كنت من أوائل المنتقدين لللاعب والنجم الكبير محمد نور عقب التصريح الصحفي الذي أطلقه بعد رباعية الشباب، ذلك أنه لم يحسن اختيار التوقيت المناسب لتلك الفضفضة (الانفعالية) التي كان يهدف من ورائها إلى تبرئة ساحته من الهزيمة الثقيلة، ورمي الكرة في مرمى كالديرون ليصبح المدرب هو الذي يتحمل مسؤولية الخسارة.
ـ عقب تأهل الاتحاد أول أمس ظهر أيضا محمد نور عبر القنوات الفضائية ليدلي بتصريح يخصه شخصيا والعلاقة التي تربطه بالنادي وحرصا منه على عدم كشف (المستور) والخوض في جوانب قد تأخذ تفسيرات تضعه في موقع (الاتهام) وغضب جماهير ناديه تحدث بـ(عقلانية) وفي وقت (مقنن) له ارتباط عميق بعبارة ذكرها في تصريحه السابق قبل أسبوعين وهو يقول.. هناك من يريد أن يلعب (دور البطولة)!
ـ كثيرون استوقفتهم هذه العبارة ولكنهم لم يتمعنوا في المعنى الذي يريد اللاعب إيصاله من خلالها، لعل من يعنيهم بها يعيدون حساباتهم من جديد مع ناديهم ككيان وفي أسلوب تعاملهم معه ومع زملائه اللاعبين، وإن كانوا يريدون أن يلعبوا دور (البطولة) أمام الجماهير والإعلام فلن يكون لديه مانع بممارسة نفس الدور بلغة البطل الأول واللاعب (الرئيسي) ولكن في الوقت الملائم.
ـ الكل كان ينتظر (التهنئة) عقب التأهل لدور الثمانية إلا أن تصريح (القوى العاشرة) غطى على الفرحة الاتحادية ليثبت اللاعب قدرته بذكاء شديد أنه قادر على أن يلعب دور (البطولة) دون الإساءة لأحد عبر رأي اتسم بـ(اتزانية) الفكر و(عقلانية) المنطق، تاركا من يعنيهم أمره وضع النقاط على الحروف.
ـ أعيدوا قراءة تصريح (القوة العاشرة) من جديد وتأملوا لماذا اختار العضوين (الداعم والمؤثر) على وجه (التحديد) لاستئذانهما بالسماح له بترك الاتحاد والانتقال بنظام الإعارة لناد آخر لمدة موسم واحد!
ـ إنني على يقين أن محمد نور لا يمكن له أن يلعب لغير الاتحاد، ولكن القرار الذي اتخذه كان بمثابة رسالة (بليغة) جدا جدا لمن يحلو له ممارسة دور (البطولة) والظهور في الواجهة إعلاميا دون أن يكون له أي دور في حل أي مشكلة تواجه الفريق أو دعمه ماديا ولو بعلاج لاعب مصاب، مثلما يفعل قولا وعملا (الفاعل والمؤثر)، والشاطر يفهم!.
ـ عقب تأهل الاتحاد أول أمس ظهر أيضا محمد نور عبر القنوات الفضائية ليدلي بتصريح يخصه شخصيا والعلاقة التي تربطه بالنادي وحرصا منه على عدم كشف (المستور) والخوض في جوانب قد تأخذ تفسيرات تضعه في موقع (الاتهام) وغضب جماهير ناديه تحدث بـ(عقلانية) وفي وقت (مقنن) له ارتباط عميق بعبارة ذكرها في تصريحه السابق قبل أسبوعين وهو يقول.. هناك من يريد أن يلعب (دور البطولة)!
ـ كثيرون استوقفتهم هذه العبارة ولكنهم لم يتمعنوا في المعنى الذي يريد اللاعب إيصاله من خلالها، لعل من يعنيهم بها يعيدون حساباتهم من جديد مع ناديهم ككيان وفي أسلوب تعاملهم معه ومع زملائه اللاعبين، وإن كانوا يريدون أن يلعبوا دور (البطولة) أمام الجماهير والإعلام فلن يكون لديه مانع بممارسة نفس الدور بلغة البطل الأول واللاعب (الرئيسي) ولكن في الوقت الملائم.
ـ الكل كان ينتظر (التهنئة) عقب التأهل لدور الثمانية إلا أن تصريح (القوى العاشرة) غطى على الفرحة الاتحادية ليثبت اللاعب قدرته بذكاء شديد أنه قادر على أن يلعب دور (البطولة) دون الإساءة لأحد عبر رأي اتسم بـ(اتزانية) الفكر و(عقلانية) المنطق، تاركا من يعنيهم أمره وضع النقاط على الحروف.
ـ أعيدوا قراءة تصريح (القوة العاشرة) من جديد وتأملوا لماذا اختار العضوين (الداعم والمؤثر) على وجه (التحديد) لاستئذانهما بالسماح له بترك الاتحاد والانتقال بنظام الإعارة لناد آخر لمدة موسم واحد!
ـ إنني على يقين أن محمد نور لا يمكن له أن يلعب لغير الاتحاد، ولكن القرار الذي اتخذه كان بمثابة رسالة (بليغة) جدا جدا لمن يحلو له ممارسة دور (البطولة) والظهور في الواجهة إعلاميا دون أن يكون له أي دور في حل أي مشكلة تواجه الفريق أو دعمه ماديا ولو بعلاج لاعب مصاب، مثلما يفعل قولا وعملا (الفاعل والمؤثر)، والشاطر يفهم!.