الله على مباراة استمتعنا بها قبل أن تبدأ من خلال حالة ترقب لجماهير الفريقين وأعصاب متوترة تنتظر موعد اللقاء ومن خلال تصريحات صحفية وفضائية لمسؤولي الناديين كان أبرزها تصريح رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد لبرنامج (صدى الملاعب) وتحديدا لزميلنا المتألق دائما ماجد التويجري عندما قام باستخدام مصطلح (التدمير) كوصف لنهاية لها علاقة بنتيجة مباراة وأحداثها وعوامل مؤثرة جدا (تدمر) الحالة النفسية عند الفريق المهزوم.
ـ الله الله على قمة انطلقت بشاهي (إلتون) الذي لم يكن له طعم ولا رائحة ثم (ولعت) بهدف قذيفة (مدمرة) بقدم (أغلى) لاعب في ملاعب الكرة السعودية (ويلي هامسون) والذي أحرزه في الدقائق الأولى ليدمر المخطط النصراوي وفكر مدرب كان يخشى (مفاجأة) البدايات ولكن طرد أفضل لاعب خليجي 19 ماجد المرشدي أعاد لـ(باوزا) أنفاسه وأمل عودة فريقه لأجواء المباراة بهدف يعادل الكفة قبل نهاية الشوط الأول.
ـ الله عليك يا محمد نجيب أنت الآخر دخلت في منافسة باستعمال مصطلح حربي آخر ولهجة تحدي جاءت في استراحة ما بين الشوطين بقوله الهلال كعادته يمارس (إرهابا) ليعبر عن رؤيته لمجريات الحصة الأولى من المباراة وليأتي ماجد عبدالله من خلال قناة الـ(ART) ويطلق عبارة وصف (الثلاثي المرعب) ويعني بذلك ياسر القحطاني وويلي هامسون وطارق التايب ليتوافق الجميع في (العنف) اللغوي عبر تصريحات وتحليلات فضائية.
ـ الله هذه المرة على حكم (أوروبي) سويسري تفاءل بوجوده النصراويون يحرم العالمي من ضربة جزاء لا غبار عليها ضد لاعب أوروبي (هلالي) في الدقيقة (75) من عمر المباراة بعد لمسة يد رادوي ولو احتسبت لما غابت (شمس) النصر عن مدرجات (درة الملاعب) وحل مكانها جمهور (الموج الأزرق).
ـ وعقب نهاية المباراة بفوز وتأهل (الهلال) لنهائي بطولة كأس ولي العهد عدت من جديد لتصريح التدمير الذي أطلقه الأمير عبد الرحمن بن مساعد ولهجة (تدمير) كان أول من عبر عنها كمصطلح لغوي يخاطب المنافسات الكروية هو رئيس نادي الاتحاد السابق منصور البلوي في تصريح فضائي بقناة أوربت الفضائية وذلك بعد فوز النمور على الأهلي عام 1424هـ وتحقيق كأس نفس البطولة.
ـ عموماً.. ألف مبروك من القلب للهلال وحظ أوفر لنادي النصر ولا ندري هل سوف يستمر الموج الأزرق محافظاً على اللقب وفي نفس الوقت (مدمرا) لآمال وطموحات الليث؟.. الجمعة المقبل تتحدد إجابة هذا السؤال.
ـ الله الله على قمة انطلقت بشاهي (إلتون) الذي لم يكن له طعم ولا رائحة ثم (ولعت) بهدف قذيفة (مدمرة) بقدم (أغلى) لاعب في ملاعب الكرة السعودية (ويلي هامسون) والذي أحرزه في الدقائق الأولى ليدمر المخطط النصراوي وفكر مدرب كان يخشى (مفاجأة) البدايات ولكن طرد أفضل لاعب خليجي 19 ماجد المرشدي أعاد لـ(باوزا) أنفاسه وأمل عودة فريقه لأجواء المباراة بهدف يعادل الكفة قبل نهاية الشوط الأول.
ـ الله عليك يا محمد نجيب أنت الآخر دخلت في منافسة باستعمال مصطلح حربي آخر ولهجة تحدي جاءت في استراحة ما بين الشوطين بقوله الهلال كعادته يمارس (إرهابا) ليعبر عن رؤيته لمجريات الحصة الأولى من المباراة وليأتي ماجد عبدالله من خلال قناة الـ(ART) ويطلق عبارة وصف (الثلاثي المرعب) ويعني بذلك ياسر القحطاني وويلي هامسون وطارق التايب ليتوافق الجميع في (العنف) اللغوي عبر تصريحات وتحليلات فضائية.
ـ الله هذه المرة على حكم (أوروبي) سويسري تفاءل بوجوده النصراويون يحرم العالمي من ضربة جزاء لا غبار عليها ضد لاعب أوروبي (هلالي) في الدقيقة (75) من عمر المباراة بعد لمسة يد رادوي ولو احتسبت لما غابت (شمس) النصر عن مدرجات (درة الملاعب) وحل مكانها جمهور (الموج الأزرق).
ـ وعقب نهاية المباراة بفوز وتأهل (الهلال) لنهائي بطولة كأس ولي العهد عدت من جديد لتصريح التدمير الذي أطلقه الأمير عبد الرحمن بن مساعد ولهجة (تدمير) كان أول من عبر عنها كمصطلح لغوي يخاطب المنافسات الكروية هو رئيس نادي الاتحاد السابق منصور البلوي في تصريح فضائي بقناة أوربت الفضائية وذلك بعد فوز النمور على الأهلي عام 1424هـ وتحقيق كأس نفس البطولة.
ـ عموماً.. ألف مبروك من القلب للهلال وحظ أوفر لنادي النصر ولا ندري هل سوف يستمر الموج الأزرق محافظاً على اللقب وفي نفس الوقت (مدمرا) لآمال وطموحات الليث؟.. الجمعة المقبل تتحدد إجابة هذا السؤال.