البعض من هنا وهناك ممن تربطني بهم علاقة حرف وصلة همس يومي يطالب قلمي بالابتعاد عن الفكر (التشكيكي) بما فيه من سوء ظن.. والاقتراب إلى لغة حميمة تميل في منطقها إلى خطاب إعلامي يقدم في مضامينه (حسن النوايا).. بما لذلك من تأثير إيجابي على مجتمع رياضي يحتاج إلى من يقوده إلى الخطوط الواضحة وثقة تمنحه الأمن والاطمئنان .
ـ حقيقة كم أنا سعيد جدا بهذا الرأي بما فيه من نصيحة أدرك أنها غالية جدا، شاكرا كل من يصارحني ويكشف لي أخطائي وعيوبي.. ولكن بنفس رحابة الصدر التي أملكها وحرية أتنفس بها عبر كلمة (صادقة) أحس أنها تحتويني وتغوص في حبر قلمي، أود أن أسأل هؤلاء الناصحين بمنتهى (الشفافية) من الذي ورط الإعلام والجماهير في عالم تحيط به (الشكوك) ووضعه في دائرة لا تقدم له المعلومة الصحيحة؟!
ـ دعوني أضرب لكم مثالين لا ثالث لهما: الأول ها نحن الآن مر أسبوع على قرار إجراء (تحقيق) مع أعضاء لجان لها صلة مباشرة وغير مباشرة بـ(العبث) الذي نتج عنه قرار لجنة الانضباط بنقل مباراة النصر والفيحاء إلى ملعب المجمعة .. حتى كتابة هذه السطور لم يصدر أي شيء بخصوص نتائج التحقيق مع أن إجراءاته لا تحتاج إلى كل هذا التطويل.. وتأخير (يزيد الطين بلة) تجاه شكوك أخرى تثير حولها علامات استفهام كبيرة أكثر من سابقاتها.
ـ ألا يحق لي ولغيري أن يفتح ملف (لفوها) وبالتالي أقول للأندية المتضررة من هذا العبث (انسوا ) الموضوع وحقوقكم على اعتبار أن القضية من أصلها ملفوفة وبالتالي لا يوجد ما يمنع من يذكرنا بالمثل القائل (ما خفي كان أعظم)
ـ المثال الثاني أختصره في كابتنية المنتخب لماذا كل هذا (التكتم) على من يستحقها وفق آلية نظام أو عادات وتقاليد مجتمع، حيث إنه من غير المعقول أن يحصل عليها حسين عبدالغني لأقدميته مع وجود اللاعب ياسر القحطاني، بينما الموقف تغير تماما عندما عاد اللاعب محمد نور لصفوف المنتخب، حيث سلمت شارة القيادة للـ(قناص) وتم التجاوز عن الأقدمية والسن والخبرة .
ـ ألم أقل لكم إن هناك من يتسبب في إقحام مجتمعنا الإعلامي والرياضي في دائرة الشكوك والتخبطات، ولهذا أتمنى من يقدم للـ(متلقي) توضيحا كافيا ووافيا لإزالة أي التباس أو سوء ظن في غير محله تجاه هذين المثالين والحالتين لكي لا يقال كما جرت العادة (لفوها).
ـ حقيقة كم أنا سعيد جدا بهذا الرأي بما فيه من نصيحة أدرك أنها غالية جدا، شاكرا كل من يصارحني ويكشف لي أخطائي وعيوبي.. ولكن بنفس رحابة الصدر التي أملكها وحرية أتنفس بها عبر كلمة (صادقة) أحس أنها تحتويني وتغوص في حبر قلمي، أود أن أسأل هؤلاء الناصحين بمنتهى (الشفافية) من الذي ورط الإعلام والجماهير في عالم تحيط به (الشكوك) ووضعه في دائرة لا تقدم له المعلومة الصحيحة؟!
ـ دعوني أضرب لكم مثالين لا ثالث لهما: الأول ها نحن الآن مر أسبوع على قرار إجراء (تحقيق) مع أعضاء لجان لها صلة مباشرة وغير مباشرة بـ(العبث) الذي نتج عنه قرار لجنة الانضباط بنقل مباراة النصر والفيحاء إلى ملعب المجمعة .. حتى كتابة هذه السطور لم يصدر أي شيء بخصوص نتائج التحقيق مع أن إجراءاته لا تحتاج إلى كل هذا التطويل.. وتأخير (يزيد الطين بلة) تجاه شكوك أخرى تثير حولها علامات استفهام كبيرة أكثر من سابقاتها.
ـ ألا يحق لي ولغيري أن يفتح ملف (لفوها) وبالتالي أقول للأندية المتضررة من هذا العبث (انسوا ) الموضوع وحقوقكم على اعتبار أن القضية من أصلها ملفوفة وبالتالي لا يوجد ما يمنع من يذكرنا بالمثل القائل (ما خفي كان أعظم)
ـ المثال الثاني أختصره في كابتنية المنتخب لماذا كل هذا (التكتم) على من يستحقها وفق آلية نظام أو عادات وتقاليد مجتمع، حيث إنه من غير المعقول أن يحصل عليها حسين عبدالغني لأقدميته مع وجود اللاعب ياسر القحطاني، بينما الموقف تغير تماما عندما عاد اللاعب محمد نور لصفوف المنتخب، حيث سلمت شارة القيادة للـ(قناص) وتم التجاوز عن الأقدمية والسن والخبرة .
ـ ألم أقل لكم إن هناك من يتسبب في إقحام مجتمعنا الإعلامي والرياضي في دائرة الشكوك والتخبطات، ولهذا أتمنى من يقدم للـ(متلقي) توضيحا كافيا ووافيا لإزالة أي التباس أو سوء ظن في غير محله تجاه هذين المثالين والحالتين لكي لا يقال كما جرت العادة (لفوها).