لم تكن حروفي بالأمس تعبر عن ثقافة (إحباط) بعد أن قدمت التهنئة مبكرا للاتحاديين حتى إن فاز الهلال، إنما أردتها كلمات تحاكي (وعي) المسؤول وتخاطب (قيمة) الإحساس عند (إنسان) أصبحت (العدالة) لها أكثر من مفهوم ومعنى.
ـ كنت مؤمنا في داخلي عبر شعور حدد من الذي يستحق كلمة (مبروك) بأن (البطولة) ذهبت لمن يستحقها، وعدالة كرة على أرض الملعب قالت (كلمتها) رغما عن كل من يحاول تشويهها وعزلها عن مجتمع رياضي يتمناها أن (تسود) كشعار نظام يطبق على جميع الأندية.
ـ اعذروني إن خرجت عن (مضمون) الفرح الاتحادي واهتممت بتلك التفاصيل الدقيقة التي كونت حروف (معاناة) شكلت قوة إرادة عند نور وهزازي والصقري وشروان ولدى كل لاعب اتحادي لابد أن يتحقق (النصر) عبر جماهير هتفت بأعلى صوتها فرحا (عاشت العدالة وعاش الاتحاد).
ـ الذين شاهدوا مواجهة البارحة بكل تفاصيلها الدقيقة تبين لهم دون أدنى شك أن محمد نور لاعب وكابتن الاتحاد والمنتخب السعودي هو (كل) الحقيقة، فبحضوره وهو في كامل نجوميته وحالات (إبداعاته) عبر تمريرات هزت القلوب بهدف أمل الكرة السعودية (نايف هزازي) .
ـ براهين قدمتها بطولة الاتحاد أن القوة العاشرة هي الرقم الصعب في ناديه وفي المنتخب ولا داعي لذكر (الشواهد) فالمتلقي والجمهور لابد أنه وصل إلى (القناعة) الأكيدة من هو اللاعب (المؤثر) والذي يصنع الفوز ويحصد الإنجازات في أهم وأصعب مراحل الحسم في وقت (الجد) بعيدا عن أي هالة إعلامية مع تقديري لكل نجوم (الأزرق( وفي مقدمتهم الكابتن العملاق (محمد الدعيع).
ـ لا أنكر في زحمة بطل (الأوليات) نادي الوطن الذي حقق أول بطولة دوري للمحترفين إبداء مدى إعحابي الشديد بأخلاقيات الشاعر الأمير عبد الرحمن بن مساعد الرئيس الهلالي (المرهف) الحس وجماهير ناد يستحق هو الآخر (الفرح) حيث أجدني (أسيرا) لحقوق أدبية تفرض على همسي المتواضع تهنئة بطل هزم في (أم المعارك) بشرف، وفي منافسة لم تتدخل فيها أطراف (خارجية) لقلب الحقيقة وذبح (الإنصاف).
ـ مبروك ألف مبروك للاتحاد رئيسا و إدارة وجمهور و أعضاء شرف، وفي مقدمتهم (منصور) الذي يستاهل (باقة ورد) لنهاية أكدت بوجوده رئيسا أو عضو شرف بأن العميد في (كل الأماكن) منصور.
ـ ومبروك مليون مبروك لكل مشجع صفق في مدرجات الملعب لـ(المتعة) بلونيها (الأزرق والأصفر)، ولبطولة اتحادية تحققت بعزيمة الرجال ووعد أطلقه نور (بأن البطولة للنمور).
ـ كنت مؤمنا في داخلي عبر شعور حدد من الذي يستحق كلمة (مبروك) بأن (البطولة) ذهبت لمن يستحقها، وعدالة كرة على أرض الملعب قالت (كلمتها) رغما عن كل من يحاول تشويهها وعزلها عن مجتمع رياضي يتمناها أن (تسود) كشعار نظام يطبق على جميع الأندية.
ـ اعذروني إن خرجت عن (مضمون) الفرح الاتحادي واهتممت بتلك التفاصيل الدقيقة التي كونت حروف (معاناة) شكلت قوة إرادة عند نور وهزازي والصقري وشروان ولدى كل لاعب اتحادي لابد أن يتحقق (النصر) عبر جماهير هتفت بأعلى صوتها فرحا (عاشت العدالة وعاش الاتحاد).
ـ الذين شاهدوا مواجهة البارحة بكل تفاصيلها الدقيقة تبين لهم دون أدنى شك أن محمد نور لاعب وكابتن الاتحاد والمنتخب السعودي هو (كل) الحقيقة، فبحضوره وهو في كامل نجوميته وحالات (إبداعاته) عبر تمريرات هزت القلوب بهدف أمل الكرة السعودية (نايف هزازي) .
ـ براهين قدمتها بطولة الاتحاد أن القوة العاشرة هي الرقم الصعب في ناديه وفي المنتخب ولا داعي لذكر (الشواهد) فالمتلقي والجمهور لابد أنه وصل إلى (القناعة) الأكيدة من هو اللاعب (المؤثر) والذي يصنع الفوز ويحصد الإنجازات في أهم وأصعب مراحل الحسم في وقت (الجد) بعيدا عن أي هالة إعلامية مع تقديري لكل نجوم (الأزرق( وفي مقدمتهم الكابتن العملاق (محمد الدعيع).
ـ لا أنكر في زحمة بطل (الأوليات) نادي الوطن الذي حقق أول بطولة دوري للمحترفين إبداء مدى إعحابي الشديد بأخلاقيات الشاعر الأمير عبد الرحمن بن مساعد الرئيس الهلالي (المرهف) الحس وجماهير ناد يستحق هو الآخر (الفرح) حيث أجدني (أسيرا) لحقوق أدبية تفرض على همسي المتواضع تهنئة بطل هزم في (أم المعارك) بشرف، وفي منافسة لم تتدخل فيها أطراف (خارجية) لقلب الحقيقة وذبح (الإنصاف).
ـ مبروك ألف مبروك للاتحاد رئيسا و إدارة وجمهور و أعضاء شرف، وفي مقدمتهم (منصور) الذي يستاهل (باقة ورد) لنهاية أكدت بوجوده رئيسا أو عضو شرف بأن العميد في (كل الأماكن) منصور.
ـ ومبروك مليون مبروك لكل مشجع صفق في مدرجات الملعب لـ(المتعة) بلونيها (الأزرق والأصفر)، ولبطولة اتحادية تحققت بعزيمة الرجال ووعد أطلقه نور (بأن البطولة للنمور).