يترقب الاتحاديون نتائج الانتخابات التي ستجرى هذا المساء والتصويت النهائي للرئيس الذي سيتم انتخابه رئيسا للاتحاد لأربع سنوات مقبلة، وتطلعاتهم بأن يشهد ناديهم مرحلة من الإنجازات مكملة لمراحل سابقة وقفزة تطويرية مواكبة لما تشهدها حاليا الساحة الرياضية عموما.
ـ يتمنون أن يتمتع الرئيس الجديد بشخصية (مستقلة) بذاته لايقبل بالتدخل في عمله ولا الخنوع لأي مؤثرات داخلية أو خارجية و(مختلف) تماما عن الرؤساء السابقين بكل ما فيهم من صفات إيجابية وسلبية محافظا على (المكتسبات) التي حققوها.
ـ لا يريدونه صورة طبق الأصل لأحمد مسعود أو طلعت لامي أو جمال أبو عمارة ولا حتى منصور البلوي، إنما يكون (متميزا) عنهم ببصمات (خاصة) به يسطرها التاريخ بماء من ذهب كما سطرها لتلك الأسماء وغيرها في سجلاته.
ـ يرفضون بشكل قاطع أن يصبح (دمية) تتحرك بالريموت كونترول ليوصف بـالرئيس الـ (صوري)، إنما يتأملون فيه تلك الشخصية (المتمردة) التي تبحث لها عن مكانة واسماً مثلما تحقق لغيرها ليدخل في مرحلة تحد ساحبا البساط من منصور البلوي كما فعل هو وقلب الطاولة رأسا على عقب بفكره المستقل ومشاريعه وإنجازاته ودعمه اللامحدود، مما جعله يحظى بشعبية جماهيرية كبيرة ما زال يحتفظ بها بكل الحب والتقدير.
ـ تتمنى جماهير الاتحاد أن لا يخضع الرئيس الجديد لمراكز القوى خشية من دخول ناديهم في نفس دوامة المهندس جمال أبو عمارة الذي أبعد وحل مكانه (رأفت التركي) وقبله أحمد مسعود وحل مكانه (محمد بن معمر) و(صراع) لن يكون في مصلحة الاتحاد أدى في كلتا المرحلتين إلى استقالة رئيسين من رؤساء أعضاء الشرف الأول إبراهيم أفندي والثاني الأمير خالد بن فهد.
ـ جماهير (نادي الوطن) قاطبة تدعو من قلبها بأن تتلاقى كل قلوب أعضاء الشرف مع الرئيس المنتخب ليكون (مسيرا) لما فيه مصلحة الكيان بعيدا عن حب الذات وهيمنة لها أهدافها الخاصة جدا، و(مخيرا) يملك حق اتخاذ القرار ليمنح ناديه (هيبة) تعطيه قوة للدفاع عن حقوقه، وبالتالي يصبح (نموذجا) رائعا يفتخر به كل الاتحاديين، واسما (خالدا) في مسيرة عميد الأندية السعودية.
ـ يتمنون أن يتمتع الرئيس الجديد بشخصية (مستقلة) بذاته لايقبل بالتدخل في عمله ولا الخنوع لأي مؤثرات داخلية أو خارجية و(مختلف) تماما عن الرؤساء السابقين بكل ما فيهم من صفات إيجابية وسلبية محافظا على (المكتسبات) التي حققوها.
ـ لا يريدونه صورة طبق الأصل لأحمد مسعود أو طلعت لامي أو جمال أبو عمارة ولا حتى منصور البلوي، إنما يكون (متميزا) عنهم ببصمات (خاصة) به يسطرها التاريخ بماء من ذهب كما سطرها لتلك الأسماء وغيرها في سجلاته.
ـ يرفضون بشكل قاطع أن يصبح (دمية) تتحرك بالريموت كونترول ليوصف بـالرئيس الـ (صوري)، إنما يتأملون فيه تلك الشخصية (المتمردة) التي تبحث لها عن مكانة واسماً مثلما تحقق لغيرها ليدخل في مرحلة تحد ساحبا البساط من منصور البلوي كما فعل هو وقلب الطاولة رأسا على عقب بفكره المستقل ومشاريعه وإنجازاته ودعمه اللامحدود، مما جعله يحظى بشعبية جماهيرية كبيرة ما زال يحتفظ بها بكل الحب والتقدير.
ـ تتمنى جماهير الاتحاد أن لا يخضع الرئيس الجديد لمراكز القوى خشية من دخول ناديهم في نفس دوامة المهندس جمال أبو عمارة الذي أبعد وحل مكانه (رأفت التركي) وقبله أحمد مسعود وحل مكانه (محمد بن معمر) و(صراع) لن يكون في مصلحة الاتحاد أدى في كلتا المرحلتين إلى استقالة رئيسين من رؤساء أعضاء الشرف الأول إبراهيم أفندي والثاني الأمير خالد بن فهد.
ـ جماهير (نادي الوطن) قاطبة تدعو من قلبها بأن تتلاقى كل قلوب أعضاء الشرف مع الرئيس المنتخب ليكون (مسيرا) لما فيه مصلحة الكيان بعيدا عن حب الذات وهيمنة لها أهدافها الخاصة جدا، و(مخيرا) يملك حق اتخاذ القرار ليمنح ناديه (هيبة) تعطيه قوة للدفاع عن حقوقه، وبالتالي يصبح (نموذجا) رائعا يفتخر به كل الاتحاديين، واسما (خالدا) في مسيرة عميد الأندية السعودية.