كما توقعتها انتهت مباراتا الوحدة والاتحاد والهلال والاتفاق بفوزين صريحين للمتصدر ووصيفه وهو توقع بديهي جدا ولا يخصني فحسب إنما كل من (يفهم) كرة القدم الحديثة والممتعة التي أصبحت محصورة في منظومة الكرة السعودية ومنافساتها القوية لعدة سنوات بين (الزعيمين) الاتحاد والهلال أو الهلال والاتحاد.
ـ ولقب (الزعيمين) ليس اختراعا من بنات أفكاري أو فرصة وجدتها مناسبة للتعدي على الحقوق (الأدبية) لنادي الهلال إنما لقب أطلقه (خبير) كروي سعودي و(معلم) كان في مدرسة (قلعة الكؤوس).. والله يرحم زمانك يا أهلي.. البروفسور (عبدالرزاق أبو داود) أثناء تحليله بالقناة الذهبية لمباراة الوحدة والاتحاد.
ـ على أثر هذين الانتصارين تحققت (أمنية) سبق أن عبرت عنها وأكدت عليها أكثر من مرة وهي أيضا أمنية تحولت عند غالبية الجمهور الذي يبحث عن (الإثارة والمتعة) إلى ما يشبه (الرجاء) عبر (دعوات) ترجو وتأمل أن تؤجل النهاية إلى يوم الأحد المقبل للاستمتاع بـ(أم المعارك).
ـ وعندما أصف مباراة (الحسم) المرتقبة بـ(أم المعارك) فلا أظن أنني (مبالغ) في هذا الوصف لمواجهة تحدد نتيجتها من هو صاحب الكلمة (الأخيرة) الذي يفرض وجوده ويحصل على لقب (بطولة) طال انتظاره.
ـ أم المعارك تنتظرها على (نار) جماهير من خلف الشاشة، وهنا لن يتدخل بطبيعة الحال (سلمان النمشان) وجماهير أخرى سوف يكون لها حضورها المبكر في ملعب الملك فهد لتشجع وتؤازر فريقها، ولا أدري إذا كان هذا النهائي سيعيدنا إلى أسطوانة تحرم الاتحاد من جمهوره بـ(قسمة ضيزى) سوف تتكرر واتهامات تطارد (أبو مخلد) أعانه الله وهداه.
ـ إنني من الآن أقرع جرس الإنذار مبكرا لقرار (حاسم) من قيادة تتعامل مع جميع الأندية بكفة (متساوية)، ويمكن العودة لمباراة الدور الأول التي أقيمت في ملعب الأمير عبدالله الفيصل حيث تم تقسيم الملعب جماهيريا بالتساوي في كافة جهتيه الشمالية والجنوبية.
ـ دعوها تأخذ صفة مباريات الحسم بدون تدخلات (خارجية) ولتكن (أم المعارك) في مواجهة تلتزم بمبادئ (العدالة) التي ترضي جميع الأطراف بلا (استثناءات) تعطي انطباعا لا يليق بـ(نهائي) الزعيمين وبما يولد حالة (غبن) بين جماهير الكرة السعودية وجماهير الناديين خاصة بعد حالة (صفاء) جمعت بينهما من خلال المواقع الإلكترونية في الآونة الأخيرة.
ـ ولقب (الزعيمين) ليس اختراعا من بنات أفكاري أو فرصة وجدتها مناسبة للتعدي على الحقوق (الأدبية) لنادي الهلال إنما لقب أطلقه (خبير) كروي سعودي و(معلم) كان في مدرسة (قلعة الكؤوس).. والله يرحم زمانك يا أهلي.. البروفسور (عبدالرزاق أبو داود) أثناء تحليله بالقناة الذهبية لمباراة الوحدة والاتحاد.
ـ على أثر هذين الانتصارين تحققت (أمنية) سبق أن عبرت عنها وأكدت عليها أكثر من مرة وهي أيضا أمنية تحولت عند غالبية الجمهور الذي يبحث عن (الإثارة والمتعة) إلى ما يشبه (الرجاء) عبر (دعوات) ترجو وتأمل أن تؤجل النهاية إلى يوم الأحد المقبل للاستمتاع بـ(أم المعارك).
ـ وعندما أصف مباراة (الحسم) المرتقبة بـ(أم المعارك) فلا أظن أنني (مبالغ) في هذا الوصف لمواجهة تحدد نتيجتها من هو صاحب الكلمة (الأخيرة) الذي يفرض وجوده ويحصل على لقب (بطولة) طال انتظاره.
ـ أم المعارك تنتظرها على (نار) جماهير من خلف الشاشة، وهنا لن يتدخل بطبيعة الحال (سلمان النمشان) وجماهير أخرى سوف يكون لها حضورها المبكر في ملعب الملك فهد لتشجع وتؤازر فريقها، ولا أدري إذا كان هذا النهائي سيعيدنا إلى أسطوانة تحرم الاتحاد من جمهوره بـ(قسمة ضيزى) سوف تتكرر واتهامات تطارد (أبو مخلد) أعانه الله وهداه.
ـ إنني من الآن أقرع جرس الإنذار مبكرا لقرار (حاسم) من قيادة تتعامل مع جميع الأندية بكفة (متساوية)، ويمكن العودة لمباراة الدور الأول التي أقيمت في ملعب الأمير عبدالله الفيصل حيث تم تقسيم الملعب جماهيريا بالتساوي في كافة جهتيه الشمالية والجنوبية.
ـ دعوها تأخذ صفة مباريات الحسم بدون تدخلات (خارجية) ولتكن (أم المعارك) في مواجهة تلتزم بمبادئ (العدالة) التي ترضي جميع الأطراف بلا (استثناءات) تعطي انطباعا لا يليق بـ(نهائي) الزعيمين وبما يولد حالة (غبن) بين جماهير الكرة السعودية وجماهير الناديين خاصة بعد حالة (صفاء) جمعت بينهما من خلال المواقع الإلكترونية في الآونة الأخيرة.