معظم الذين راهنوا على نجاح مدرب الاتحاد (كالديرون) للأسف الشديد (خسروا) رهانهم ويأتي كاتب هذه السطور في (مقدمتهم) مع أنني أول من أعلن (التحدي) بنجاحه وفق (قناعة) تكونت عقب النقلة (النوعية) التي أوجدها بالمنتخب السعودي.
ـ أما الذين ما زالوا متمسكين بآراء لم تتغير حول هذا المدرب سواء المقربين من البيت الاتحادي أو البعيدين عنه فإنني لم أجد فيما يطرحونه ما يدعوني للعودة لموقفي السابق والاستمرار في الدفاع عن كالديرون أو على الأقل التزام الصمت فيما عدا زميلنا العزيز الكاتب الصحفي بجريدة الرياضي (عثمان مالي) الذي قدم لنا حوارا حاول من خلاله كشف (عيوب) المحللين والنقاد حسب وجهة نظر المدرب (المتهم) الذي منحه لقب (أفضل) محرر صحفي وخير من يجيد فن التحليل الرياضي.
ـ لست معترضا على هذا اللقب الصادر من شخصية (متخصصة) ولا أنكر في ذات الوقت ما يتمتع به (أبو صهيب) من إمكانات وقدرات صحفية في مجال الكتابة والتحليل والحوار ولكن أخشى ما أخشاه أن هذا اللقب سوف يندم عليه بعد مباراة يوم الأحد المقبل في حالة فشل المدرب وضياع البطولة.
ـ ما دعاني إلى طرح هذا (الاستنتاج) المبكر هو التشكيلة التي اختارها كالديرون في مباراة الفريق أمام الجزيرة الإماراتي فعلى الرغم من الآراء (المؤيدة) والمتعاطفة مع موقف (صعب) ينتظره في مواجهة (أم المعارك) فإنني حقيقة أستغرب وبشدة تلك الآراء التحليلية التي وافقته على التشكيلة التي لعب بها والعذر الذي اعتبرته (مقبولا) مع أنني أراه مبررا قد يصبح (مرفوضا) لو خسر الاتحاد مباراته المقبلة أمام الهلال وكذلك أهدر فرصة (صدارته) بمجموعته في البطولة الآسيوية.
ـ لا أريد وضع الجماهير الاتحادية في حالة (قلق) وإن كان الزعيم من خلال عطائه أمام فريق الأهلي الإماراتي (يخوف) كثيرا إن لعب بتلك النزعة الهجومية التي لم تكن متوفرة في عهد المدرب (كوزمين) مع أن (وعد) نور يعطي دلالات بأن فرقة النمور لن تكون سهلة.
ـ عموما .. قلبي مع زميلنا عثمان مالي الذي أتمنى من أعماق قلبي ألا يخسر رهانا سبق أن خسرته و يكسب في نفس الوقت المدرب كالديرون رهانين في آن واحد من خلال لقبين الأول يأتي في مصلحة الصحافة والثاني تنتظره جماهير العميد عبر بطولة تتحقق بتفوق اتحادي مساء يوم الأحد المقبل في حالة اختياره التشكيلة المناسبة ويحالفه التوفيق في التغييرات.
ـ مشكلتك يا زميل الحرف ويا صديق الصباح كمشكلة غالبية العرب أنهم لا يفرقون بين علاقة العمل والعلاقة الشخصية ويعتقدون أنهم الأذكياء الوحيدون في هذا العالم.
ـ أما الذين ما زالوا متمسكين بآراء لم تتغير حول هذا المدرب سواء المقربين من البيت الاتحادي أو البعيدين عنه فإنني لم أجد فيما يطرحونه ما يدعوني للعودة لموقفي السابق والاستمرار في الدفاع عن كالديرون أو على الأقل التزام الصمت فيما عدا زميلنا العزيز الكاتب الصحفي بجريدة الرياضي (عثمان مالي) الذي قدم لنا حوارا حاول من خلاله كشف (عيوب) المحللين والنقاد حسب وجهة نظر المدرب (المتهم) الذي منحه لقب (أفضل) محرر صحفي وخير من يجيد فن التحليل الرياضي.
ـ لست معترضا على هذا اللقب الصادر من شخصية (متخصصة) ولا أنكر في ذات الوقت ما يتمتع به (أبو صهيب) من إمكانات وقدرات صحفية في مجال الكتابة والتحليل والحوار ولكن أخشى ما أخشاه أن هذا اللقب سوف يندم عليه بعد مباراة يوم الأحد المقبل في حالة فشل المدرب وضياع البطولة.
ـ ما دعاني إلى طرح هذا (الاستنتاج) المبكر هو التشكيلة التي اختارها كالديرون في مباراة الفريق أمام الجزيرة الإماراتي فعلى الرغم من الآراء (المؤيدة) والمتعاطفة مع موقف (صعب) ينتظره في مواجهة (أم المعارك) فإنني حقيقة أستغرب وبشدة تلك الآراء التحليلية التي وافقته على التشكيلة التي لعب بها والعذر الذي اعتبرته (مقبولا) مع أنني أراه مبررا قد يصبح (مرفوضا) لو خسر الاتحاد مباراته المقبلة أمام الهلال وكذلك أهدر فرصة (صدارته) بمجموعته في البطولة الآسيوية.
ـ لا أريد وضع الجماهير الاتحادية في حالة (قلق) وإن كان الزعيم من خلال عطائه أمام فريق الأهلي الإماراتي (يخوف) كثيرا إن لعب بتلك النزعة الهجومية التي لم تكن متوفرة في عهد المدرب (كوزمين) مع أن (وعد) نور يعطي دلالات بأن فرقة النمور لن تكون سهلة.
ـ عموما .. قلبي مع زميلنا عثمان مالي الذي أتمنى من أعماق قلبي ألا يخسر رهانا سبق أن خسرته و يكسب في نفس الوقت المدرب كالديرون رهانين في آن واحد من خلال لقبين الأول يأتي في مصلحة الصحافة والثاني تنتظره جماهير العميد عبر بطولة تتحقق بتفوق اتحادي مساء يوم الأحد المقبل في حالة اختياره التشكيلة المناسبة ويحالفه التوفيق في التغييرات.
ـ مشكلتك يا زميل الحرف ويا صديق الصباح كمشكلة غالبية العرب أنهم لا يفرقون بين علاقة العمل والعلاقة الشخصية ويعتقدون أنهم الأذكياء الوحيدون في هذا العالم.