ثروة الوطن التي أعنيها و أمنحها حروفي الدافئة و(الخائفة) هي تلك (الموهبة) الملتهبة حماسا منذ اليوم الأول لظهورها وبروز نجوميتها مع نادي الاتحاد، وكوكبة نجوم ربما لم تخطر في ذهن هذه الموهبة أن الدور سيأتيها لتأخذ فرصتها وحظها من الأضواء والشهرة، وجماهير تتميز بخصوصية شعبيتها الجارفة والطاغية التي سوف تغمرها بمحبتها وتصفيقا دعما لإطلالتها وإعجابا بمهارات (تهز) الجوارح والقلوب.
ـ طالت هذه الموهبة كثيرا من الشائعات خاصة بعدما أبلت بلاءً حسنا مع منتخب الوطن، وقد أعلنت مبكرا عن قدومها لساحة الفن والإبداع عبر أهداف تغنت بها المدرجات، وتهافتت لإطرائها ومدحها أصوات المحللين والمعلقين على إثر لمسات الرأس الذهبية التي أعادت لنا ذكريات (السهم الملتهب) ماجد عبدالله، وملكة الطرب الأصيل (أم كلثوم) وهي تشدو بأغنية (لسه فاكر كان زمان)
ـ اسمحولي إن تغزلت بلاعب أو بنجم فرحنا كثيرا بروعة أدائه وروح فدائية تمثل جزءاً من شخصية شاب مازال في سن المراهقة أدخل (الرعب) في قلوبنا عقب الإصابة (الخطيرة) التي تعرض لها وهو في مهمة وطنية، تأثرنا لآلامه و(زعلنا) لفقدانه فترة من الزمن، لاندري إن كانت سوف تطول أم لوقت قصير.
ـ إنه ابن الاتحاد (البار) جدا (نايف الهزازي) أحد هدايا (نادي الوطن) للوطن الكبير، حيث أتعبني وأتعب محبيه وهم يسمعون عنه أخباراً غير سارة تتعلق بإهماله لصحته وبمرحلة علاجية لا يلقي لها اهتماما متجاهلا تعليمات الدكتور (سالم الزهراني) الذي راهن على (نجاح) العملية التي أجراها له، ولكن يبدو أن جراحنا الكبير سيخسر التحدي.
ـ ليس مهما عندي إن حصل على حريته من عمله وإخلاء طرف يعطيه صفة اللاعب (المحترف)، ولا تعنيني بأي حال من الأحوال (أهداف) زيارة الرئيس الهلالي وموعد توقيتها ومكانها، إنما الذي (يقلقني) كثيرا أن هذه الثروة الوطنية ممثلة في (نايف هزازي) حسب المعلومات التي وصلتني تشير بأنه يسير في اتجاه الهاوية ويرمي بموهبته نحو (التهلكة) باستهتاره بالعلاج وذلك بسبب سفره الكثير وسهره المتواصل دون أي (راحة) لبدنه وعضلات تتمنى من يرأف بها ويشفق عليها.
ـ إنني أرى أن هذه الثروة الكروية في (خطر) ولهذا ينبغي على إدارة المنتخب وإدارة ناديه (متابعة) حالة هذا اللاعب عبر برنامج علاج يخضع تحت إشرافهما المباشر ووضعه تحت رقابة شديدة وبالذات من إدارة المنتخب .. (اللهم إني بلغت .. اللهم فاشهد) إن خسرت الكرة السعودية (الهزازي) نايف.
ـ طالت هذه الموهبة كثيرا من الشائعات خاصة بعدما أبلت بلاءً حسنا مع منتخب الوطن، وقد أعلنت مبكرا عن قدومها لساحة الفن والإبداع عبر أهداف تغنت بها المدرجات، وتهافتت لإطرائها ومدحها أصوات المحللين والمعلقين على إثر لمسات الرأس الذهبية التي أعادت لنا ذكريات (السهم الملتهب) ماجد عبدالله، وملكة الطرب الأصيل (أم كلثوم) وهي تشدو بأغنية (لسه فاكر كان زمان)
ـ اسمحولي إن تغزلت بلاعب أو بنجم فرحنا كثيرا بروعة أدائه وروح فدائية تمثل جزءاً من شخصية شاب مازال في سن المراهقة أدخل (الرعب) في قلوبنا عقب الإصابة (الخطيرة) التي تعرض لها وهو في مهمة وطنية، تأثرنا لآلامه و(زعلنا) لفقدانه فترة من الزمن، لاندري إن كانت سوف تطول أم لوقت قصير.
ـ إنه ابن الاتحاد (البار) جدا (نايف الهزازي) أحد هدايا (نادي الوطن) للوطن الكبير، حيث أتعبني وأتعب محبيه وهم يسمعون عنه أخباراً غير سارة تتعلق بإهماله لصحته وبمرحلة علاجية لا يلقي لها اهتماما متجاهلا تعليمات الدكتور (سالم الزهراني) الذي راهن على (نجاح) العملية التي أجراها له، ولكن يبدو أن جراحنا الكبير سيخسر التحدي.
ـ ليس مهما عندي إن حصل على حريته من عمله وإخلاء طرف يعطيه صفة اللاعب (المحترف)، ولا تعنيني بأي حال من الأحوال (أهداف) زيارة الرئيس الهلالي وموعد توقيتها ومكانها، إنما الذي (يقلقني) كثيرا أن هذه الثروة الوطنية ممثلة في (نايف هزازي) حسب المعلومات التي وصلتني تشير بأنه يسير في اتجاه الهاوية ويرمي بموهبته نحو (التهلكة) باستهتاره بالعلاج وذلك بسبب سفره الكثير وسهره المتواصل دون أي (راحة) لبدنه وعضلات تتمنى من يرأف بها ويشفق عليها.
ـ إنني أرى أن هذه الثروة الكروية في (خطر) ولهذا ينبغي على إدارة المنتخب وإدارة ناديه (متابعة) حالة هذا اللاعب عبر برنامج علاج يخضع تحت إشرافهما المباشر ووضعه تحت رقابة شديدة وبالذات من إدارة المنتخب .. (اللهم إني بلغت .. اللهم فاشهد) إن خسرت الكرة السعودية (الهزازي) نايف.