ما تصفحته من آراء واطلعت عليه في اليومين الماضيين من مقالات صحفية عقب الهزيمة التي مُني بها الأهلي مساء يوم السبت الماضي من شقيقه الفريق الفتحاوي يعطي انطباعا عاماً حسبما نشر بأن الأهلي ممثلاً في فريقه لكرة القدم قد فارق الحياة، وهناك من أعلن عبر نص نقدي حالة الحداد وطالب بقراءة الفاتحة على الأهلي.
ـ قسوة في الطرح خارجة عن مفاهيم النقد الهادف البناء ومبادئ التوجيه وعنف شديد في لهجة لا تتفق مع لقب (الراقي) الذي يتفاخرون به، حيث بحثت في قاموس اللغة عن هذا الرقي الذي أجاز وسمح لهم باستخدام ألفاظ هابطة جدا وصلت إلى مرحلة (التجريح) والتي حذر منها رئيس النادي الأهلي في ليلة الخسارة.
ـ نعم وألف نعم تاريخ الأهلي لا يقبل أن يؤكل بهذه الطريقة كما شاهدنا، ناد من أندية المظاليم (يلتهمه) بسهولة ولكن الهزيمة في عالم الكرة واردة وسبق لقلعة الكؤوس أن ذاقت مرارتها وهي في عز أمجادها وبوجود كبار النجوم.
ـ لحظات الانفعال التي صالت وجالت في سطور تدعي (الغيرة) على النادي الراقي نقبت عن حروفها (الواعية) قبل هذه المواجهة عبر رأي صادق غير موجه يسأل قبل الهزيمة هل اللاعبون (غير السعوديين) الذين تم التعاقد معهم على مستوى (طموحات) الأهلي وهل صرف المبلغ الذي رصد لـ(مانسو) لنجم من الموجودين حاليا في نفس مستواه وحجمه ونجوميته؟
ـ فتشت عن أدب (الشجاعة) في أوقات الجد عمن يعبر عن رأيه بقوة وينصح الإدارة الأهلاوية (المجتهدة) بأن تتعامل بمستوى الفكر الذي تعاملت به إدارتا الاتحاد والهلال بتأجيل المباراة ليوم الأحد تقديرا للاعبي المنتخب لكن أن تأتي هذه الملامة متأخرة عقب الخسارة فذلك يعني أن مسألة (التأجيل) خاضعة لتوقيت آخر وذلك في حالة الهزيمة من فريق الشباب وملامة (شختك بختك) لن تسلم منها إدارة العنقري.
ـ غزارة وعمق البحث والتنقيب والتفتيش في دليل الأهلي الحديث أتعبني وأرهقني كثيرا حيث لم أجد مبررا مقنعا لكل ما كتب ونشر إلا أنني اكتشفت أن جيل (مخاشن وبا هذيلة) هو الذي افتقده الأهلي، أما جيل (عبد الملك وعلي وباشا وعبد القادر) فاسمحوا لي أنا إذا عدت لمقولة (زمان يا أهلي) وعبارة اقرأوا (الفاتحة) على صحافة الأهلي.
ـ قسوة في الطرح خارجة عن مفاهيم النقد الهادف البناء ومبادئ التوجيه وعنف شديد في لهجة لا تتفق مع لقب (الراقي) الذي يتفاخرون به، حيث بحثت في قاموس اللغة عن هذا الرقي الذي أجاز وسمح لهم باستخدام ألفاظ هابطة جدا وصلت إلى مرحلة (التجريح) والتي حذر منها رئيس النادي الأهلي في ليلة الخسارة.
ـ نعم وألف نعم تاريخ الأهلي لا يقبل أن يؤكل بهذه الطريقة كما شاهدنا، ناد من أندية المظاليم (يلتهمه) بسهولة ولكن الهزيمة في عالم الكرة واردة وسبق لقلعة الكؤوس أن ذاقت مرارتها وهي في عز أمجادها وبوجود كبار النجوم.
ـ لحظات الانفعال التي صالت وجالت في سطور تدعي (الغيرة) على النادي الراقي نقبت عن حروفها (الواعية) قبل هذه المواجهة عبر رأي صادق غير موجه يسأل قبل الهزيمة هل اللاعبون (غير السعوديين) الذين تم التعاقد معهم على مستوى (طموحات) الأهلي وهل صرف المبلغ الذي رصد لـ(مانسو) لنجم من الموجودين حاليا في نفس مستواه وحجمه ونجوميته؟
ـ فتشت عن أدب (الشجاعة) في أوقات الجد عمن يعبر عن رأيه بقوة وينصح الإدارة الأهلاوية (المجتهدة) بأن تتعامل بمستوى الفكر الذي تعاملت به إدارتا الاتحاد والهلال بتأجيل المباراة ليوم الأحد تقديرا للاعبي المنتخب لكن أن تأتي هذه الملامة متأخرة عقب الخسارة فذلك يعني أن مسألة (التأجيل) خاضعة لتوقيت آخر وذلك في حالة الهزيمة من فريق الشباب وملامة (شختك بختك) لن تسلم منها إدارة العنقري.
ـ غزارة وعمق البحث والتنقيب والتفتيش في دليل الأهلي الحديث أتعبني وأرهقني كثيرا حيث لم أجد مبررا مقنعا لكل ما كتب ونشر إلا أنني اكتشفت أن جيل (مخاشن وبا هذيلة) هو الذي افتقده الأهلي، أما جيل (عبد الملك وعلي وباشا وعبد القادر) فاسمحوا لي أنا إذا عدت لمقولة (زمان يا أهلي) وعبارة اقرأوا (الفاتحة) على صحافة الأهلي.