في البداية أتمنى أن تكون بطولة كأس الأمير فيصل بن فهد التي انتهت قبل أيام هي مسك الختام لبطولة في نسختها الأخيرة بعدما حققت أهدافها بحيث يتم إلغاؤها وألا تكابر لجنة المسابقات في الموسم المقبل باستمراريتها لأسباب لا تستطيع التصريح بها خشية من أن يساء فهم نواياها مع أن مصلحة الكرة السعودية هي (المنطق) الذي يجب أن تستند عليه كمبرر قوي لتجد (الأذن الصاغية) للاستماع إليه وقبوله برحابة صدر وتقتنع برأي صادق صادر من (البطانة الصالحة).
ـ كلنا حريصون جدا على بقاء واستمرارية بطولة تحمل اسم شخصية غالية على قلوب أبناء هذا الوطن خدمت الرياضة السعودية وكان لها الدور الريادي فيما وصلت إليه في المحافل الدولية والعالمية وفاءا لذكراه العطرة ولكن ألا يتفق معي رئيس لجنة المسابقات وأعضاؤها أن الغاية من إقامتها انتهت بزوال مبرراتها والأهداف التي بموجبها أقرت كإحدى مسابقات الدوري السعودي على اعتبار أن مشاركات الأندية كانت في فترة سابقة محدودة جدا على مستوى البطولات المحلية والخارجية وليس كما هو الحال الآن...
ـ إن النظرة لهذه البطولة يجب أن تأخذ إطارا خارجا عن مسماها وألا نحبس أفكارنا وتوجهاتنا في دائرة حلقة مفرغة لا تسمح لنا بالتغيير والتطوير مع أنه يوجد لدينا من المعطيات الكافية لتقديمها كإثباتات وشواهد مرئية على أن كثرة مشاركات أنديتنا أرهقتها ماديا وكذلك بدنيا وصحيا على مستوى اللاعب السعودي الذي أصبح التعامل معه وكأنه (ماكينة) وما أكثر (الإصابات) التي تعرض لها نجوم خسر المنتخب والنادي خدماتهم وهما في أمس الحاجه إليهم.
ـ إنني مع الرأي الذي يدعو وينادي بتحويلها لبطولة تحمل نفس المسمى للفئة السنية لمن هم دون الـ(23) سنة وأميل أكثر للمقترح الذي طرحه الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال بأن يحمل دوري المحترفين مسمى الأمير فيصل بن فهد عرفانا وتخليدا لذكر (رمز) لا ينسى في مسيرة وطن وإنجازات حققها للرياضة السعودية والعربية عموما.
ـ كلنا حريصون جدا على بقاء واستمرارية بطولة تحمل اسم شخصية غالية على قلوب أبناء هذا الوطن خدمت الرياضة السعودية وكان لها الدور الريادي فيما وصلت إليه في المحافل الدولية والعالمية وفاءا لذكراه العطرة ولكن ألا يتفق معي رئيس لجنة المسابقات وأعضاؤها أن الغاية من إقامتها انتهت بزوال مبرراتها والأهداف التي بموجبها أقرت كإحدى مسابقات الدوري السعودي على اعتبار أن مشاركات الأندية كانت في فترة سابقة محدودة جدا على مستوى البطولات المحلية والخارجية وليس كما هو الحال الآن...
ـ إن النظرة لهذه البطولة يجب أن تأخذ إطارا خارجا عن مسماها وألا نحبس أفكارنا وتوجهاتنا في دائرة حلقة مفرغة لا تسمح لنا بالتغيير والتطوير مع أنه يوجد لدينا من المعطيات الكافية لتقديمها كإثباتات وشواهد مرئية على أن كثرة مشاركات أنديتنا أرهقتها ماديا وكذلك بدنيا وصحيا على مستوى اللاعب السعودي الذي أصبح التعامل معه وكأنه (ماكينة) وما أكثر (الإصابات) التي تعرض لها نجوم خسر المنتخب والنادي خدماتهم وهما في أمس الحاجه إليهم.
ـ إنني مع الرأي الذي يدعو وينادي بتحويلها لبطولة تحمل نفس المسمى للفئة السنية لمن هم دون الـ(23) سنة وأميل أكثر للمقترح الذي طرحه الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس نادي الهلال بأن يحمل دوري المحترفين مسمى الأمير فيصل بن فهد عرفانا وتخليدا لذكر (رمز) لا ينسى في مسيرة وطن وإنجازات حققها للرياضة السعودية والعربية عموما.