يذكرني موقف خالد البلطان رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الحزم ورئيس نادي الشباب من خلال التصريح الذي أطلقه عقب تأهل الفريقين الشبابي والحزماوي للدور نصف النهائي لبطولة كأس ولي العهد ومواجهة تجمع بينهما عندما عبر عن رأيه بقوله (الكأس شبابية) بالرجل صاحب البالين المتزوج بامرأتين حيث وجد نفسه في موقف (لا يحسد عليه) عبر سؤال فرض عليه الإجابة بخيار واحد أدى به إلى تفضيل الحب الثاني بعد أن أعلن ذلك على الملأ صراحة.
ـ لا أظن أن (أبا الوليد) الذي من المعروف أن قلبه متعلق بالحبيب الأول (نادي الحزم) كان يعني إظهار محبته للشباب أكثر من الحزم خاصة وأن بداية انطلاقة علاقته بالرياضة كانت عبر مدينة (الرس) وسنوات طويلة من العطاء والتضحية في سبيل وصول ناد تربى في أحضان عشق نشأ مع طفولته ولكن أحسب أنه أراد من خلال هذا التصريح اللعب على جبهتين في آن واحد.
ـ الجبهة الأولى محاولة إرضاء الحب الثاني الذي دخل حياته الرياضية وكان له دور كبير في شهرته وفي بناء علاقات أكثر من جيدة ساهمت بدون أدنى شك في دعم حبه (الأصلي) المتجه بطبيعة الحال لنادي الحزم.
ـ في نفس الوقت وجد من المناسب استخدام حافز (الغيرة) الحميدة لتحفيز (الحبيب الأولاني) وأعني بذلك نادي الحزم، ممثلاً في إدارته وفريقه الكروي لإثبات من الأفضل في منافسة كروية شريفة تدعوهم إلى قلب الطاولة على صاحب (أبو بالين) وعلى شبابه المغتر به والمتفاخر بقدرته على تحقيق الإنجاز.
ـ وعلى الرغم من هذا الحافز (المبطن) للحزماويين فإن الشبابيين لن تنطلي عليهم مثل هذه العبارات بكل ما تحمل فيها من وسائل (التخدير) حيث إن الليث بروح شبابه المتجدد (على طول) سوف يحاول أن يكون في مستوى (الثقة) وحسن ظن من يظن أنه متربع على عرش قلبه حسب أقواله الرقيقة جداً ليكسب لقاء (الأحبة) عبر تقديم درس قاس يمنع الحزماويين من تكرار المواجهة مرة ثانية وذلك من منظور علو كعب مرتبط بإمكانات غير متوفرة عند الطرف الآخر.
ـ لا أظن أن (أبا الوليد) الذي من المعروف أن قلبه متعلق بالحبيب الأول (نادي الحزم) كان يعني إظهار محبته للشباب أكثر من الحزم خاصة وأن بداية انطلاقة علاقته بالرياضة كانت عبر مدينة (الرس) وسنوات طويلة من العطاء والتضحية في سبيل وصول ناد تربى في أحضان عشق نشأ مع طفولته ولكن أحسب أنه أراد من خلال هذا التصريح اللعب على جبهتين في آن واحد.
ـ الجبهة الأولى محاولة إرضاء الحب الثاني الذي دخل حياته الرياضية وكان له دور كبير في شهرته وفي بناء علاقات أكثر من جيدة ساهمت بدون أدنى شك في دعم حبه (الأصلي) المتجه بطبيعة الحال لنادي الحزم.
ـ في نفس الوقت وجد من المناسب استخدام حافز (الغيرة) الحميدة لتحفيز (الحبيب الأولاني) وأعني بذلك نادي الحزم، ممثلاً في إدارته وفريقه الكروي لإثبات من الأفضل في منافسة كروية شريفة تدعوهم إلى قلب الطاولة على صاحب (أبو بالين) وعلى شبابه المغتر به والمتفاخر بقدرته على تحقيق الإنجاز.
ـ وعلى الرغم من هذا الحافز (المبطن) للحزماويين فإن الشبابيين لن تنطلي عليهم مثل هذه العبارات بكل ما تحمل فيها من وسائل (التخدير) حيث إن الليث بروح شبابه المتجدد (على طول) سوف يحاول أن يكون في مستوى (الثقة) وحسن ظن من يظن أنه متربع على عرش قلبه حسب أقواله الرقيقة جداً ليكسب لقاء (الأحبة) عبر تقديم درس قاس يمنع الحزماويين من تكرار المواجهة مرة ثانية وذلك من منظور علو كعب مرتبط بإمكانات غير متوفرة عند الطرف الآخر.