منذ صدور البيان الشهير لرئيس نادي الاتحاد الدكتور خالد المرزوقي حاولوا بشتى الطرق تحريفه وتوظيفه لمصالح لا يعلم بها إلا (الله) وأهداف لا تخدم مصلحة الكيان، ليظهروا اليوم عقب الإنجاز الكبير الذي حققه النمور بثوب (عقلاني) لا يتوافق مع توجه مخططهم السابق.
ـ تجملوا (حبايبنا) بصورة مختلفة (تشرح) صدر جمهور الاتحاد والشارع الرياضي وهم (يحتفون) بطبيب القلوب ومن كان وراء (ترشيحه) رئيسا، وهنا بودي أن أسألهم: لماذا الآن فاقوا من (سباتهم) العميق و(تذكروا) هذه المعلومة الصحيحة و(نسيوها) بينما تناسوها عندما شنوا حملتهم ضد الإدارة الجديدة بأخبار (مفبركة) وجزء قليل فيه من الصحة، حيث شاهدنا اتحاديتهم على المحك و(غيرتهم) على ناديهم قبل أن يخوض مواجهة مصيرية باسم الوطن.
ـ تصوروا ماذا سيكون توجههم لو انعكست (الآية) وخسر الفريق، فهل يا ترى ذاكرتهم ستظل قوية وتنسب الفضل لأهله من نفس مبدأهم السابق أم يتنكرون لتلك (المعلومة) ومن ثم (تعود حليمة لعادتها القديمة) لتواصل مسلسل (شرشحتها) للرئيس وبعض من أعضاء مجلس إدارته (المجتهدين) عبر آراء صحفية وتصريحات (تلفزيونية) لتعزز مواقفها المعروفة.
ـ حاولت التعامل مع موقفهم الجديد بحسن الظن، ولكن حينما يقدمون أنفسهم حاليا في (الواجهة) ويمارسون دور (البطولة) عبر الإشادة بالداعم والفعال والمؤثر منصور البلوي، متجاهلين (المنقذ) الأمير طلال بن منصور و(فال الخير) طلعت لامي وبطل (الرباعية) أحمد مسعود وخالد بن محفوظ (يرحمه الله) ورموزاً اتحادية أخرى خدمت هذا الكيان، فإني أشك في نواياهم، خاصة أن التاريخ يشهد أنه ليس لهم أي موقع من (الإعراب) في دعم ناديهم في هذه المرحلة على وجه الخصوص وأعني مادياً وعلى (خفيف) في السنة الماضية، ولم تكن لهم أي بصمة تذكر سوى تصديهم لهواة (الجعجعة والبروباجاندنج) الإعلامية، وهم يقومون الآن بنفس الشيء.
ـ أتمنى أن أكون مخطئاً في تصوراتي (متعشماً بأن الله (هداهم) للطريق الصحيح وفق قناعة (لا يصح إلا الصحيح)، والأيام بيننا كفيلة بكشف النوايا، فإن أدركوا بـ(الفعل) حجم اتحادهم فـ(خير وبركة) وإن عادوا للـ(شوشرة) فعليهم أن يتذكروا أغنية الفنان راشد الماجد (أنا صاحي لهم).
ـ تجملوا (حبايبنا) بصورة مختلفة (تشرح) صدر جمهور الاتحاد والشارع الرياضي وهم (يحتفون) بطبيب القلوب ومن كان وراء (ترشيحه) رئيسا، وهنا بودي أن أسألهم: لماذا الآن فاقوا من (سباتهم) العميق و(تذكروا) هذه المعلومة الصحيحة و(نسيوها) بينما تناسوها عندما شنوا حملتهم ضد الإدارة الجديدة بأخبار (مفبركة) وجزء قليل فيه من الصحة، حيث شاهدنا اتحاديتهم على المحك و(غيرتهم) على ناديهم قبل أن يخوض مواجهة مصيرية باسم الوطن.
ـ تصوروا ماذا سيكون توجههم لو انعكست (الآية) وخسر الفريق، فهل يا ترى ذاكرتهم ستظل قوية وتنسب الفضل لأهله من نفس مبدأهم السابق أم يتنكرون لتلك (المعلومة) ومن ثم (تعود حليمة لعادتها القديمة) لتواصل مسلسل (شرشحتها) للرئيس وبعض من أعضاء مجلس إدارته (المجتهدين) عبر آراء صحفية وتصريحات (تلفزيونية) لتعزز مواقفها المعروفة.
ـ حاولت التعامل مع موقفهم الجديد بحسن الظن، ولكن حينما يقدمون أنفسهم حاليا في (الواجهة) ويمارسون دور (البطولة) عبر الإشادة بالداعم والفعال والمؤثر منصور البلوي، متجاهلين (المنقذ) الأمير طلال بن منصور و(فال الخير) طلعت لامي وبطل (الرباعية) أحمد مسعود وخالد بن محفوظ (يرحمه الله) ورموزاً اتحادية أخرى خدمت هذا الكيان، فإني أشك في نواياهم، خاصة أن التاريخ يشهد أنه ليس لهم أي موقع من (الإعراب) في دعم ناديهم في هذه المرحلة على وجه الخصوص وأعني مادياً وعلى (خفيف) في السنة الماضية، ولم تكن لهم أي بصمة تذكر سوى تصديهم لهواة (الجعجعة والبروباجاندنج) الإعلامية، وهم يقومون الآن بنفس الشيء.
ـ أتمنى أن أكون مخطئاً في تصوراتي (متعشماً بأن الله (هداهم) للطريق الصحيح وفق قناعة (لا يصح إلا الصحيح)، والأيام بيننا كفيلة بكشف النوايا، فإن أدركوا بـ(الفعل) حجم اتحادهم فـ(خير وبركة) وإن عادوا للـ(شوشرة) فعليهم أن يتذكروا أغنية الفنان راشد الماجد (أنا صاحي لهم).