حاول البعض ممن يدعون حبهم للاتحاد إفساد اجتماع أعضاء الشرف عبر عدة محاولات خرجت عن صفة (المرجلة) من خلال استخدام وسائل (....) جدا لإيقاع (الفتنة) بين رجالات العميد عبر (تسريبهم) شريط اختير (موعد) بثه بالإنترنت قبل عقد الاجتماع بليلة واحدة.
ـ كما كان هناك توجه إعلامي (موظف) بطريقة (متقنة) جدا لإيجاد (شوشرة) تؤثر على الجماهير وعلى أعضاء الشرف قبل عقد الاجتماع واستخدمت عدة وسائل لتحقيق هذا التوجه وبالتفاف مرتب له.
ـ وعلى الرغم من شريط (لغوصة ...) والتحركات الإعلامية التي حاولت بشتى الطرق عرقلة إقامة هذا الاجتماع إلا أنها (فشلت) فشلا ذريعاً حيث عقد بحضور (44) عضوا شرفيا بأسماء (معترف) بها و(معروفة) في سجلات النادي فيما تغيب الأمير طلال بن منصور لحالته (الصحية) أما البقية فلهم ظروفهم ومواقفهم الشخصية.
ـ هذا النجاح التاريخي (الباهر) الذي تحقق لاجتماع أعضاء الشرف من خلال (العدد) الذي تواجد أو من خلال قدرة مواجهة الرجال في اجتماع يعبر العضو عن رأيه واختلافه الشديد مع زميله (وجها لوجه) أكد حقيقة واحدة أن نادي الاتحاد قوته لا تنحصر في الأسماء فحسب إنما في القيمة الاجتماعية التي تدل على مكانة وعراقة هذا النادي.
ـ ولعل الذي أعجبني أن حرية الرأي التي سادت الاجتماع كانت السبب الرئيسي في تحقيق هذا النجاح حيث إن الاختلاف لم يفسد (للود قضية) فيما بينهم فكان اللامي مرحبا بصدر رحب بفكرة الانتخابات ولم يعترض على صوت واحد لا (ثاني) له يطالبه بالاستقالة وآخر نادى بعقد الجمعية العمومية مع أنه كان بإمكانه رفض ذلك بناء على قرار التكليف المحدد بـ(سنة كاملة).
ـ ربما قائل يقول إن هذه الأجواء الشاحنة بآراء صاخبة وعنيفة غير موجودة في الأندية الأخرى وأن اختلافاتهم لا تخرج للإعلام وأنا أتفق مع وجهة نظر هؤلاء ذلك أن معظم هذه الأندية (تهيمن) عليها أسماء معروفة من أعضاء الشرف لا يتجاوز عددهم الأربعة فما دون في حين أن (ديمقراطية) الحوار والقرار في اجتماعاتهم ما هي إلا (صورية).
ـ في نهاية هذه الكلمة أهنئ رئيس نادي الاتحاد (خالد المرزوقي) على نجاح كبير تحقق من خلال حضور هذا الجمع المبارك بما يدل على ما يتمتع به من محبة وتقدير ونفس الشيء بالنسبة لرئيس هيئة أعضاء الشرف (المكلف) طلعت لامي الذي وفق في عقد هذا الاجتماع باقتدار رائع .. وأبارك أكثر لكل أعضاء الشرف الذين حمل تواجدهم (رمزية) كبيرة لمدى حب الاتحاديين لناديهم حتى وإن اختلفوا في حبهم له.
ـ كما كان هناك توجه إعلامي (موظف) بطريقة (متقنة) جدا لإيجاد (شوشرة) تؤثر على الجماهير وعلى أعضاء الشرف قبل عقد الاجتماع واستخدمت عدة وسائل لتحقيق هذا التوجه وبالتفاف مرتب له.
ـ وعلى الرغم من شريط (لغوصة ...) والتحركات الإعلامية التي حاولت بشتى الطرق عرقلة إقامة هذا الاجتماع إلا أنها (فشلت) فشلا ذريعاً حيث عقد بحضور (44) عضوا شرفيا بأسماء (معترف) بها و(معروفة) في سجلات النادي فيما تغيب الأمير طلال بن منصور لحالته (الصحية) أما البقية فلهم ظروفهم ومواقفهم الشخصية.
ـ هذا النجاح التاريخي (الباهر) الذي تحقق لاجتماع أعضاء الشرف من خلال (العدد) الذي تواجد أو من خلال قدرة مواجهة الرجال في اجتماع يعبر العضو عن رأيه واختلافه الشديد مع زميله (وجها لوجه) أكد حقيقة واحدة أن نادي الاتحاد قوته لا تنحصر في الأسماء فحسب إنما في القيمة الاجتماعية التي تدل على مكانة وعراقة هذا النادي.
ـ ولعل الذي أعجبني أن حرية الرأي التي سادت الاجتماع كانت السبب الرئيسي في تحقيق هذا النجاح حيث إن الاختلاف لم يفسد (للود قضية) فيما بينهم فكان اللامي مرحبا بصدر رحب بفكرة الانتخابات ولم يعترض على صوت واحد لا (ثاني) له يطالبه بالاستقالة وآخر نادى بعقد الجمعية العمومية مع أنه كان بإمكانه رفض ذلك بناء على قرار التكليف المحدد بـ(سنة كاملة).
ـ ربما قائل يقول إن هذه الأجواء الشاحنة بآراء صاخبة وعنيفة غير موجودة في الأندية الأخرى وأن اختلافاتهم لا تخرج للإعلام وأنا أتفق مع وجهة نظر هؤلاء ذلك أن معظم هذه الأندية (تهيمن) عليها أسماء معروفة من أعضاء الشرف لا يتجاوز عددهم الأربعة فما دون في حين أن (ديمقراطية) الحوار والقرار في اجتماعاتهم ما هي إلا (صورية).
ـ في نهاية هذه الكلمة أهنئ رئيس نادي الاتحاد (خالد المرزوقي) على نجاح كبير تحقق من خلال حضور هذا الجمع المبارك بما يدل على ما يتمتع به من محبة وتقدير ونفس الشيء بالنسبة لرئيس هيئة أعضاء الشرف (المكلف) طلعت لامي الذي وفق في عقد هذا الاجتماع باقتدار رائع .. وأبارك أكثر لكل أعضاء الشرف الذين حمل تواجدهم (رمزية) كبيرة لمدى حب الاتحاديين لناديهم حتى وإن اختلفوا في حبهم له.