فضلت أن تنطلق رؤيتي هذا اليوم حول نهائي كأس ولي العهد الذي سيجمع الليث بالزعيم من خلال صدى صوت المعلقين على مباريات كرة القدم تلفزيونياً وبالذات ممن أصبح لهم تأثير قوي في شد وجذب الجمهور المشاهد لاختيار القناة التي يرتاح كثيرا لمشاهدة المباراة عليها في توقيت عرضها على الهواء مباشرة أو بعد إعادتها في أي يوم آخر.
ـ اسمحوا لي أن عبرت عن وجهة نظر شخصية بأن ملك التعليق حالياً هو ذلك المعلق صاحب اللزمة الشهيرة (يا رباه) فارس عوض والذي استحوذ على قلوب الجماهير وباتت آذانهم (أسيرة) لصوته وفي فترة زمنية قصيرة جداً، حيث إن نبرة صوته المتميزة عن بقية زملائه المعلقين وثقافته العامة ومخارج حرفي (الراء والسين) منحته هذه الخصوصية وشعبية لا جدال حولها.
ـ أما المعلق الثاني (الوصيف) صاحب اللزمة المعروفة (يا سلام) عيسى الحربين بقناة الـ(ART) الرياضية.
ـ في مواجهة هذا المساء (التاريخية) لا أدري كم عدد المرات التي سوف تستمع إلى (يا رباه) وشقيقتها (يا سلام) كوصف يعبر عن فرحة كبيرة تجاه هجمة خطرة قد تنتهي بهدف يحرزه (القناص) أو (ناصر الشمراني) أو.. أو.. فالخيارات كثيرة لوجود أكثر من هداف في الفريقين.
ـ حتى في حالة تألق (الدعيع) أو (وليد) في صد هدف أو أهداف لا تصد فإننا على موعد مع يا رباه ويا سلام وأتمنى أن تتكرر هاتين الكلمتين أكثر من ثلاثين مرة في هذا اللقاء في تفاعل يأتي مع مهارات ولي وطارق التايب الفردية وجماعية الشباب لكي تستمتع بـ(متعة) كروية تذكرنا بكرة (أوروبية) شاهدناها في مواجهتين للفريقين بالموسم الماضي، من ينسى ذلك الخروج (المر) لفريق (الليث) من الهلال وهو شامخ (مرفوع الرأس).
ـ في نهاية هذه الرؤية لن أغامر في توقع نتيجة المباراة ومن سيفوز فالزعيم (علمني) إذا أردت أن أكسب الرهان أبارك له (النصر) مقدماً وعلمني أيضا أن الخسارة لها حلاوة أيضاً في كرة القدم وأرجو ألا أكون قد ظلمت زملاء (فارس وعيسى) وأخسر توقعا يذهب في مصلحة (عبدالله الحربي وعامر عبدالله) حيث إن لهما أيضاً شعبية جارفة لا تقل عن (شعبية) الموج الأزرق!
ـ اسمحوا لي أن عبرت عن وجهة نظر شخصية بأن ملك التعليق حالياً هو ذلك المعلق صاحب اللزمة الشهيرة (يا رباه) فارس عوض والذي استحوذ على قلوب الجماهير وباتت آذانهم (أسيرة) لصوته وفي فترة زمنية قصيرة جداً، حيث إن نبرة صوته المتميزة عن بقية زملائه المعلقين وثقافته العامة ومخارج حرفي (الراء والسين) منحته هذه الخصوصية وشعبية لا جدال حولها.
ـ أما المعلق الثاني (الوصيف) صاحب اللزمة المعروفة (يا سلام) عيسى الحربين بقناة الـ(ART) الرياضية.
ـ في مواجهة هذا المساء (التاريخية) لا أدري كم عدد المرات التي سوف تستمع إلى (يا رباه) وشقيقتها (يا سلام) كوصف يعبر عن فرحة كبيرة تجاه هجمة خطرة قد تنتهي بهدف يحرزه (القناص) أو (ناصر الشمراني) أو.. أو.. فالخيارات كثيرة لوجود أكثر من هداف في الفريقين.
ـ حتى في حالة تألق (الدعيع) أو (وليد) في صد هدف أو أهداف لا تصد فإننا على موعد مع يا رباه ويا سلام وأتمنى أن تتكرر هاتين الكلمتين أكثر من ثلاثين مرة في هذا اللقاء في تفاعل يأتي مع مهارات ولي وطارق التايب الفردية وجماعية الشباب لكي تستمتع بـ(متعة) كروية تذكرنا بكرة (أوروبية) شاهدناها في مواجهتين للفريقين بالموسم الماضي، من ينسى ذلك الخروج (المر) لفريق (الليث) من الهلال وهو شامخ (مرفوع الرأس).
ـ في نهاية هذه الرؤية لن أغامر في توقع نتيجة المباراة ومن سيفوز فالزعيم (علمني) إذا أردت أن أكسب الرهان أبارك له (النصر) مقدماً وعلمني أيضا أن الخسارة لها حلاوة أيضاً في كرة القدم وأرجو ألا أكون قد ظلمت زملاء (فارس وعيسى) وأخسر توقعا يذهب في مصلحة (عبدالله الحربي وعامر عبدالله) حيث إن لهما أيضاً شعبية جارفة لا تقل عن (شعبية) الموج الأزرق!