لا أظن أنني سأكون مندفعا لأدافع عن رئيس نادي الشباب خالد البلطان، على إثر ما تعرض له من سوء سلوك خارج عن الروح الرياضية في المنصة الرئيسية أول أمس، عقب انتهاء مباراة فريقه الشباب أمام الهلال، إلا بعد ظهور نتائج تحقيق (الأمانة) العامة للاتحاد السعودي لكرة القدم، على الرغم من وجود شواهد (سابقة) لحالات مماثلة مرت مرور الكرام لم تجد من يتخذ ضدها عقوبات رادعة لمرتكبيها.
ـ ولهذا سوف أرفع شعار (الصبر مفتاح الفرج) منتظرا ولسان حالي يقول (لا حول ولا قوة إلا بالله) ولن أمل من الانتظار وشفتاي لا تفارقهما عبارة (الحمد لله) التي ربما لجأ إلى ذكرها البلطان ومن قبله رئيس النادي الأهلي سابقا أحمد المرزوقي وكذلك رئيس نادي الاتفاق عبدالعزيز الدوسري ثم رئيس نادي الاتحاد المهندس جمال أبو عمارة ونائبه رأفت التركي.
ـ ولا أظن أنني سأغامر بالكتابة حول موقف أخجل من وصفه لحالة جماهير تجاوزت كل الخطوط الحمراء بعدما انغمست في أهوائها وطيش تشجيعها، فضلت الطريق في مشهد لا يمثل في مظاهره روح الانتماء لوطن هو فوق كل الشعارات والاعتبارات، في ظاهرة (خطيرة) على مجتمعنا السعودي و(سابقة) تحدث لأول مرة في ملاعبنا الرياضية، دون تقدير لأمة ترفع علم (لا إله إلا الله) شعارا مقدسا اختاره مؤسس هذا الكيان الكبير الملك عبدالعزيز آل سعود (يرحمه الله).
ـ رفضي لفكرة المغامرة ليس خوفا أو جبنا يمنعني من الكتابة، فقلمي طوعته دائما للدفاع عن (الحق) وأن لا يخشى في الله لومة لائم كائنا من كان، إلا أنني وجدت نفسي في (متاهات) غريبة وفكري تائه في (مفارقات) عجيبة نتيجة مواقف (متناقضة) في أسلوب التعامل واتخاذ القرار.
ـ وحرصا على عدم الخروج عن النص فضلت اللجوء إلى حكمة (التروي والصبر) على مشهد مؤلم جدا يطعن صدري ويبكي قلماً كثيرا ما صرخ حبره محذرا من (عواقب) تضارب المواقف وتباين القرارات، ومن هتافات قام بها نفس هذا الجمهور في ملاعب الكرة والصالات الرياضية دون أن تلقى الردع في حينها، وعقوبات صارمة تجعلها (عبرة) للآخرين تجبرها على الالتزام بتعاليم ديننا الحنيف وبأنظمة وقوانين بلادنا (حفظها الله) من كل مكروه وسوء.
ـ ولهذا سوف أرفع شعار (الصبر مفتاح الفرج) منتظرا ولسان حالي يقول (لا حول ولا قوة إلا بالله) ولن أمل من الانتظار وشفتاي لا تفارقهما عبارة (الحمد لله) التي ربما لجأ إلى ذكرها البلطان ومن قبله رئيس النادي الأهلي سابقا أحمد المرزوقي وكذلك رئيس نادي الاتفاق عبدالعزيز الدوسري ثم رئيس نادي الاتحاد المهندس جمال أبو عمارة ونائبه رأفت التركي.
ـ ولا أظن أنني سأغامر بالكتابة حول موقف أخجل من وصفه لحالة جماهير تجاوزت كل الخطوط الحمراء بعدما انغمست في أهوائها وطيش تشجيعها، فضلت الطريق في مشهد لا يمثل في مظاهره روح الانتماء لوطن هو فوق كل الشعارات والاعتبارات، في ظاهرة (خطيرة) على مجتمعنا السعودي و(سابقة) تحدث لأول مرة في ملاعبنا الرياضية، دون تقدير لأمة ترفع علم (لا إله إلا الله) شعارا مقدسا اختاره مؤسس هذا الكيان الكبير الملك عبدالعزيز آل سعود (يرحمه الله).
ـ رفضي لفكرة المغامرة ليس خوفا أو جبنا يمنعني من الكتابة، فقلمي طوعته دائما للدفاع عن (الحق) وأن لا يخشى في الله لومة لائم كائنا من كان، إلا أنني وجدت نفسي في (متاهات) غريبة وفكري تائه في (مفارقات) عجيبة نتيجة مواقف (متناقضة) في أسلوب التعامل واتخاذ القرار.
ـ وحرصا على عدم الخروج عن النص فضلت اللجوء إلى حكمة (التروي والصبر) على مشهد مؤلم جدا يطعن صدري ويبكي قلماً كثيرا ما صرخ حبره محذرا من (عواقب) تضارب المواقف وتباين القرارات، ومن هتافات قام بها نفس هذا الجمهور في ملاعب الكرة والصالات الرياضية دون أن تلقى الردع في حينها، وعقوبات صارمة تجعلها (عبرة) للآخرين تجبرها على الالتزام بتعاليم ديننا الحنيف وبأنظمة وقوانين بلادنا (حفظها الله) من كل مكروه وسوء.