- لا أدري ماذا ينتظر اللاعب الدولي حسين عبد الغني حتى يعلن موافقته بالانتقال لنادي النصر عقب كل (التلميحات) والتصريحات القادمة من ناديه (السابق) الأهلي بما فيها من أسلوب (راق) جدا إلا أنها علاقة لا (رجعة) فيها إطلاقا مهما حاول واستخدم من أساليب تلعب على (وتر) الجماهير تمهيدا لعودته من جديد كلاعب أهلاوي
- قلتها في السابق وأعود أكررها اليوم أن الفتي الذهبي كان (ذكيا ) في شراء (عقله) بعدما نجح في شراء (عقده) متجها إلى الاحتراف (الخارجي) فلماذا الآن (يبخس) حق نفسه بعدما بنى له سمعة دولية ويعود إلى فكر لا يليق به ولا ينسجم مع نقلة في مسيرة حياته الكروية و (قفزة) مهمة من المفترض عليه استثمارها بوعي (احترافي) بعيدا عن (عاطفة ) الجماهير التي بات يرددها ويغني عليها
- أكاد أتفهم الارتباط النفسي الذي تكون بين اللاعب وجمهور الأهلي، ولكن كان ينبغي علية أن يكون هو صاحب (المبادرة) في تثقيف هذا الجمهور حول علاقة (انتهت) تفرض علية الاهتمام بمستقبله الكروي الذي لم يبق منه إلا القليل إضافة إلى ممارسة دور (إعلامي) مكمل لما قام به عند بدء احترافه في الدوري السويسري لتتقبل هذه الجماهير هذا (الانفصال) وانتقاله لأي ناد محليا وخارجيا وفق مغريات مادية ومعنوية فنحن في عصر الاحتراف.
- أتمنى من اللاعب حسين عبد الغني ألا (يفرط) في الفرصة الذهبية التي جارته آلة جده وهو في هذا (السن) فانضمامه للنادي(العالمي) هو (مكسب)كبير له واحسب انه سيكون (محظوظا) بأن ينهي مشواره الكروي في ناد كبير له من الشعبية الجماهيرية ما يفوق شعبية جمهور نادية السابق بمراحل والقادرة على أن (تنسيه) الأهلي ومرحلة من العمر (كانت).
- أما إذا أصر (عبد الغني) على هذا التردد (متجاوبا) مع حب من (طرف واحد) فأخشى أن صبر رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي قد (ينفذ) وبالتالي يلغي الفكرة تماما عندها سوف يعض اللاعب أصابع الندم لأنه هو (الخسران) أن ضيع فرصة (العمر) وناديا عملاقا (شاريه) .. ودمتم
- قلتها في السابق وأعود أكررها اليوم أن الفتي الذهبي كان (ذكيا ) في شراء (عقله) بعدما نجح في شراء (عقده) متجها إلى الاحتراف (الخارجي) فلماذا الآن (يبخس) حق نفسه بعدما بنى له سمعة دولية ويعود إلى فكر لا يليق به ولا ينسجم مع نقلة في مسيرة حياته الكروية و (قفزة) مهمة من المفترض عليه استثمارها بوعي (احترافي) بعيدا عن (عاطفة ) الجماهير التي بات يرددها ويغني عليها
- أكاد أتفهم الارتباط النفسي الذي تكون بين اللاعب وجمهور الأهلي، ولكن كان ينبغي علية أن يكون هو صاحب (المبادرة) في تثقيف هذا الجمهور حول علاقة (انتهت) تفرض علية الاهتمام بمستقبله الكروي الذي لم يبق منه إلا القليل إضافة إلى ممارسة دور (إعلامي) مكمل لما قام به عند بدء احترافه في الدوري السويسري لتتقبل هذه الجماهير هذا (الانفصال) وانتقاله لأي ناد محليا وخارجيا وفق مغريات مادية ومعنوية فنحن في عصر الاحتراف.
- أتمنى من اللاعب حسين عبد الغني ألا (يفرط) في الفرصة الذهبية التي جارته آلة جده وهو في هذا (السن) فانضمامه للنادي(العالمي) هو (مكسب)كبير له واحسب انه سيكون (محظوظا) بأن ينهي مشواره الكروي في ناد كبير له من الشعبية الجماهيرية ما يفوق شعبية جمهور نادية السابق بمراحل والقادرة على أن (تنسيه) الأهلي ومرحلة من العمر (كانت).
- أما إذا أصر (عبد الغني) على هذا التردد (متجاوبا) مع حب من (طرف واحد) فأخشى أن صبر رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي قد (ينفذ) وبالتالي يلغي الفكرة تماما عندها سوف يعض اللاعب أصابع الندم لأنه هو (الخسران) أن ضيع فرصة (العمر) وناديا عملاقا (شاريه) .. ودمتم