لست (شبابياً) إلا أنني لا أنكر (تعاطفي) مع هذا النادي منذ أن كان رئيسه الأمير خالد بن سعد، وزاد (إعجابي) أكثر بعدما تولى المسؤولية (خالد البلطان) واختياره للرجل التربوي (تركي الخليوي) نائباً له حيث أكملا المسيرة بدعم لا حدود له من الرئيس الفخري الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز.
ـ هذا التعاطف والإعجاب لا يعني أنني سوف أكذب وأتمنى البطولة لغير الحبيب الأولِ، ولكن موقفي على الورق يختلف تماما، إذ أن المستويات التي قدمها أبناء الليث هذا الموسم عقب إسناد مهمة تدريب الفريق للمدرب (هكتور) لا تسمح لي بممارسة (ضغوط) نفسية، ملغيا (حقوق) فريق ناد منافس كسب احترام الجميع.
ـ وإذا كان الاتحاد في هذا الموسم مع مدربه (كالديرون) قدم موسماً (استثنائيا) فإنني أستطيع القول إن الليث يعيش هذه الأيام (أجمل) أيامه وأرى أن هناك (احتواء) شاملا للاعبيه، كون لديهم حالة (نفسية) مريحة جدا لم يسبق للاعبي الشباب أن مروا بها، و(السر) بطبيعة الحال كان (هلاليا) شكل لديهم روح التحدي حيث لعب دورا مؤثرا في وصولهم للنهائي.
ـ في الموسم الماضي خسر الاتحاد أمام الشباب وسبق له أن خسر في موسم (استثنائي) أيضا بهزيمة واحدة سحبت منه الأفضلية واللقب بهدف (منجا)، ولا أظن أن فرقة النمور بقيادة نور سوف يقبلون بتأكيد (عقدة) النهائيات.
ـ طبعا الشبابيون لم ولن ينسوا تلك (الرباعية) التي مني بها فريقهم في هذا الموسم، كما أن ناصر الشمراني سيكون له موقف آخر من لهجة (تحدي) حول من يستحق لقب الهداف بعدما ساهم (أبو شروان) في إحراز لقب الدوري للاتحاد، حيث إن (الزلزال) يريد إثبات أحقيته للجائزة بمساهمته في المحافظة على لقب شبابي للمرة الثانية على التوالي.
ـ وفقا لكل هذه المعطيات بما فيها من تركيبة (تحدي) فإنني أتوقع انتهاء المباراة في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي والفوز سيكون من نصيب الفريق الشبابي في حالة عدم تغيير (كالديرون) لمبروك زايد وتبديله بتيسير النتيف عند اللجوء إلى الركلات الترجيحية، حيث إن (الثاني) يجيد التمركز وصدها أفضل من (الأول)، مع قناعتي أن (القوة العاشرة) سوف يمنحني حق كسب رهان التحدي الذي سحبته بعد معرفتي بشفائه.
ـ هذا التعاطف والإعجاب لا يعني أنني سوف أكذب وأتمنى البطولة لغير الحبيب الأولِ، ولكن موقفي على الورق يختلف تماما، إذ أن المستويات التي قدمها أبناء الليث هذا الموسم عقب إسناد مهمة تدريب الفريق للمدرب (هكتور) لا تسمح لي بممارسة (ضغوط) نفسية، ملغيا (حقوق) فريق ناد منافس كسب احترام الجميع.
ـ وإذا كان الاتحاد في هذا الموسم مع مدربه (كالديرون) قدم موسماً (استثنائيا) فإنني أستطيع القول إن الليث يعيش هذه الأيام (أجمل) أيامه وأرى أن هناك (احتواء) شاملا للاعبيه، كون لديهم حالة (نفسية) مريحة جدا لم يسبق للاعبي الشباب أن مروا بها، و(السر) بطبيعة الحال كان (هلاليا) شكل لديهم روح التحدي حيث لعب دورا مؤثرا في وصولهم للنهائي.
ـ في الموسم الماضي خسر الاتحاد أمام الشباب وسبق له أن خسر في موسم (استثنائي) أيضا بهزيمة واحدة سحبت منه الأفضلية واللقب بهدف (منجا)، ولا أظن أن فرقة النمور بقيادة نور سوف يقبلون بتأكيد (عقدة) النهائيات.
ـ طبعا الشبابيون لم ولن ينسوا تلك (الرباعية) التي مني بها فريقهم في هذا الموسم، كما أن ناصر الشمراني سيكون له موقف آخر من لهجة (تحدي) حول من يستحق لقب الهداف بعدما ساهم (أبو شروان) في إحراز لقب الدوري للاتحاد، حيث إن (الزلزال) يريد إثبات أحقيته للجائزة بمساهمته في المحافظة على لقب شبابي للمرة الثانية على التوالي.
ـ وفقا لكل هذه المعطيات بما فيها من تركيبة (تحدي) فإنني أتوقع انتهاء المباراة في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي والفوز سيكون من نصيب الفريق الشبابي في حالة عدم تغيير (كالديرون) لمبروك زايد وتبديله بتيسير النتيف عند اللجوء إلى الركلات الترجيحية، حيث إن (الثاني) يجيد التمركز وصدها أفضل من (الأول)، مع قناعتي أن (القوة العاشرة) سوف يمنحني حق كسب رهان التحدي الذي سحبته بعد معرفتي بشفائه.