لم أقرأ أي تعليق من الإدارة الاتحادية حول غياب اللاعب المصري (عماد متعب) عن الحضور من بلاده في الموعد المحدد بعدما شارك منتخب بلاده ولا لحالة (التسمم) التي تعذر بها كسبب ومبرر لتأخره رغم علمه بالمرحلة المهمة والمصيرية التي يمر بها فريقه الحالي (الاتحاد).
ـ ليست هي المرة الأولى التي يلجأ هذا اللاعب إلى مثل هذه الأعذار فمنذ أن تعاقد معه الاتحاد ومع كل مرة يسافر إلى بلاده في إجازة أو في مهمة وطنية لمنتخب مصر لا يأتي في الموعد المحدد ويلجأ دائما إلى (التحايل) فمرة استخدم (التجنيد) وسيلة للتبرير ومرة ثانية اختبارات (الجامعة) ولا يخجل بعد ذلك من الظهور للصحافة ووسائل الإعلام ويتظاهر بـ(البراءة) لكسب (تعاطف) الجماهير الاتحادية.
ـ قبل يومين قرأت خبرا صحفيا نقلته وكالة (رويترز) عن مدرب ويجان أثليتيك الإنجليزي ستيف بروس عبر تصريح له هاجم من خلاله اللاعب الدولي المصري (عمرو زكي) حيث قال بأنه لاعب لا يتحلى بروح (الاحتراف) لعدم عودته في الموعد المحدد بعد الانتهاء من اللعب مع منتخب بلاده حيث أوضح أنها المرة (الرابعة) له.
ـ وأضاف المدرب الإنجليزي أن صبره نفد حيث أنه طوال مشواره التدريبي لم يعمل مع شخص تنقصه روح الاحتراف مثل (زكي) وقد عاقبه بالحد الأقصى من العقوبات المالية ولكن بلا فائدة ويخشى إن لم يبعده عن التشكيلة أن ينفرط عقد الفريق الذي يتحلى بروح الاحتراف.
ـ هذا رأي مدرب نادي ويجان ولا ندري ما هو موقف مدرب الاتحاد (كالديرون) الذي لابد أن صبره هو الآخر (نفد) تماما وأحسب أنه حاليا في (فمه ماء) تقديرا لمرحلة تحتاج إلى العمل أكثر من الكلام وإدارة اتحادية التزمت بـ(المثالية) في أسلوب تعاملها مع لاعب (متعب) وغير منضبط كلاعب محترف.
ـ عماد متعب وعمرو زكي صورة كربونية للاعبين مصريين رغم نجوميتهما إلا أنهما يسيئان لسمعة الكرة المصرية بهذه السلوكيات والتصرفات التي تنم عن قلة (وعي) لمفهوم الاحتراف وعدم تقديرهما لسمعة بلادهما على المستوى الكروي ولسمعة اللاعب العربي عموما حيث أصبحا يقدمان نموذجا (سيئا) للاعب العربي (المحترف) سواء في الدول الأوروبية أو حتى العربية بما قد يؤدي إلى أن الأندية في هذه الدول تفكر ألف مرة قبل التعاقد مع أي لاعب مصري.
ـ ليست هي المرة الأولى التي يلجأ هذا اللاعب إلى مثل هذه الأعذار فمنذ أن تعاقد معه الاتحاد ومع كل مرة يسافر إلى بلاده في إجازة أو في مهمة وطنية لمنتخب مصر لا يأتي في الموعد المحدد ويلجأ دائما إلى (التحايل) فمرة استخدم (التجنيد) وسيلة للتبرير ومرة ثانية اختبارات (الجامعة) ولا يخجل بعد ذلك من الظهور للصحافة ووسائل الإعلام ويتظاهر بـ(البراءة) لكسب (تعاطف) الجماهير الاتحادية.
ـ قبل يومين قرأت خبرا صحفيا نقلته وكالة (رويترز) عن مدرب ويجان أثليتيك الإنجليزي ستيف بروس عبر تصريح له هاجم من خلاله اللاعب الدولي المصري (عمرو زكي) حيث قال بأنه لاعب لا يتحلى بروح (الاحتراف) لعدم عودته في الموعد المحدد بعد الانتهاء من اللعب مع منتخب بلاده حيث أوضح أنها المرة (الرابعة) له.
ـ وأضاف المدرب الإنجليزي أن صبره نفد حيث أنه طوال مشواره التدريبي لم يعمل مع شخص تنقصه روح الاحتراف مثل (زكي) وقد عاقبه بالحد الأقصى من العقوبات المالية ولكن بلا فائدة ويخشى إن لم يبعده عن التشكيلة أن ينفرط عقد الفريق الذي يتحلى بروح الاحتراف.
ـ هذا رأي مدرب نادي ويجان ولا ندري ما هو موقف مدرب الاتحاد (كالديرون) الذي لابد أن صبره هو الآخر (نفد) تماما وأحسب أنه حاليا في (فمه ماء) تقديرا لمرحلة تحتاج إلى العمل أكثر من الكلام وإدارة اتحادية التزمت بـ(المثالية) في أسلوب تعاملها مع لاعب (متعب) وغير منضبط كلاعب محترف.
ـ عماد متعب وعمرو زكي صورة كربونية للاعبين مصريين رغم نجوميتهما إلا أنهما يسيئان لسمعة الكرة المصرية بهذه السلوكيات والتصرفات التي تنم عن قلة (وعي) لمفهوم الاحتراف وعدم تقديرهما لسمعة بلادهما على المستوى الكروي ولسمعة اللاعب العربي عموما حيث أصبحا يقدمان نموذجا (سيئا) للاعب العربي (المحترف) سواء في الدول الأوروبية أو حتى العربية بما قد يؤدي إلى أن الأندية في هذه الدول تفكر ألف مرة قبل التعاقد مع أي لاعب مصري.