لاعب بزغت نجوميته مع ناديه ومنتخب بلاده بسرعة الصاروخ وهو في سن (المراهقة)، كان أمله الكبير أن يلعب في ناد كبير ليمارس هوايته ويبرز موهبته، فكان الاتحاد (المحطة) الأولي لحلم صعب للغاية تحقيقه.. إلا أنه تحقق وهو في غاية الدهشة غير مصدق أنه وصل وأصبح في لمح البصر لاعبا (مشهورا) يلعب بجوار نور وأسماء كبيرة في فرقة النمور.
ـ ماذا تتوقعون من مثل هذا اللاعب الذي أحيط باهتمام شديد من قبل كافة وسائل الإعلام؟ حيث وجد نفسه بين يوم وليلة بدون مقدمات نجما ساطعا في سماء الكرة السعودية وفي محفل قاري والألقاب تنهال عليه من المعلقين والمحللين والنقاد وإعجاب لا حدود له من الجماهير عامة.
ـ شبهوا أهدافه الرأسية بأهداف اللاعب (الأسطورة) ماجد عبدالله ولقبوه بـ(الصقر)، قدموه من فرحتهم به لعالمية عبر أخبار صحفية تؤكد أنه بات محط الأنظار ليحترف خارجيا بأسعار خيالية .
ـ ضعوا أنفسكم في مكان (نايف الهزازي) اللاعب الشاب الذي عاش حياة صعبة في صغره وظروف أسرية لا يعلم بها إلا الله، ماذا سوف تفعلون وكيف سيكون موقفكم إذا واجهتكم هذه النقلة (السريعة) والحياة قد ابتسمت له بعدما كشرت في وجهه ووجه أسرته سنوات عديدة.
ـ سموها ما شئتم.. صدمة عنيفة ،طيش شباب ،(عقوق) لاعب مغرور، ذلك لأنه ظهر تلفزيونيا وطالب بحقه المادي في مقابل التوقيع مع ناديه كلاعب محترف ليحصل على الملايين التي يسمع عنها ويقرأ عن زملائه اللاعبين وهم يتمتعون بها وسيارات فاخرة يقتنونها ويقودونها وفلل راقية يسكنونها.
ـ إن أردتم أن تتحدثوا عن الأقارب والأصدقاء ومدى تأثير (الدوي) عليه و(مغريات) شوشرت على فكره وعلى ثقته بناديه والمحيطين به، فتلك لعمري قصة أغرب من الخيال.
ـ أعلم أن (المخلصين) في نادي الاتحاد لن يتركوه يعيش حالة من (التخبط) في القرار، وإنني على يقين أن منصور البلوي (الإنسان) بعدما كشف للاعب حقيقة الوجوه (المستعارة) التي حاولت تضليله وتشويه صورة ناديه لن يتخلى عنه بأي حال من الأحوال، وسيمنحه حقه بالكامل لمعرفتي التامة بمدى خوفه.. يخاف عليه منذ بداية ظهوره والهالة الإعلامية التي كانت تحيط به وحذر منها كثيرا.
ـ ماذا تتوقعون من مثل هذا اللاعب الذي أحيط باهتمام شديد من قبل كافة وسائل الإعلام؟ حيث وجد نفسه بين يوم وليلة بدون مقدمات نجما ساطعا في سماء الكرة السعودية وفي محفل قاري والألقاب تنهال عليه من المعلقين والمحللين والنقاد وإعجاب لا حدود له من الجماهير عامة.
ـ شبهوا أهدافه الرأسية بأهداف اللاعب (الأسطورة) ماجد عبدالله ولقبوه بـ(الصقر)، قدموه من فرحتهم به لعالمية عبر أخبار صحفية تؤكد أنه بات محط الأنظار ليحترف خارجيا بأسعار خيالية .
ـ ضعوا أنفسكم في مكان (نايف الهزازي) اللاعب الشاب الذي عاش حياة صعبة في صغره وظروف أسرية لا يعلم بها إلا الله، ماذا سوف تفعلون وكيف سيكون موقفكم إذا واجهتكم هذه النقلة (السريعة) والحياة قد ابتسمت له بعدما كشرت في وجهه ووجه أسرته سنوات عديدة.
ـ سموها ما شئتم.. صدمة عنيفة ،طيش شباب ،(عقوق) لاعب مغرور، ذلك لأنه ظهر تلفزيونيا وطالب بحقه المادي في مقابل التوقيع مع ناديه كلاعب محترف ليحصل على الملايين التي يسمع عنها ويقرأ عن زملائه اللاعبين وهم يتمتعون بها وسيارات فاخرة يقتنونها ويقودونها وفلل راقية يسكنونها.
ـ إن أردتم أن تتحدثوا عن الأقارب والأصدقاء ومدى تأثير (الدوي) عليه و(مغريات) شوشرت على فكره وعلى ثقته بناديه والمحيطين به، فتلك لعمري قصة أغرب من الخيال.
ـ أعلم أن (المخلصين) في نادي الاتحاد لن يتركوه يعيش حالة من (التخبط) في القرار، وإنني على يقين أن منصور البلوي (الإنسان) بعدما كشف للاعب حقيقة الوجوه (المستعارة) التي حاولت تضليله وتشويه صورة ناديه لن يتخلى عنه بأي حال من الأحوال، وسيمنحه حقه بالكامل لمعرفتي التامة بمدى خوفه.. يخاف عليه منذ بداية ظهوره والهالة الإعلامية التي كانت تحيط به وحذر منها كثيرا.