مثلما أصبح فريق نادي الاتحاد (متخصصا) في هزيمة الأندية المصرية بنسبة كان لها تأثيرها القوي على زميلنا الصحفي المصري (عصام سالم) أدت به إلى خلع انتمائه الأصلي في يوم من الأيام وارتداء الثوب (الإماراتي) بتشجيعه فريق (العين) في مواجهة نهائي على البطولة الآسيوية ضد (عميد) الأندية السعودية تفوح اليوم في أفق ملعب الأمير عبدالله الفيصل نفس المؤشرات بفوز اتحادي على فريق الجزيرة الإماراتي و(تخصص) آخر يتميز به (النمور).
ـ طبعا لهجة (شوفة النفس) والتحدث بلغة (فوقية) لن تعجب زميلنا القدير (محمد نجيب) الذي يحل علينا هو والمعلق الرياضي (فارس عوض) ضيفين عزيزين بحكم أنني (أنبش) ذاكرته وأقلب مواجع (أربعة) تاريخية لا تنسى منيت بها شباك نادي العين، وأغلب ظني أن قلبه سيميل هذا المساء لـ (الجزراوي) في مباراة تصنف إن خسرها العميد كـ(رد اعتبار) للأندية الإماراتية وأصوات تردد (العين بالجزيرة والبادي أظلم).
ـ ما من شك أن هناك فرقا شاسعا بين هذه المواجهة ومواجهة النهائي التي حرمت (العين) من تمثيل الكرة الإماراتية في نهائي بطولة كأس العالم التي أقيمت في اليابان ولكن لا يعني ذلك أن نتيجة مباراة هذه الليلة (خالية) من الأهمية لكلا الفريقين الجزراوي أو الاتحادي بما لها من حسابات خاصة (تنعش) الآمال بمحافظة النمور على الصدارة أو فوز إماراتي يحققه (العنكبوت) قد يكون له تأثيره القريب في قلب الأوراق من جديد وترتيبها.
ـ على كل حال لن أقحم أنفي في (تخصص) له علاقة بـ(المحللين) وأمارس هيمنة إعلامية تمنح زملاء (القوة العاشرة) النقاط الثلاث دون تقدير لمدرب (عالمي) يقود الفريق (الجزراوي) الذي يملك مجموعة من اللاعبين يتمتعون بـ(مهارات) فنية عالية وبالذات في منطقة الوسط وخط الهجوم، بينما يعاني (دفاعيا) مشكلة كبيرة لو استثمرها (نور وشروان والصقري) باختراقات مباشرة من العمق فإنها سوف تعيد لنا ذكرى (الرباعية) الشهيرة وبعدين إيش يفكنا من (أبو زايد) وتعليقاته الاستفزازية وكلام قابل للتحدي من جديد في (الوقت الضائع) وأسطوانة قديمة عنوانها (ما لها إلا الزعيم).
ـ طبعا لهجة (شوفة النفس) والتحدث بلغة (فوقية) لن تعجب زميلنا القدير (محمد نجيب) الذي يحل علينا هو والمعلق الرياضي (فارس عوض) ضيفين عزيزين بحكم أنني (أنبش) ذاكرته وأقلب مواجع (أربعة) تاريخية لا تنسى منيت بها شباك نادي العين، وأغلب ظني أن قلبه سيميل هذا المساء لـ (الجزراوي) في مباراة تصنف إن خسرها العميد كـ(رد اعتبار) للأندية الإماراتية وأصوات تردد (العين بالجزيرة والبادي أظلم).
ـ ما من شك أن هناك فرقا شاسعا بين هذه المواجهة ومواجهة النهائي التي حرمت (العين) من تمثيل الكرة الإماراتية في نهائي بطولة كأس العالم التي أقيمت في اليابان ولكن لا يعني ذلك أن نتيجة مباراة هذه الليلة (خالية) من الأهمية لكلا الفريقين الجزراوي أو الاتحادي بما لها من حسابات خاصة (تنعش) الآمال بمحافظة النمور على الصدارة أو فوز إماراتي يحققه (العنكبوت) قد يكون له تأثيره القريب في قلب الأوراق من جديد وترتيبها.
ـ على كل حال لن أقحم أنفي في (تخصص) له علاقة بـ(المحللين) وأمارس هيمنة إعلامية تمنح زملاء (القوة العاشرة) النقاط الثلاث دون تقدير لمدرب (عالمي) يقود الفريق (الجزراوي) الذي يملك مجموعة من اللاعبين يتمتعون بـ(مهارات) فنية عالية وبالذات في منطقة الوسط وخط الهجوم، بينما يعاني (دفاعيا) مشكلة كبيرة لو استثمرها (نور وشروان والصقري) باختراقات مباشرة من العمق فإنها سوف تعيد لنا ذكرى (الرباعية) الشهيرة وبعدين إيش يفكنا من (أبو زايد) وتعليقاته الاستفزازية وكلام قابل للتحدي من جديد في (الوقت الضائع) وأسطوانة قديمة عنوانها (ما لها إلا الزعيم).