أحيانا وأنت في لحظات التأمل لمشهد حضاري أعجبك تبهرك بعض المواقف الرجولية النابعة من قلب (صدوق) وتهز مشاعرك لمسات (الوفاء) فتحاول بكل جوامع الكلمة المختزلة في ذاكرتك التعبير بحروف صادقة تلامس ذلك الذي رأيته فإذا بلسانك (مربوط) عاجز عن الكلام وقلمك فقد القدرة على الكتابة .
هذا هو الإحساس الذي لازمني طيلة وعقب مشاهدتي لمراسم حفل افتتاح مركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الشباب والناشئين بالنادي الأهلي وأنا أتابع عبر كاميرات القناة الرياضية السعودية لمسات مخرج (فنان) سخر حاسة الإبداع المتوفرة لديه ليخاطب لغة (العيون) التي اهتم بها كثيرا وبالنظرات المتبادلة بين رجل (الوفاء) الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز رئيس هيئة أعضاء الشرف والأمير محمد العبدالله الفيصل ابن (الرمز) رائد الحركة الرياضية في بلادنا ومؤسس الكيان الأهلاوي.
ـ ما من شك أن كلمات الخطابة كانت معبرة عن معاني التكريم وأهدافه ومقدرة في نفس الوقت (رمزية) هذه المبادرة في توقيت مناسبتها وفي غاياتها النبيلة جدا وكانت أيضا (مؤثرة) للغاية إلا أن خطاب (العيون) كان أكثر تأثيرا لمن شاهدوا وتابعوا ذلك الحفل التاريخي ولقطات تلفزيونية اختصرت مساحات كبيرة من حب حضر بحاضره وماضيه في ليلة أهلاوية.
ـ إنها مبادرة خضعت في فكرتها وفي موعد إقامتها لشروط (الصمت) المعروفة عن شخصية رياضية تؤمن بقيمة العمل أكثر من الحديث عنه وهو مبدأ لا يحيد عنه كفكر أصبح مرتبطاً باسمه ويسعى منذ أن عرفناه إلى ترسيخ هذا المبدأ كركيزة أساسية في بناء العلاقات وفي بناء المؤسسات وفي بناء المجتمع بأفعال تتحدث عنها الكلمات.
ـ وفي مساء العيون استمتعت أيضا بشاعر (العيون) الأمير محمد العبدالله وهو ينقلنا بكلمة مرتجلة صادقة صادرة من القلب إلى فضاء رحب يصف لنا بعفويته المطلقة حجم الحب الذي يحتفظ به الاتحاديون والهلاليون والنصراويون للرمز المؤسس الأمير عبدالله الفيصل وفاء وتقديرا لعطاءاته وجهوده وإنجازاته وخدمات قدمها للأندية السعودية.
هذا هو الإحساس الذي لازمني طيلة وعقب مشاهدتي لمراسم حفل افتتاح مركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الشباب والناشئين بالنادي الأهلي وأنا أتابع عبر كاميرات القناة الرياضية السعودية لمسات مخرج (فنان) سخر حاسة الإبداع المتوفرة لديه ليخاطب لغة (العيون) التي اهتم بها كثيرا وبالنظرات المتبادلة بين رجل (الوفاء) الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز رئيس هيئة أعضاء الشرف والأمير محمد العبدالله الفيصل ابن (الرمز) رائد الحركة الرياضية في بلادنا ومؤسس الكيان الأهلاوي.
ـ ما من شك أن كلمات الخطابة كانت معبرة عن معاني التكريم وأهدافه ومقدرة في نفس الوقت (رمزية) هذه المبادرة في توقيت مناسبتها وفي غاياتها النبيلة جدا وكانت أيضا (مؤثرة) للغاية إلا أن خطاب (العيون) كان أكثر تأثيرا لمن شاهدوا وتابعوا ذلك الحفل التاريخي ولقطات تلفزيونية اختصرت مساحات كبيرة من حب حضر بحاضره وماضيه في ليلة أهلاوية.
ـ إنها مبادرة خضعت في فكرتها وفي موعد إقامتها لشروط (الصمت) المعروفة عن شخصية رياضية تؤمن بقيمة العمل أكثر من الحديث عنه وهو مبدأ لا يحيد عنه كفكر أصبح مرتبطاً باسمه ويسعى منذ أن عرفناه إلى ترسيخ هذا المبدأ كركيزة أساسية في بناء العلاقات وفي بناء المؤسسات وفي بناء المجتمع بأفعال تتحدث عنها الكلمات.
ـ وفي مساء العيون استمتعت أيضا بشاعر (العيون) الأمير محمد العبدالله وهو ينقلنا بكلمة مرتجلة صادقة صادرة من القلب إلى فضاء رحب يصف لنا بعفويته المطلقة حجم الحب الذي يحتفظ به الاتحاديون والهلاليون والنصراويون للرمز المؤسس الأمير عبدالله الفيصل وفاء وتقديرا لعطاءاته وجهوده وإنجازاته وخدمات قدمها للأندية السعودية.