يهديك الزمن وأنت تتقلب في كفوف وكهوف الحياة من يقدر عطاءك ويمنحك حقك وقدرك وينصفك بجائزة تمثل في قيمتها قمة (العدالة) الإنسانية التي حضرت في موعدها وكأن عقارب الساعة أرادت أن تكون في دقاتها القريبة من دقات القلب شاهد (عصر) لمعنى (حب) تشكل في لحظة صادقة تدعم منهج (الإخلاص) في صورة إنجاز لرجل يستحق الوفاء والتكريم.
ـ هكذا كانت قراءتي أو ربما رؤيتي أو لنقل حقيقة كتلة مشاعر اجتمعت في يوم (تاريخي) وأنا أتابع مراسم الاحتفاء برجل الحضارة والتميز والإنجاز أميرنا (المتواضع) والمحبوب (سلطان بن فهد) حفظه الله وهو يتقلد وساما يليق به وبمكانته وبما قدمه رياضيا للعالمين العربي والإسلامي منذ توليه مسؤولية القطاع الرياضي الشبابي في هذا البلد وقبل ذلك في عهد أخيه الراحل الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
ـ لم يكن اختيارا (أحاديا) من قبل القائمين على (موسوعة) التميز والحضارة إنما بناءا على استفتاء نزيه شمل (71) دولة أجمعوا من خلال (شواهد) موثقة على أن سلطان بن فهد هو من يستحق نيل جائزة تتوافق مع شخصية رياضية قدمت (التميز والحضارة) في كل أوجه العطاء والإنجاز على مستوى الرياضة العربية والإسلامية.
ـ في مرحلة (التحدي) كان حاضرا بقوة لم يهتز أو يضعف إنما بحنكة السنين كون خط دفاع صلبا ضد كل من يحاولون الحد من سمة (التميز) التي حظي بها المواطن الرياضي السعودي عبر منجزات رصدها التاريخ في صفحاته الخالدة مع أول إطلالة له في مشهد عالمي ليواصل المسيرة على مدى عقدين من الزمن مبهرا العالم حول أمة سبقت زمانها في منظومة (حضارية) سجلت حضورها على الأشهاد بتميز أبنائها وشبابها.
ـ هكذا كانت قراءتي أو ربما رؤيتي أو لنقل حقيقة كتلة مشاعر اجتمعت في يوم (تاريخي) وأنا أتابع مراسم الاحتفاء برجل الحضارة والتميز والإنجاز أميرنا (المتواضع) والمحبوب (سلطان بن فهد) حفظه الله وهو يتقلد وساما يليق به وبمكانته وبما قدمه رياضيا للعالمين العربي والإسلامي منذ توليه مسؤولية القطاع الرياضي الشبابي في هذا البلد وقبل ذلك في عهد أخيه الراحل الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
ـ لم يكن اختيارا (أحاديا) من قبل القائمين على (موسوعة) التميز والحضارة إنما بناءا على استفتاء نزيه شمل (71) دولة أجمعوا من خلال (شواهد) موثقة على أن سلطان بن فهد هو من يستحق نيل جائزة تتوافق مع شخصية رياضية قدمت (التميز والحضارة) في كل أوجه العطاء والإنجاز على مستوى الرياضة العربية والإسلامية.
ـ في مرحلة (التحدي) كان حاضرا بقوة لم يهتز أو يضعف إنما بحنكة السنين كون خط دفاع صلبا ضد كل من يحاولون الحد من سمة (التميز) التي حظي بها المواطن الرياضي السعودي عبر منجزات رصدها التاريخ في صفحاته الخالدة مع أول إطلالة له في مشهد عالمي ليواصل المسيرة على مدى عقدين من الزمن مبهرا العالم حول أمة سبقت زمانها في منظومة (حضارية) سجلت حضورها على الأشهاد بتميز أبنائها وشبابها.