بهذه العبارة (نجحت العملية ومات المريض) كان رد رئيس هيئة أعضاء الشرف بنادي الاتحاد سابقاً الدكتور عدنان جمجوم (رحمه الله) لكل زواره (المهنئين) له بنجاح العملية، حيث توقع وفاته بناء على خبرته الطبية فلم يرغب أن يبخس الطبيب الجراح حقه من الثناء والجهد الذي قام به على الرغم من الأخطاء التي وقع فيها.
ـ هكذا كان موقف كافة الاتحاديين مساء الأربعاء الماضي عقب انتهاء الجمعية العمومية وهم يباركون للرئيس الجديد الدكتور خالد المرزوقي بالرئاسة و(يهنئون) أنفسهم على نجاح (العملية الانتخابية) التي أجريت بكل ملامح (الديمقراطية) الظاهرة التي تميزت بها وكنت مشاركا لهم (التهنئة) في مداخلة تلفزيونية مع زميلنا خالد النفناف عبر برنامج خاص واكبت القناة السعودية أجواء هذه الانتخابات إلا أن (المفاجأة) كانت بموت (المريض)، وأعني هنا أعضاء شرف نادي الاتحاد (الماسيين) وغيرهم حسب التنظيم الجديد الذي وضعه وأقر به رئيس الهيئة الشرفية المستقيل الأمير خالد بن فهد وقد اعترف ضمنياً بهذه (الحقيقة) أثناء (مداخلته) هو أيضا وحوار جرى بينه وبين الزميلين جمال عارف وسعد مشيخ عندما (اعترض) على التوقيت الزمني للتصويت ليضعه (مبررا) لعدم حضور نسبة كبيرة من أعضاء الشرف الذين يحق لهم (التصويت).
ـ لقد سبق لي أن تنبأت هنا وعبر هذا (الهمس) بموت مشروع هيئة أعضاء الشرف الجديد بعدما وصفتهم بأسماء على (الورق) وقد أكدوا صحة مقولتي على اعتبار أن (فاقد الشيء لا يعطيه) وفق (حقائق) كشفتها الجمعية العمومية و(أدلة) قاطعة قدمتها أسماء (المرشحين) للرئاسة.
ـ بدون أدنى شك أن العملية الانتخابية نجحت إلا أن مشروع الهيئة الشرفية سقط سقوطا ذريعا بـ(موته) بعدما انكشفت (التمثيلية) فمن يصدق أن من بين (30) عضو شرف ممن يحملون فئة (الماسية) ناهيكم عن البقية الـ(أربعين) عضوا لم يتقدم ولا أحد منهم لترشيح نفسه للرئاسة في حين يتقدم من لا يحملونها ولا يحملون حتى بطاقة عامل.
ـ لا أريد أن أحبط الاتحاديين بالنجاح الذي تحقق لناديهم وبأجواء انتخابية (حضارية) يستحقون التهنئة على (ريادة) تميزوا بها في طريقة (التسويق) لها إلا أن هناك (أخطاء) وقعوا فيها وليس عيباً (اعترافهم) بها بإقرار من (المنتسبين) فيها ليضمنوا في انتخابات مقبلة نجاح العملية دون أخطاء تؤدي إلى موت المريض.
ـ هكذا كان موقف كافة الاتحاديين مساء الأربعاء الماضي عقب انتهاء الجمعية العمومية وهم يباركون للرئيس الجديد الدكتور خالد المرزوقي بالرئاسة و(يهنئون) أنفسهم على نجاح (العملية الانتخابية) التي أجريت بكل ملامح (الديمقراطية) الظاهرة التي تميزت بها وكنت مشاركا لهم (التهنئة) في مداخلة تلفزيونية مع زميلنا خالد النفناف عبر برنامج خاص واكبت القناة السعودية أجواء هذه الانتخابات إلا أن (المفاجأة) كانت بموت (المريض)، وأعني هنا أعضاء شرف نادي الاتحاد (الماسيين) وغيرهم حسب التنظيم الجديد الذي وضعه وأقر به رئيس الهيئة الشرفية المستقيل الأمير خالد بن فهد وقد اعترف ضمنياً بهذه (الحقيقة) أثناء (مداخلته) هو أيضا وحوار جرى بينه وبين الزميلين جمال عارف وسعد مشيخ عندما (اعترض) على التوقيت الزمني للتصويت ليضعه (مبررا) لعدم حضور نسبة كبيرة من أعضاء الشرف الذين يحق لهم (التصويت).
ـ لقد سبق لي أن تنبأت هنا وعبر هذا (الهمس) بموت مشروع هيئة أعضاء الشرف الجديد بعدما وصفتهم بأسماء على (الورق) وقد أكدوا صحة مقولتي على اعتبار أن (فاقد الشيء لا يعطيه) وفق (حقائق) كشفتها الجمعية العمومية و(أدلة) قاطعة قدمتها أسماء (المرشحين) للرئاسة.
ـ بدون أدنى شك أن العملية الانتخابية نجحت إلا أن مشروع الهيئة الشرفية سقط سقوطا ذريعا بـ(موته) بعدما انكشفت (التمثيلية) فمن يصدق أن من بين (30) عضو شرف ممن يحملون فئة (الماسية) ناهيكم عن البقية الـ(أربعين) عضوا لم يتقدم ولا أحد منهم لترشيح نفسه للرئاسة في حين يتقدم من لا يحملونها ولا يحملون حتى بطاقة عامل.
ـ لا أريد أن أحبط الاتحاديين بالنجاح الذي تحقق لناديهم وبأجواء انتخابية (حضارية) يستحقون التهنئة على (ريادة) تميزوا بها في طريقة (التسويق) لها إلا أن هناك (أخطاء) وقعوا فيها وليس عيباً (اعترافهم) بها بإقرار من (المنتسبين) فيها ليضمنوا في انتخابات مقبلة نجاح العملية دون أخطاء تؤدي إلى موت المريض.