بدون أي حسابات معقدة أو توقعات مرتبطة بخيال واسع وأمنيات أستطيع الآن بكل ثقة متناهية تقديم خالص التهاني لفريق النادي الأهلي بحصوله على المركز الثالث في بطولة دوري المحترفين السعودي، وبالتالي أصبح شريكا مضمونا للاتحاد والهلال في البطولة الآسيوية لكرة القدم الموسم المقبل.
ـ من منطق المنافسة الشريفة القائمة بين الأندية السعودية وحرص إعلامنا الرياضي على دعم أي توجه نبيل في سبيل (الرقي) بها، من واجبي اليوم أن أفرح قبل الأهلاويين وقبل موعد (التأهل) بإنجاز يليق بناد سعودي له (تاريخه) طالبت أبناءه بضرورة معرفة مكانته ومن إعلامه الخروج من جلباب (التبعية) بما فيها من ذل عبر (تمسح) لا يليق إطلاقا بناد يحمل شعاره (الأخضر والأبيض) ومؤسس له خصوصية (الريادة) في آهات الحب ومعاني الإخلاص.
ـ احتفالي اليوم بالأهلي قبل أن يحتفل به أهله ذلك أنني أراه في الموسم المقبل قد استفاد من دروس الماضي ليعود من جديد ضمن قائمة أندية (الكبار) والذي هو واحد منهم وإن تخلى أحيانا عن مكانه ورضي بـ(الوجبات) السريعة بديلا، إذ أتوقع أن موقعه في الآسيوية يفرض على محبيه وفي مقدمتهم رئيس أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبدالله إعداد وتجهيز أهلي (مختلف) عن المواسم السابقة نلمح قوته من بداية انطلاقة الدوري العام.
ـ لا يمكنني أن أداهن جار الاتحاد وأتلاعب بالألفاظ لألعب (على الحبلين) فهذا ليس من طبعي، فآرائي دائما مبنية على الصدق والصراحة وأنا هنا أيضا لا أروج لـ(أحلام) لن تتحقق على أرض الواقع إنما هناك شواهد (لرؤية) حقيقية سوف تجسد ظهورها بالموسم المقبل عن طريق عودة (فرقة الرعب) حيث إن (ليالي العيد تبان من عصاريها) عبر تخطيط منظم لاحظنا بصماته ولمساته الأولية في بطولات خارجية بالألعاب المختلفة إلى جانب القدم وبطولة خليجية.
ـ شكرا لاتحاد كرة القدم وأمانته باتخاذه إجراء تحقيق في موضوع ملعب الشرائع بمكة المكرمة.. وبقي موقف لجنة الانضباط، فهل ستتحرك و(تضبط) توصياتها كما هو مرجو منها.. أتمنى ذلك.
ـ نتفق ونختلف حول ميولات إعلامية.. منها ما هو عادل في طروحته وأخرى جائرة، إلا أننا في جميع الأحوال نتفق على أن دعم الاتفاق والشباب في البطولات الخارجية واجب وطني وحالة خاصة لناديين لهما مكانة خاصة في قلوب الجمهور السعودي عامة.. أمنياتي لهما بالتوفيق هذا المساء.
ـ من منطق المنافسة الشريفة القائمة بين الأندية السعودية وحرص إعلامنا الرياضي على دعم أي توجه نبيل في سبيل (الرقي) بها، من واجبي اليوم أن أفرح قبل الأهلاويين وقبل موعد (التأهل) بإنجاز يليق بناد سعودي له (تاريخه) طالبت أبناءه بضرورة معرفة مكانته ومن إعلامه الخروج من جلباب (التبعية) بما فيها من ذل عبر (تمسح) لا يليق إطلاقا بناد يحمل شعاره (الأخضر والأبيض) ومؤسس له خصوصية (الريادة) في آهات الحب ومعاني الإخلاص.
ـ احتفالي اليوم بالأهلي قبل أن يحتفل به أهله ذلك أنني أراه في الموسم المقبل قد استفاد من دروس الماضي ليعود من جديد ضمن قائمة أندية (الكبار) والذي هو واحد منهم وإن تخلى أحيانا عن مكانه ورضي بـ(الوجبات) السريعة بديلا، إذ أتوقع أن موقعه في الآسيوية يفرض على محبيه وفي مقدمتهم رئيس أعضاء الشرف الأمير خالد بن عبدالله إعداد وتجهيز أهلي (مختلف) عن المواسم السابقة نلمح قوته من بداية انطلاقة الدوري العام.
ـ لا يمكنني أن أداهن جار الاتحاد وأتلاعب بالألفاظ لألعب (على الحبلين) فهذا ليس من طبعي، فآرائي دائما مبنية على الصدق والصراحة وأنا هنا أيضا لا أروج لـ(أحلام) لن تتحقق على أرض الواقع إنما هناك شواهد (لرؤية) حقيقية سوف تجسد ظهورها بالموسم المقبل عن طريق عودة (فرقة الرعب) حيث إن (ليالي العيد تبان من عصاريها) عبر تخطيط منظم لاحظنا بصماته ولمساته الأولية في بطولات خارجية بالألعاب المختلفة إلى جانب القدم وبطولة خليجية.
ـ شكرا لاتحاد كرة القدم وأمانته باتخاذه إجراء تحقيق في موضوع ملعب الشرائع بمكة المكرمة.. وبقي موقف لجنة الانضباط، فهل ستتحرك و(تضبط) توصياتها كما هو مرجو منها.. أتمنى ذلك.
ـ نتفق ونختلف حول ميولات إعلامية.. منها ما هو عادل في طروحته وأخرى جائرة، إلا أننا في جميع الأحوال نتفق على أن دعم الاتفاق والشباب في البطولات الخارجية واجب وطني وحالة خاصة لناديين لهما مكانة خاصة في قلوب الجمهور السعودي عامة.. أمنياتي لهما بالتوفيق هذا المساء.