كنت أول من تطرق في حديث فضائي عن لاعب المنتخب السعودي ونادي الهلال (محمد الشلهوب) حيث (نبشت) موضوع (تجميده) من قبل مدرب الفريق الأزرق آنذاك (كوزمين) وذلك في أول حلقة من حلقات برنامج (خط الستة) بالموسم المنصرم.
ـ رفضت وبشدة مبدأ الاستعانة بلاعب (أجنبي) مثل (طارق التايب) ليحل مكانه ذلك أن موهبة اللاعب هي التي فرضت نفسها على الفريق وساهمت في تحقيق عدة بطولات للزعيم ولعبت دورا مهما ومؤثرا في توهج النجم الكبير سامي الجابر وهو على مشارف اعتزال الكرة.
ـ للأسف الشديد كان الجميع إدارة وإعلام رياضي علمي بمختلف قنواته (مقتنعا) أن سبب اختفاء هذا النجم الموهوب يعود إلى عوامل (نفسية) عقب وفاة والديه وظروف اجتماعية حتمت على المدرب إبعاده وقد نجحوا في ترويج هذه (الشائعة) وذلك في مقابل دعم لاعب (غير سعودي) مصيره أن يترك النادي لأي سبب كان.
ـ حتى إدارة المنتخب ومدربه في فترة (ناصر الجوهر) كان هناك (استسلام) لتلك الجوانب (النفسية) فبدلا من رفع معنويات اللاعب والأوضاع الأسرية التي كان يمر بها وهو مشارك في المنتخب ثم اضطر مخيرا إلى السفر والعودة إلى الوطن لاحظنا وجوده أحيانا في تشكيلة الأخضر (مركونا) في دكة الاحتياط.
ـ في رأيي لو أي لاعب تعرض لمثل ذلك (الاجحاف) الذي تعرض له لاعبنا الدولي (محمد الشلهوب) لكانت نهايته (سريعة) في الملاعب أولقابل هذا (العقوق) بمثله وطالب بفسخ عقده والانتقال إلى ناد آخر قبل أن (تقتل) موهبته و (يدفن) الإبداع الذي يتميز به.
ـ شاهدنا لاعبنا القدير والنجم الموهوب كيف كانت عودته في مباراة فريقه أمام النصر قدم مستوى رائعا وكان سببا رئيسيا في (تعادل) لا ينسى من خلال (تمريرتين) ساهمتا في تسجيل (هدفين) أعادا (هيبة) الهلال قبل أن يعيدا (هيبة) الشلهوب الذي أثبت أن مكانه (شاغر) ومدى ما يتمتع به من (ثقة) في نفسه على الرغم من الحرب الشرسة التي واجهها من مدرب (مذبذب) وإعلام (موجه).
ـ عودا حميدا يا شلهوب وشكرا وألف شكر للمدرب الحالي (جريتس) الذي قدر قيمة هذه الموهبة بعد أن أعطى الضوء الأخضر لإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بالاستغناء عن خدمات لاعب أجنبي يوجد لاعب سعودي أفضل منه .
ـ تحية تقدير للمشرف على الكرة (سامي الجابر) الذي اختار الوقت المناسب ليرد (الجميل) للاعب يستاهل من يحمي موهبته ويقدر نجوميته بدلا من لاعب (فوضوي) مشاغب كان له بالمرصاد (الشاطر) سامي.
ـ رفضت وبشدة مبدأ الاستعانة بلاعب (أجنبي) مثل (طارق التايب) ليحل مكانه ذلك أن موهبة اللاعب هي التي فرضت نفسها على الفريق وساهمت في تحقيق عدة بطولات للزعيم ولعبت دورا مهما ومؤثرا في توهج النجم الكبير سامي الجابر وهو على مشارف اعتزال الكرة.
ـ للأسف الشديد كان الجميع إدارة وإعلام رياضي علمي بمختلف قنواته (مقتنعا) أن سبب اختفاء هذا النجم الموهوب يعود إلى عوامل (نفسية) عقب وفاة والديه وظروف اجتماعية حتمت على المدرب إبعاده وقد نجحوا في ترويج هذه (الشائعة) وذلك في مقابل دعم لاعب (غير سعودي) مصيره أن يترك النادي لأي سبب كان.
ـ حتى إدارة المنتخب ومدربه في فترة (ناصر الجوهر) كان هناك (استسلام) لتلك الجوانب (النفسية) فبدلا من رفع معنويات اللاعب والأوضاع الأسرية التي كان يمر بها وهو مشارك في المنتخب ثم اضطر مخيرا إلى السفر والعودة إلى الوطن لاحظنا وجوده أحيانا في تشكيلة الأخضر (مركونا) في دكة الاحتياط.
ـ في رأيي لو أي لاعب تعرض لمثل ذلك (الاجحاف) الذي تعرض له لاعبنا الدولي (محمد الشلهوب) لكانت نهايته (سريعة) في الملاعب أولقابل هذا (العقوق) بمثله وطالب بفسخ عقده والانتقال إلى ناد آخر قبل أن (تقتل) موهبته و (يدفن) الإبداع الذي يتميز به.
ـ شاهدنا لاعبنا القدير والنجم الموهوب كيف كانت عودته في مباراة فريقه أمام النصر قدم مستوى رائعا وكان سببا رئيسيا في (تعادل) لا ينسى من خلال (تمريرتين) ساهمتا في تسجيل (هدفين) أعادا (هيبة) الهلال قبل أن يعيدا (هيبة) الشلهوب الذي أثبت أن مكانه (شاغر) ومدى ما يتمتع به من (ثقة) في نفسه على الرغم من الحرب الشرسة التي واجهها من مدرب (مذبذب) وإعلام (موجه).
ـ عودا حميدا يا شلهوب وشكرا وألف شكر للمدرب الحالي (جريتس) الذي قدر قيمة هذه الموهبة بعد أن أعطى الضوء الأخضر لإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بالاستغناء عن خدمات لاعب أجنبي يوجد لاعب سعودي أفضل منه .
ـ تحية تقدير للمشرف على الكرة (سامي الجابر) الذي اختار الوقت المناسب ليرد (الجميل) للاعب يستاهل من يحمي موهبته ويقدر نجوميته بدلا من لاعب (فوضوي) مشاغب كان له بالمرصاد (الشاطر) سامي.