قبل ثلاثة مواسم كتبت هنا رأياً نقدياً حول بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد مطالباً بإلغائها من منظور تخفيف العبء البدني على لاعبي الأندية بسبب مشاركاتهم الكثيرة جدا في بطولات محلية وخارجية أثرت على مستوياتهم الفنية في فرقهم وحتى على مستوى منتخبنا الوطني واقترحت آنذاك أن تخصص هذه البطولة لمن هم في سن (23) وما دون فقط لا غير مع الاحتفاظ بمسماها.
ـ هذا الطرح والمقترح الذي طرحته وجد في ذلك الوقت هجوماً شرساً من بعض الأقلام الصحفية وإعلاميين ومسؤولين مما أدى إلى أن تتبنى ثلاث قنوات فضائية ذلك المقال وتناقشه معي ومع ضيوف لهم علاقة بالكلمة ومنهم واحد كان عضوا بالاتحاد السعودي لكرة القدم ورئيسا لأحد لجانه في عهد الأمير فيصل بن فهد ـ رحمه الله.
ـ في الوقت الذي كنت أتوقع منهم مناقشة الفكرة بعرض إيجابياتها وسلبياتها إذا بهم يدخلونني إلى نفق اتهام على أنني ضد (المسمى) مستغربين بأنني سمحت لنفسي الاقتراب من شخصية رياضية حققت للكرة السعودية مكانة عالمية تستحق التكريم من خلال هذه البطولة
ـ ولقناعتي بأن الرأي (الصادق) سوف يأتي اليوم الذي يجد من يناصره ويأخذ به تركتهم في مستنقع (الألغام) الذي حاولوا نصبه لي إذ أنصفني (الزمن) في الموسم الماضي وفي برنامج (مساء الرياضة) لأسمع من ضيوف تلك الحلقة نفس الفكرة والرأي وكان من بينهم ذلك المسؤول وتلك الأسماء الصحفية (المعارضة) مبررين أن السبب الذي يدعوهم إلى إلغاء مسابقة الأمير فيصل بن فهد وحصرها على الفرق الأولمبية كثرة الإصابات التي تعرض لها بعض لاعبي المنتخب مثل ياسر القحطاني والفريدي ونجوم آخرين استخدموهم من باب (الفزعة) لإثبات صحة كلامهم.
ـ في هذا الموسم لاحظنا (تجاوبا) من لجنة المسابقات مع الرأي الذي طرحته أو الذي طرحه أولئك (المتلونون) وعلى الرغم من التعديلات التي أجريت إلا أنني أرى أنها ما زالت غير محققة للهدف الذي أنشده وهو (استقلالية) هذه البطولة دون الاستعانة بأي لاعب من لاعبي الفريق الأول
ـ عموما.. ما دعاني إلى الاستدلال بهاتين الحالتين ومواقف متناقضة ما أقرأه اليوم من آراء صحفية تمجد اتحاد الإحصاء والتاريخ الذي كان قبل سنوات منبوذا وأنه ضد الكرة السعودية وألقابه لها أهداف (تجارية) وذلك أنه منح بعض نجومنا ألقابا وأنديتنا مراكز متقدمة كانت لا تتوافق مع ميولاتهم وأهوائهم الشخصية.
ـ هذا الطرح والمقترح الذي طرحته وجد في ذلك الوقت هجوماً شرساً من بعض الأقلام الصحفية وإعلاميين ومسؤولين مما أدى إلى أن تتبنى ثلاث قنوات فضائية ذلك المقال وتناقشه معي ومع ضيوف لهم علاقة بالكلمة ومنهم واحد كان عضوا بالاتحاد السعودي لكرة القدم ورئيسا لأحد لجانه في عهد الأمير فيصل بن فهد ـ رحمه الله.
ـ في الوقت الذي كنت أتوقع منهم مناقشة الفكرة بعرض إيجابياتها وسلبياتها إذا بهم يدخلونني إلى نفق اتهام على أنني ضد (المسمى) مستغربين بأنني سمحت لنفسي الاقتراب من شخصية رياضية حققت للكرة السعودية مكانة عالمية تستحق التكريم من خلال هذه البطولة
ـ ولقناعتي بأن الرأي (الصادق) سوف يأتي اليوم الذي يجد من يناصره ويأخذ به تركتهم في مستنقع (الألغام) الذي حاولوا نصبه لي إذ أنصفني (الزمن) في الموسم الماضي وفي برنامج (مساء الرياضة) لأسمع من ضيوف تلك الحلقة نفس الفكرة والرأي وكان من بينهم ذلك المسؤول وتلك الأسماء الصحفية (المعارضة) مبررين أن السبب الذي يدعوهم إلى إلغاء مسابقة الأمير فيصل بن فهد وحصرها على الفرق الأولمبية كثرة الإصابات التي تعرض لها بعض لاعبي المنتخب مثل ياسر القحطاني والفريدي ونجوم آخرين استخدموهم من باب (الفزعة) لإثبات صحة كلامهم.
ـ في هذا الموسم لاحظنا (تجاوبا) من لجنة المسابقات مع الرأي الذي طرحته أو الذي طرحه أولئك (المتلونون) وعلى الرغم من التعديلات التي أجريت إلا أنني أرى أنها ما زالت غير محققة للهدف الذي أنشده وهو (استقلالية) هذه البطولة دون الاستعانة بأي لاعب من لاعبي الفريق الأول
ـ عموما.. ما دعاني إلى الاستدلال بهاتين الحالتين ومواقف متناقضة ما أقرأه اليوم من آراء صحفية تمجد اتحاد الإحصاء والتاريخ الذي كان قبل سنوات منبوذا وأنه ضد الكرة السعودية وألقابه لها أهداف (تجارية) وذلك أنه منح بعض نجومنا ألقابا وأنديتنا مراكز متقدمة كانت لا تتوافق مع ميولاتهم وأهوائهم الشخصية.