على إثر تساوى اللاعب الاتحادي (أبو شروان) مع لاعب نادي الشباب (ناصر الشمراني) على لقب هداف الدوري بعدما أحرز كل واحد منهما (12) هدفاً فمن منهما الأجدر بلقب هداف الموسم؟
ـ هناك من يرى أن جائزة اللقب سواء المقدمة من هيئة دوري المحترفين السعودي أو جائزة ("الرياضية"موبايلي) التي تقدم سنويا سوف تقسم مناصفة بين اللاعبين.
ـ رؤية أخرى ترفض وبشدة هذه القسمة (الظالمة) وفق قاعدة تطبق في دوريات من سبقونا كرويا وتنظيميا في مثل هذه المسابقات والجوائز، حيث إن (ضربات الجزاء) تساهم في (إضعاف) موقف اللاعب الذي أحرزها وكان لها دور في زيادة عدد أهدافه.
ـ بينما (تقوي) موقف اللاعب (الأقل) تسجيلا لها لاعتبارات مرتبطة بـ(فن) الكرة وإبداع لاعب وجهد أكبر تمنحه كلها امتيازات التفوق على زميله المنافس بسبب ضربات الحظ كما يطلق عليها التي أحرزها.
ـ ولكي نصل إلى حكم (عادل) فيمن هو (الأجدر) بلقب الهداف لو وضعنا منطق (الاختيار) على لقب آخر وجائزة أخرى تخصص لأفضل حارس مرمى في الموسم، فهل سوف تحسب (ضربات الجزاء أو الترجيح) في مصلحة الحارس الذي كان أكثر صدا لها عن زميله الذي ينافسه على اللقب من حيث كم الأهداف (الأقل) إحرازا في مرماه؟!
ـ هنا (المعادلة) بطبيعة الحال (تختلف) حيث تظهر في هذه الحالة إمكانات وقدرات (الحارس) في مواجهة أهداف نسبة تسجيلها يصل إلى 99% حيث إن مهمة تسجيلها (سهلة) للمسدد لضربات الترجيح.
ـ لا أريد التدخل في عمل لجان (التحكيم) مع قناعتي التامة بأن (أبو شروان) هو من يستحق اللقب بناء على قاعدة (دولية) تعطي اللاعب الهداف الذي حقق فريقه بطولة الدوري هذه الأفضلية، وهذا ما ينطبق على اللاعب الاتحادي وتحديدا الهدف رقم (12) بما له من خصوصية (تميز) منحت الاتحاد اللقب.
ـ عموما.. ألف مبروك للاعب الاتحاد (هشام أبو شروان) لقب وجائزة هداف الدوري، وحظا أوفر للاعب نادي الشباب (ناصر الشمراني) الذي أحرز اللقب الموسم الماضي من خلال هدايا (خمس) حصل عليها من نادي الوطني والتي ذكرتنا بمباراة (شهيرة) حصل بموجبها (سامي الجابر) على لقب الهداف، ليحرم ماجد عبدالله من اللقب مثلما حرم الحسن اليامي العام المنصرم.
ـ هناك من يرى أن جائزة اللقب سواء المقدمة من هيئة دوري المحترفين السعودي أو جائزة ("الرياضية"موبايلي) التي تقدم سنويا سوف تقسم مناصفة بين اللاعبين.
ـ رؤية أخرى ترفض وبشدة هذه القسمة (الظالمة) وفق قاعدة تطبق في دوريات من سبقونا كرويا وتنظيميا في مثل هذه المسابقات والجوائز، حيث إن (ضربات الجزاء) تساهم في (إضعاف) موقف اللاعب الذي أحرزها وكان لها دور في زيادة عدد أهدافه.
ـ بينما (تقوي) موقف اللاعب (الأقل) تسجيلا لها لاعتبارات مرتبطة بـ(فن) الكرة وإبداع لاعب وجهد أكبر تمنحه كلها امتيازات التفوق على زميله المنافس بسبب ضربات الحظ كما يطلق عليها التي أحرزها.
ـ ولكي نصل إلى حكم (عادل) فيمن هو (الأجدر) بلقب الهداف لو وضعنا منطق (الاختيار) على لقب آخر وجائزة أخرى تخصص لأفضل حارس مرمى في الموسم، فهل سوف تحسب (ضربات الجزاء أو الترجيح) في مصلحة الحارس الذي كان أكثر صدا لها عن زميله الذي ينافسه على اللقب من حيث كم الأهداف (الأقل) إحرازا في مرماه؟!
ـ هنا (المعادلة) بطبيعة الحال (تختلف) حيث تظهر في هذه الحالة إمكانات وقدرات (الحارس) في مواجهة أهداف نسبة تسجيلها يصل إلى 99% حيث إن مهمة تسجيلها (سهلة) للمسدد لضربات الترجيح.
ـ لا أريد التدخل في عمل لجان (التحكيم) مع قناعتي التامة بأن (أبو شروان) هو من يستحق اللقب بناء على قاعدة (دولية) تعطي اللاعب الهداف الذي حقق فريقه بطولة الدوري هذه الأفضلية، وهذا ما ينطبق على اللاعب الاتحادي وتحديدا الهدف رقم (12) بما له من خصوصية (تميز) منحت الاتحاد اللقب.
ـ عموما.. ألف مبروك للاعب الاتحاد (هشام أبو شروان) لقب وجائزة هداف الدوري، وحظا أوفر للاعب نادي الشباب (ناصر الشمراني) الذي أحرز اللقب الموسم الماضي من خلال هدايا (خمس) حصل عليها من نادي الوطني والتي ذكرتنا بمباراة (شهيرة) حصل بموجبها (سامي الجابر) على لقب الهداف، ليحرم ماجد عبدالله من اللقب مثلما حرم الحسن اليامي العام المنصرم.
