لا أدري لمصلحة من هذه التعبئة الإعلامية التي تحاول (شحن) الجماهير قبل مباراتي اليوم اللتين ستقامان بين الاتحاد والنصر والوحدة والهلال وذلك من خلال آراء معلبة يتم توظيفها لأهداف ليس لها أي صلة بالتنافس الرياضي الشريف والمتعة الكروية.
ـ هناك من يروج لمعلومة لها علاقة بالكثافة الجماهيرية لنادي النصر مقارنة بجماهيرية ناد معروف حجم شعبيته دون الاهتمام بما هو أهم حول قدرات فنية تحتاج إلى من يصنفها ويحدد دورها في كسب مباراة نهايتها ستكون إما لصالح جمهور استمتع بالمباراة أم جمهور أعلن سخطه عليها حتى وإن فاز فريقه بالحظ أو بهدف (الغفلة).
ـ ما من شك أن مدرب النصر يلعب على أعصاب هادئة جدا ولو خسر هذا اللقاء فلن يخسر ثقة النصراويين بعدما ضمن لهم أول نهائي سيلعبونه على كأس (فيصل بن فهد)، على العكس تماماً بالنسبة لكالديرون لو هزم الاتحاد فإن استقالته سوف يستمع إليها قبل خروجه من ملعب الأمير عبدالله الفيصل.
ـ ولكي لا أمارس ضغوطاً على مدرب أتمنى له النجاح في مهمة اليوم إذا نجح بالفعل في التخلص من جوانب (نفسية) كان لها تأثيرها المباشر في عمله أفقدته التركيز فإن جماهير (الإتي) إن حضرت اليوم فهي ترغب في تسجيل (موقف) بناء على دعوة خاصة قدمها محمد نور الذي طالبها بالحضور من أجل الحصول على متعة كروية لن تتحقق إلا بوجودها .. هكذا فهمت حسب تصريحات (القوة العاشرة).
ـ أما فيما يخص الهلال ومواجهته أمام الوحدة فقد بدأت قبل صافرة الحكم بأسابيع وأخذت في اليومين الماضيين طابع الإثارة (المفتعلة) لأسباب (مرتبة) وضع الإعلام السيناريو المناسب لها وذلك لـ (حاجة في نفس يعقوب) والتي ظهرت مؤشراتها عبر تصريح للشيخ (المؤسس) وبتحذيرات تخص جماهير الوحدة لتؤثر عليها حتى لا تمارس حقوقها الطبيعية في الملعب وتشجيع مثالي عرف به أبناء مكة وبشهادة سابقة لرجالات الزعيم.
ـ منطقياً وبرؤية فنية تعتمد على أسماء نجوم كبار فإن الفوز هلالي لفارق المستوى والإمكانات بين (الأحمر والأزرق) وما أجمل أن تأتي (متعة) هذا المساء من خلال (عيسى المحياني) في لمسة (وفاء) يختم بها مستواه مع النادي الذي تبناه كروياً وكان سبب شهرته.
ـ أما من ناحية منطق مباراة (الأصفرين) فإن (باوزا) النصر إن عملها (ثانية) في (كالديرون) فهي نهاية (عقدة) النمور على أنني ما زلت مصرا على أن لمحمد نور كلمة من خلال هدف (أخلاقي) سوف يحرزه في هذا اللقاء يؤكد من خلاله احترام مشاعر النصراويين الذين لن (يحتجوا) عليه إنما يحتفون به تقديرا لمتعة كروية وأخلاق رياضية تغنوا بها في لقاء (لا ينسى).
ـ هناك من يروج لمعلومة لها علاقة بالكثافة الجماهيرية لنادي النصر مقارنة بجماهيرية ناد معروف حجم شعبيته دون الاهتمام بما هو أهم حول قدرات فنية تحتاج إلى من يصنفها ويحدد دورها في كسب مباراة نهايتها ستكون إما لصالح جمهور استمتع بالمباراة أم جمهور أعلن سخطه عليها حتى وإن فاز فريقه بالحظ أو بهدف (الغفلة).
ـ ما من شك أن مدرب النصر يلعب على أعصاب هادئة جدا ولو خسر هذا اللقاء فلن يخسر ثقة النصراويين بعدما ضمن لهم أول نهائي سيلعبونه على كأس (فيصل بن فهد)، على العكس تماماً بالنسبة لكالديرون لو هزم الاتحاد فإن استقالته سوف يستمع إليها قبل خروجه من ملعب الأمير عبدالله الفيصل.
ـ ولكي لا أمارس ضغوطاً على مدرب أتمنى له النجاح في مهمة اليوم إذا نجح بالفعل في التخلص من جوانب (نفسية) كان لها تأثيرها المباشر في عمله أفقدته التركيز فإن جماهير (الإتي) إن حضرت اليوم فهي ترغب في تسجيل (موقف) بناء على دعوة خاصة قدمها محمد نور الذي طالبها بالحضور من أجل الحصول على متعة كروية لن تتحقق إلا بوجودها .. هكذا فهمت حسب تصريحات (القوة العاشرة).
ـ أما فيما يخص الهلال ومواجهته أمام الوحدة فقد بدأت قبل صافرة الحكم بأسابيع وأخذت في اليومين الماضيين طابع الإثارة (المفتعلة) لأسباب (مرتبة) وضع الإعلام السيناريو المناسب لها وذلك لـ (حاجة في نفس يعقوب) والتي ظهرت مؤشراتها عبر تصريح للشيخ (المؤسس) وبتحذيرات تخص جماهير الوحدة لتؤثر عليها حتى لا تمارس حقوقها الطبيعية في الملعب وتشجيع مثالي عرف به أبناء مكة وبشهادة سابقة لرجالات الزعيم.
ـ منطقياً وبرؤية فنية تعتمد على أسماء نجوم كبار فإن الفوز هلالي لفارق المستوى والإمكانات بين (الأحمر والأزرق) وما أجمل أن تأتي (متعة) هذا المساء من خلال (عيسى المحياني) في لمسة (وفاء) يختم بها مستواه مع النادي الذي تبناه كروياً وكان سبب شهرته.
ـ أما من ناحية منطق مباراة (الأصفرين) فإن (باوزا) النصر إن عملها (ثانية) في (كالديرون) فهي نهاية (عقدة) النمور على أنني ما زلت مصرا على أن لمحمد نور كلمة من خلال هدف (أخلاقي) سوف يحرزه في هذا اللقاء يؤكد من خلاله احترام مشاعر النصراويين الذين لن (يحتجوا) عليه إنما يحتفون به تقديرا لمتعة كروية وأخلاق رياضية تغنوا بها في لقاء (لا ينسى).