المشهد ذاته يتكرر أمامي وأمام الجمهور الاتحادي قاطبة للسنة الثانية على التوالي، نفس سيناريو الموسم الماضي وإن اختلفت القصة في بعض (شخوصها) إلا أن أوراق اللعبة لم تتغير مع الاحتفاظ بأدوار (البطولة) للأسماء (الرئيسية) التي بيدها (تحريك) خيوطها وفق قناعاتها الذاتية والضحية كالعادة (الاتحاد) وجمهوره (الغلبان).
ـ لن أقوم بوصف المشهد الحالي الذي أراه من خلال صراعات غير مكشوفة لكي لا أقحم قلمي في (اتهامات) تفقد الكلمة هيبتها وأمانتها وربما (نزاهتها) ولهذا سوف أختصر الطريق من الآخر كما يقولون وأتجه مباشرة إلى (أصل) المشكلة ولبها وهو المدرب (كالديرون) على اعتبار أنه لا فرق إطلاقا بينه وبين مدرب (الضومنة) بالموسم المنصرم.
ـ عندما أقول لا فرق بينهما لا أعني بذلك من الناحية (المهنية) إنما الذي أقصده وأرمي إليه نهاية (دراماتيكية) صورة (طبق الأصل) في أحداثها الأخيرة فريق متصدر بطولة الدوري (يتقهقر) ويخسر بطولة ثانية في فترة زمنية قصيرة بسبب (تخبطات) مدرب في اللحظات المهمة و(الحاسمة) ومن بيدهم الحزم وصنع القرار (يتفرجون) ومسكين (أبو عمارة) يمارس دور (الحبيب المطاوع) لا يستطيع فعل أي شيء سوى (الصمت) وإن تحدث فليس لكلامه أي تأثير.
ـ علة مدرب (الضومنة) كانت (فنية) بحتة و(من أجل عين تكرم مدينة) تم رفض اتخاذ قرار إقالته وضاعت على العميد أربع بطولات مجاملة لتلك (العين) وفي هذا الموسم لوحظ على مدرب اختير مساعدا لـ(مارادونا) يتحجج بطريقة (افهموها) باحثاً عن كل وسائل (الفكاك) تحت ذريعة زوجته المريضة مع أنه قدم للاتحاديين ما يسمح لهم بتشويه سمعته وطرده شر طردة.
ـ ماذا يريد (أصحاب القرار) الذين بيدهم مصير العميد من (أدلة) قاطعة تدين مدرباً لا يحترم مهنيته ولا عقده فتلك مباراة (الاتحاد والأهلي) قدم من خلالها (تشكيلة) اختار عنوانها بالعربي والأرجنتيني (سيبوني) ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ أعيدوا من جديد قراءة مباراة (الاتحاد والنصر) وتفاصيل تشكيلة (غريبة) ماذا تنتظرون من مدرب يهرب من المسؤولية ومن المواجهة تحت حجة مكررة لها علاقة بمرض زوجته التي يخشى طلاقها أو فراقها وهو يذكرنا باللاعب البرازيلي (تشيكو) وقبله (سيرجيو) وقبلهما (يوردانيسكو) الذي عندما قرر الرحيل لم يرَ مانعاً في إسقاط (قبعته) أملا بإصدار قرار إقالته.
ـ لن أقوم بوصف المشهد الحالي الذي أراه من خلال صراعات غير مكشوفة لكي لا أقحم قلمي في (اتهامات) تفقد الكلمة هيبتها وأمانتها وربما (نزاهتها) ولهذا سوف أختصر الطريق من الآخر كما يقولون وأتجه مباشرة إلى (أصل) المشكلة ولبها وهو المدرب (كالديرون) على اعتبار أنه لا فرق إطلاقا بينه وبين مدرب (الضومنة) بالموسم المنصرم.
ـ عندما أقول لا فرق بينهما لا أعني بذلك من الناحية (المهنية) إنما الذي أقصده وأرمي إليه نهاية (دراماتيكية) صورة (طبق الأصل) في أحداثها الأخيرة فريق متصدر بطولة الدوري (يتقهقر) ويخسر بطولة ثانية في فترة زمنية قصيرة بسبب (تخبطات) مدرب في اللحظات المهمة و(الحاسمة) ومن بيدهم الحزم وصنع القرار (يتفرجون) ومسكين (أبو عمارة) يمارس دور (الحبيب المطاوع) لا يستطيع فعل أي شيء سوى (الصمت) وإن تحدث فليس لكلامه أي تأثير.
ـ علة مدرب (الضومنة) كانت (فنية) بحتة و(من أجل عين تكرم مدينة) تم رفض اتخاذ قرار إقالته وضاعت على العميد أربع بطولات مجاملة لتلك (العين) وفي هذا الموسم لوحظ على مدرب اختير مساعدا لـ(مارادونا) يتحجج بطريقة (افهموها) باحثاً عن كل وسائل (الفكاك) تحت ذريعة زوجته المريضة مع أنه قدم للاتحاديين ما يسمح لهم بتشويه سمعته وطرده شر طردة.
ـ ماذا يريد (أصحاب القرار) الذين بيدهم مصير العميد من (أدلة) قاطعة تدين مدرباً لا يحترم مهنيته ولا عقده فتلك مباراة (الاتحاد والأهلي) قدم من خلالها (تشكيلة) اختار عنوانها بالعربي والأرجنتيني (سيبوني) ولكن لا حياة لمن تنادي.
ـ أعيدوا من جديد قراءة مباراة (الاتحاد والنصر) وتفاصيل تشكيلة (غريبة) ماذا تنتظرون من مدرب يهرب من المسؤولية ومن المواجهة تحت حجة مكررة لها علاقة بمرض زوجته التي يخشى طلاقها أو فراقها وهو يذكرنا باللاعب البرازيلي (تشيكو) وقبله (سيرجيو) وقبلهما (يوردانيسكو) الذي عندما قرر الرحيل لم يرَ مانعاً في إسقاط (قبعته) أملا بإصدار قرار إقالته.