منبع أي فكرة يتم تناولها والتعمق في أجزائها ثم تفاصيلها تبدأ عادة بالسؤال الذي يفجر طاقة تحفزني للبحث ثم الكتابة وطرح يغوص في أعماق تلك الفكرة وما ولدته من علامات استفهام وتعجب في أحيان كثيرة.
ـ عندما يفاجئنا عضو الشرف الاتفاقي هلال الطويرقي بظهوره مادحا أو ناقما لإدارة عبدالعزيز الدوسري والأوضاع الاتفاقية لابد أن المتلقي عموما يبدي استعجابه واستغرابه لغربة الأيام والسنين التي جعلته فترة طويلة غائبا مبتعدا عن ناديه وعن (سر) هذه العودة التي تثير (الريبة) في موعدها وأهدافها.
ـ مع هذه القفزة الاتفاقية التي يقودها رئيس النادي بكل ما فيها من ملامح تدل على مرحلة جديدة ينطلق منها فارس الدهناء، وكذلك محاولته بناء استراتيجية متطورة في العمل الإداري ثم في جوانب أخرى تخاطب عصر استثماري مغر ماديا يأتي في وسط هذه النقلة النوعية في مجال الاحتراف، يأتي من يحاول استعراض تاريخه الماضي وعضوية شرفية منحته اسما وبطاقة سمحت له بأن (يبربر) كثيرا ويلعب بالنار في الوقت الضائع.
ـ كان المتوقع من (طويرقي) الاتفاق وقد اختفى عن الأضواء فترة طويلة وعن دعم ناديه أن يكون حضوره وعودته (مختلفاً) تماما عن سابقيه، مستثمرا الظرف الزمني وعوامل (اقتصادية) جديرة بإجراء تغيير جذري ، ببدء صفحة جديدة من العلاقة الراقية جدا مع إدارة ناديه بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات، فهي تحتاج منه الدعم لتواصل نجاحاتها ولو بالكلمة (الحلوة) لا بـ(عبث) يخترق البناء.
ـ عرفنا عبد العزيز الدوسري رجلا قليل الكلام ونادرا ما يستخدم الإعلام وسيلة للتعبير عن معاناة إدارية أو مالية تؤثر على آماله وطموحاته، حيث دائما ما يفضل (حبس) آلامه في صدره لكيلا يساء فهمه، ولكن عندما (ينفجر) بتلك الصورة التي دفعت به إلى إعلان (التحدي) فمعنى ذلك أنه يقدم (إنذارا) شديد اللهجة لمن لم يعجبهم هذا التفوق الاتفاقي، وإلى كل من بدأت (الغيرة) تدب في قلوبهم تجاه نجاحات منتظرة لهذا النادي، فهل وصلت الرسالة للمعنيين ، والمقصود بطبيعة الحال (هلال الطويرقي).
ـ عندما يفاجئنا عضو الشرف الاتفاقي هلال الطويرقي بظهوره مادحا أو ناقما لإدارة عبدالعزيز الدوسري والأوضاع الاتفاقية لابد أن المتلقي عموما يبدي استعجابه واستغرابه لغربة الأيام والسنين التي جعلته فترة طويلة غائبا مبتعدا عن ناديه وعن (سر) هذه العودة التي تثير (الريبة) في موعدها وأهدافها.
ـ مع هذه القفزة الاتفاقية التي يقودها رئيس النادي بكل ما فيها من ملامح تدل على مرحلة جديدة ينطلق منها فارس الدهناء، وكذلك محاولته بناء استراتيجية متطورة في العمل الإداري ثم في جوانب أخرى تخاطب عصر استثماري مغر ماديا يأتي في وسط هذه النقلة النوعية في مجال الاحتراف، يأتي من يحاول استعراض تاريخه الماضي وعضوية شرفية منحته اسما وبطاقة سمحت له بأن (يبربر) كثيرا ويلعب بالنار في الوقت الضائع.
ـ كان المتوقع من (طويرقي) الاتفاق وقد اختفى عن الأضواء فترة طويلة وعن دعم ناديه أن يكون حضوره وعودته (مختلفاً) تماما عن سابقيه، مستثمرا الظرف الزمني وعوامل (اقتصادية) جديرة بإجراء تغيير جذري ، ببدء صفحة جديدة من العلاقة الراقية جدا مع إدارة ناديه بكل ما فيها من إيجابيات وسلبيات، فهي تحتاج منه الدعم لتواصل نجاحاتها ولو بالكلمة (الحلوة) لا بـ(عبث) يخترق البناء.
ـ عرفنا عبد العزيز الدوسري رجلا قليل الكلام ونادرا ما يستخدم الإعلام وسيلة للتعبير عن معاناة إدارية أو مالية تؤثر على آماله وطموحاته، حيث دائما ما يفضل (حبس) آلامه في صدره لكيلا يساء فهمه، ولكن عندما (ينفجر) بتلك الصورة التي دفعت به إلى إعلان (التحدي) فمعنى ذلك أنه يقدم (إنذارا) شديد اللهجة لمن لم يعجبهم هذا التفوق الاتفاقي، وإلى كل من بدأت (الغيرة) تدب في قلوبهم تجاه نجاحات منتظرة لهذا النادي، فهل وصلت الرسالة للمعنيين ، والمقصود بطبيعة الحال (هلال الطويرقي).