لم أعرف يوما ما أنني دخلت معركة صحفية وخسرتها رغم كل الضغوط التي تمارس من أجل تغيير موقفي أو التأثير على القارئ بمعلومات (محبوكة) عبر حوارات (مطبوخة) تشم رائحتها بمجرد قراءتك لسطرين منها، ولعلي اليوم أملك الدليل القاطع لواقع فرض نفسه و(أمنيات) ذهبت أدراج الرياح كتأكيد بأنه (لا يصح إلا الصحيح).
ـ بالأمس أنصفت الفتى الذهبي (حسين عبدالغني) بكلمات ليست ككل الكلمات التي قيلت وكتبت عنه وهو الذي يستحق هذه اللمسة الصحفية بعدما (اتفقت) مع منهجه الفكري كلاعب محترف ومنضبط على مستوى (سلوكه) داخل الملعب والذي كان سببا في يوم مضى في استفزاز قلمي لتوجيه نقد لاذع الغاية منه تحققت (ولله الحمد) بإرادة اللاعب ونضج وعيه.
ـ وهذا هو فتى النصر وقائده (ينصفني) في حوار صحفي نشر له أول أمس السبت في جريدة الرياضي، مؤكدا من خلال مضمونه أن هناك فرقاً شاسعاً بين (التلقائية) بكل ما فيها من عفوية تقدم لغة الصدق في مفرداتها وطروحات (ممكيجة) غير (مقنعة) بلسان قائلها ومن يتبنى صيغة كتابتها، حيث قال (أبو عمر) في ذلك الحوار (الحقيقة) حول علاقته بناديه السابق مدعما ما سبق أن ذكرته حرفيا في عنوان مقالة (باعوه) كاشفا بحرقة ألم قصة (وداع) كتبت عنها في الموسم الماضي وفق (عقد) اشترى به (عقله).
ـ هاجمتني أقلام ومنتديات، ذلك أنني سطرت الحقيقة بمنطق المعلومة وليس بأسلوب التلاعب بـ(ألفاظ) تلعب على وتر الميول و(النرجسية) ودغدغة المشاعر التي تخاطب عاطفة جمهور كثيرا ما صدق من (يضحك) عليه.
ـ هذه الشمس تسطع في نادي الشمس عبر حقائق لم تنصفني لوحدي فقط إنما دافعت أيضا عن زميلنا المذيع المتألق (خالد النفناف) الذي جمع (الكسوف والخسوف) على ملعب البحث عن (بطولة) في الوقت الضائع فجاءت النهاية خارجة عن (الحدث) تماما وتأويلاته وكذلك عن تناقضات (في الصميم) ظهرت في ملامح وجه مهزوم.
ـ شكراً وتعظيم سلام لقائد (النصر) حسين عبدالغني الذي وضع النقاط على الحروف في حديث الموسم عبر شخصية صحفية (عزيزة) على قلبي جدا جدا اختارها مع نقطة تحول جديدة ومختلفة.
ـ الزميل المتألق محمد أبو هداية.. أشكرك على حروفك الجميلة، يا قلما يستفز عقلي ليسبح في عمق كلماتك لأغرق بين سطورك وإبداع تتميز به.
ـ بالأمس أنصفت الفتى الذهبي (حسين عبدالغني) بكلمات ليست ككل الكلمات التي قيلت وكتبت عنه وهو الذي يستحق هذه اللمسة الصحفية بعدما (اتفقت) مع منهجه الفكري كلاعب محترف ومنضبط على مستوى (سلوكه) داخل الملعب والذي كان سببا في يوم مضى في استفزاز قلمي لتوجيه نقد لاذع الغاية منه تحققت (ولله الحمد) بإرادة اللاعب ونضج وعيه.
ـ وهذا هو فتى النصر وقائده (ينصفني) في حوار صحفي نشر له أول أمس السبت في جريدة الرياضي، مؤكدا من خلال مضمونه أن هناك فرقاً شاسعاً بين (التلقائية) بكل ما فيها من عفوية تقدم لغة الصدق في مفرداتها وطروحات (ممكيجة) غير (مقنعة) بلسان قائلها ومن يتبنى صيغة كتابتها، حيث قال (أبو عمر) في ذلك الحوار (الحقيقة) حول علاقته بناديه السابق مدعما ما سبق أن ذكرته حرفيا في عنوان مقالة (باعوه) كاشفا بحرقة ألم قصة (وداع) كتبت عنها في الموسم الماضي وفق (عقد) اشترى به (عقله).
ـ هاجمتني أقلام ومنتديات، ذلك أنني سطرت الحقيقة بمنطق المعلومة وليس بأسلوب التلاعب بـ(ألفاظ) تلعب على وتر الميول و(النرجسية) ودغدغة المشاعر التي تخاطب عاطفة جمهور كثيرا ما صدق من (يضحك) عليه.
ـ هذه الشمس تسطع في نادي الشمس عبر حقائق لم تنصفني لوحدي فقط إنما دافعت أيضا عن زميلنا المذيع المتألق (خالد النفناف) الذي جمع (الكسوف والخسوف) على ملعب البحث عن (بطولة) في الوقت الضائع فجاءت النهاية خارجة عن (الحدث) تماما وتأويلاته وكذلك عن تناقضات (في الصميم) ظهرت في ملامح وجه مهزوم.
ـ شكراً وتعظيم سلام لقائد (النصر) حسين عبدالغني الذي وضع النقاط على الحروف في حديث الموسم عبر شخصية صحفية (عزيزة) على قلبي جدا جدا اختارها مع نقطة تحول جديدة ومختلفة.
ـ الزميل المتألق محمد أبو هداية.. أشكرك على حروفك الجميلة، يا قلما يستفز عقلي ليسبح في عمق كلماتك لأغرق بين سطورك وإبداع تتميز به.