من مبادئ التنافس الرياضي الشريف والروح الرياضية ينبغي على كل من (يفهم) كورة أن يفرح للنصر ويقدم له التهنئة الحارة على تأهله للمباراة النهائية أولا وفوز ثمين حققه على ناد (كبير) مثل الاتحاد ثانيا.
ـ من الممكن أن نمارس إسقاطا على هدف (الغفلة) الذي أحرزه اللاعب البرازيلي (إلتون) بعدما منح حكم اللقاء فريق (الشمس) فاول غير صحيح لا يحتسبه حكم درجة ثانية أو من جزر (القمر)، وحتى لو افترضنا أن قرار الحكم سليم بأن هناك خطأ من اللاعب الاتحادي فإن القرار الصحيح هو (ضربة حرة غير مباشرة) إلا أننا لا نستطيع رغم هذا المبرر أن نقول إن الفريق النصراوي هو (الأفضل) أداء وتنظيما و(استحقاقا) لنتيجة المباراة.
ـ دعوني أصدقكم القول أن مساحة فرحتي بالنصر (الجديد) تتجاوز كلاما استهلاكيا تروج له الجماهير حول بطولة لا يعني ضياعها من قبل فريقهم شيئا من منظور أنها (سهلة) أو حسب المفهوم العام أنها (أضعف) البطولات، وليكن ذلك، فالمهم عندي أن النصر من خلال (الاتحاد) ومن خلال هذه البطولة عادت شمسه تشرق بنور ضوء له علاقة بفن وعلم الكرة وليس عن طريق من بجير القوة والضعف إلى (خلافات) بشرية.
ـ هذا هو مصدر سعادتي ذلك أنني كسبت رهان (الكلمة) من أمام من علقوا هزائمه من القلعة الخضراء وضياع البطولة الخليجية إلى خلافات إدارية وشرفية لعبت دورا رئيسيا كما (يزعمون) في تدهور (العالمي).
ـ أعتقد أن المستوى الفني الذي قدمه الفريق النصراوي مع أول إطلالة له مع المدرب الأرجنتيني يؤكد ما سبق أن راهنت عليه بأن العلة الأولى والأخيرة تكمن في مدرب (مفلس) كان لا يعرف كيف يوظف إمكانات اللاعبين، ناهيكم عن اختيارات غير موفقة للاعبين الذي تم التعاقد معهم سعوديين وأجانب.
ـ هذا أول الغيث الذي ينبغي أن نهنئ النصراويين عليه كما أنني أرشحه لكسب أول نهائي له من أمام (الليث) حتى وإن خسروا البطولة (السهلة) كما يحلو للبعض وصفها، فالمقبل أحلى، والذي يدعونا من الآن إلى (الترقب) لعودة النصر مثل أيام زمان في عهد (ماجد عبدالله) والموسيقار (فهد الهريفي) لنطرب بفن كروي نعيد تلك الذكريات الجميلة ونصفق ابتهاجا لنصر (تغير) ونمنحه حقه من الدلال بقولنا (شمس الشموسة) عادت في سماء الكرة السعودية وفي هذه العودة بريق أمل لمنافسة أقوى بينه وبين المنافس التقليدي القديم (الهلال) ومنافسه الجديد (الأهلي).
ـ يبدو أن حبيبنا (محمد فودة) بدأ يدخل لعبة الإعلام ويجاري متطلبات العصر في آرائه التحكيمية وذلك على طريقة برنامج (ما يطلبه المشاهدون).
ـ بعد اعتذار نايف الهزازي أرجو أن لا تتدخل لجنة الانضباط بناء على ضغوط إعلامية وتقدم على خطوة ليس الوقت المناسب لاتخاذها، فهناك عيون (خليجية) تنتظر من يحاسب الذين يقولون رأيهم عن التحكيم.
ـ من الممكن أن نمارس إسقاطا على هدف (الغفلة) الذي أحرزه اللاعب البرازيلي (إلتون) بعدما منح حكم اللقاء فريق (الشمس) فاول غير صحيح لا يحتسبه حكم درجة ثانية أو من جزر (القمر)، وحتى لو افترضنا أن قرار الحكم سليم بأن هناك خطأ من اللاعب الاتحادي فإن القرار الصحيح هو (ضربة حرة غير مباشرة) إلا أننا لا نستطيع رغم هذا المبرر أن نقول إن الفريق النصراوي هو (الأفضل) أداء وتنظيما و(استحقاقا) لنتيجة المباراة.
ـ دعوني أصدقكم القول أن مساحة فرحتي بالنصر (الجديد) تتجاوز كلاما استهلاكيا تروج له الجماهير حول بطولة لا يعني ضياعها من قبل فريقهم شيئا من منظور أنها (سهلة) أو حسب المفهوم العام أنها (أضعف) البطولات، وليكن ذلك، فالمهم عندي أن النصر من خلال (الاتحاد) ومن خلال هذه البطولة عادت شمسه تشرق بنور ضوء له علاقة بفن وعلم الكرة وليس عن طريق من بجير القوة والضعف إلى (خلافات) بشرية.
ـ هذا هو مصدر سعادتي ذلك أنني كسبت رهان (الكلمة) من أمام من علقوا هزائمه من القلعة الخضراء وضياع البطولة الخليجية إلى خلافات إدارية وشرفية لعبت دورا رئيسيا كما (يزعمون) في تدهور (العالمي).
ـ أعتقد أن المستوى الفني الذي قدمه الفريق النصراوي مع أول إطلالة له مع المدرب الأرجنتيني يؤكد ما سبق أن راهنت عليه بأن العلة الأولى والأخيرة تكمن في مدرب (مفلس) كان لا يعرف كيف يوظف إمكانات اللاعبين، ناهيكم عن اختيارات غير موفقة للاعبين الذي تم التعاقد معهم سعوديين وأجانب.
ـ هذا أول الغيث الذي ينبغي أن نهنئ النصراويين عليه كما أنني أرشحه لكسب أول نهائي له من أمام (الليث) حتى وإن خسروا البطولة (السهلة) كما يحلو للبعض وصفها، فالمقبل أحلى، والذي يدعونا من الآن إلى (الترقب) لعودة النصر مثل أيام زمان في عهد (ماجد عبدالله) والموسيقار (فهد الهريفي) لنطرب بفن كروي نعيد تلك الذكريات الجميلة ونصفق ابتهاجا لنصر (تغير) ونمنحه حقه من الدلال بقولنا (شمس الشموسة) عادت في سماء الكرة السعودية وفي هذه العودة بريق أمل لمنافسة أقوى بينه وبين المنافس التقليدي القديم (الهلال) ومنافسه الجديد (الأهلي).
ـ يبدو أن حبيبنا (محمد فودة) بدأ يدخل لعبة الإعلام ويجاري متطلبات العصر في آرائه التحكيمية وذلك على طريقة برنامج (ما يطلبه المشاهدون).
ـ بعد اعتذار نايف الهزازي أرجو أن لا تتدخل لجنة الانضباط بناء على ضغوط إعلامية وتقدم على خطوة ليس الوقت المناسب لاتخاذها، فهناك عيون (خليجية) تنتظر من يحاسب الذين يقولون رأيهم عن التحكيم.