبدالرحمن بن مساعد لا تتعب نفسك فلسان المحللين والنقاد صار(حبل) وهم ينادون بأن تقتصر هذه المسابقة على سن (23) وما دون بلا مشاركة أي لاعب من الفريق الأول ولكن أعضاء لجنة المسابقات (رؤوسهم ناشفة) يلفون ويدورون متمسكين بالمثل القائل(نموت ونحيا في حب يحيا).
ـ بقيت جائزة (البخلاء والمبذرين) فإن القائمين عليها يبدو لي أنهم لا يملكون (الصبر) لانتظار فريق مؤجلة مباراته فذلك لا يهمهم إنما المهم والأهم عندهم كم وصلت (الغلة) في نهاية الأسبوع.
ـ عموماً أقول للأمير الشاعر (صح لسانك) ولعل وعسى أن يحظى نثر كلماتك بصدى نشكر فيه (صدى الملاعب).
ـ من مبدأ ومنطق شعار (الواقعية) الذي حث رئيس هيئة دوري المحترفين السعودي الأمير نواف بن فيصل الإعلاميين على تطبيقه فيما يطرحونه من آراء انطلق الرئيس الهلالي بمنتهي الشفافية مطالباً بإلغاء مشاركة الأندية السعودية في البطولتين العربية والخليجية بما لهما من تأثير واضح على انتظام إقامة مباريات الدوري في مواعيدها دون إجراء تعديلات وتأجيلات بما يفقد الجمهور المتابع المتعة والإثارة المطلوبة.
ـ إن هذا التأثير لا يتوقف عند هذا الحد فحسب إنما هناك ضرر قد لا يحس به إلا (من قدمه في النار) من خلال عرقلة خطط مدربين وبرامج لياقية محددة للاعبين بمواعيد زمنية لا يمكن تجاهلها كمفهوم شامل للاحتراف وجهود مبذولة من عدة أطراف ونفقات مادية مكلفة لا أظن أنها تغيب على فطنة المسؤولين.
ـ نعم أنا هنا قلباً وقالباً مؤيد وداعم لملاحظات أو انطباعات أو آراء الأمير الشاعر، سموها ما شئتم وافهموها بأي طريقة تحلو لكم و(أزيدكم من الشعر بيت) كما يقولون، تأملوا جيدا بالموسم الماضي عدد اللاعبين المصابين فلو تم عمل إحصائية دقيقة وفق دراسة علمية جادة لوجدنا أن النتيجة في محصلتها النهائية تشير إلى حجم جهد غير عادي يقوم به اللاعب السعودي بسبب ضغط المباريات وتعدد المشاركات سواء مع ناديه أو المنتخب ناهيكم عن (ثقافة) برمجة لحياة (ملخبطة) في نظام مواعيد أكله وشربه ونومه وصحوه.
ـ أما بالنسبة لمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد فأحب أن أقول للأمير عبدالرحمن بن مساعد لا تتعب نفسك فلسان المحللين والنقاد صار(حبل) وهم ينادون بأن تقتصر هذه المسابقة على سن (23) وما دون بلا مشاركة أي لاعب من الفريق الأول ولكن أعضاء لجنة المسابقات (رؤوسهم ناشفة) يلفون ويدورون متمسكين بالمثل القائل(نموت ونحيا في حب يحيا).
ـ بقيت جائزة (البخلاء والمبذرين) فإن القائمين عليها يبدو لي أنهم لا يملكون (الصبر) لانتظار فريق مؤجلة مباراته فذلك لا يهمهم إنما المهم والأهم عندهم كم وصلت (الغلة) في نهاية الأسبوع.
ـ عموماً أقول للأمير الشاعر (صح لسانك) ولعل وعسى أن يحظى نثر كلماتك بصدى نشكر فيه (صدى الملاعب).