مساء أمس تمنيت أن أخوض تجربة مشاهدة مباراتي الشباب والاتحاد والهلال والأهلي في توقيتٍ واحد لأهمية هاتين المواجهتين في هذه المرحلة المصيرية من عمر دوري المحترفين السعودي لعلني أصل إلى قناعة تؤكد(نجاح) التجربة أو فشلها وبحكم أن هذا الخيار غير متوفر ربطت علاقتي بـ(الريموت كنترول) ونصبت نفسي (مخرجاً) لاختار بين حينٍ وآخر أفضل المشاهد بين المباراتين لأتابع أحداثها الكروية مثلما حدث في ملعب الأمير عبدالله الفيصل بجدة.
ـ بعد هذه المقدمة التي خرجت عن (نص) مباراة تاريخية كان من المفترض أن تكون هي سيدة المقدمات بعد فوز غالٍ للاتحاد على شقيقه الشباب برباعية (ولا في الخيال) قدم من خلالها محمد نور وزملاؤه أفضل مباراة لهم في هذا الموسم وأجمل انتصار على الليث منذ بداية التنافس الرياضي بين الفريقين.
ـ بالأمس قسوت على(القوة العاشرة) ليقيني بأن لغة الكلام ليست في (قاموس) نجم كبير مثله ولم أرحم (العفريت) نايف الهزازي فهذا هو من خلال هدفين يرد على انتقاداتي رداً (بليغاً) في الملعب وإن كان الـ(إبداع) الكروي ما زال له بقية مع زميله (المتألق) سلطان النمري الذي لم يخيب ظن من راهنوا على أنه مكسب كبير لناديه وللكرة السعودية.
ـ لن أبالغ في مدح الاتحاد حتى لا يقال إن مباراة واحدة لعبت لعبها في تغيير مسار النقد وانجرفت مع عاطفتي فإن (اطمأنت) جماهير الاتي ببسالة وروح لاعبي (العميد) الذين أمتعونا بالأمس فإن (مخاوفهم) من (تخاريف) كالديرون سوف تبقى الشغل الشاغل الذي يقلقهم جداً عقب كل مواجهة من المواجهات المتبقية للفريق الاتحادي.
ـ أما الأهلي الذي خفت عليه من مؤثرات الموسم الماضي والتي ما زالت عالقة في أذهان جماهير كانت تتمنى ألا يعيد تكرارها في هذا الموسم فاسمحوا إن اعترفت بخطأ تقديراتي لجيلٍ مختلف وإدارة تستحق كل الاحترام والتقدير.
ـ خسر (الراقي) من نادٍ كبير بمستوى راقٍ ومشرف وأكد على مدى شوطي المباراة أنه يملك قاعدة من النجوم التي أفرحت محبيه كثيراً وهي تراها تقدم نفسها دون أن تتأثر بغياب كبار نجومه وما أجمل (تيسير الجاسم) في مباراة كان نجمها الأول و(حسن الراهب) الذي ما زال يثبت من مباراة لأخرى أنه الرقم (الصعب) والنجم القادم في صفوف القلعة الخضراء.
ـ على الرغم من متعة الاتحاد إلا أنني حرصت على مشاهدة مواجهة (الهلال والأهلي) بين حينٍ وآخر حرصاً مني ألا أظلم (جيل المستقبل) بزلة قلم طائشة نبهني لها عبر مكالمة هاتفية عضو العلاقات العامة بالنادي الأهلي (علي الحجوري ).
ـ أما الشباب فعلى الرغم من الخسارة الثقيلة التي مني بها فيجب ألا نقسوا عليه ولا على حارسه وليد، ذلك أن برنامج كل الرياضة كان له دور مؤثر في شحن اللاعب بطريقة ساهمت بشكلٍ وآخر بالتأثير في مستواه.
ـ بعد هذه المقدمة التي خرجت عن (نص) مباراة تاريخية كان من المفترض أن تكون هي سيدة المقدمات بعد فوز غالٍ للاتحاد على شقيقه الشباب برباعية (ولا في الخيال) قدم من خلالها محمد نور وزملاؤه أفضل مباراة لهم في هذا الموسم وأجمل انتصار على الليث منذ بداية التنافس الرياضي بين الفريقين.
ـ بالأمس قسوت على(القوة العاشرة) ليقيني بأن لغة الكلام ليست في (قاموس) نجم كبير مثله ولم أرحم (العفريت) نايف الهزازي فهذا هو من خلال هدفين يرد على انتقاداتي رداً (بليغاً) في الملعب وإن كان الـ(إبداع) الكروي ما زال له بقية مع زميله (المتألق) سلطان النمري الذي لم يخيب ظن من راهنوا على أنه مكسب كبير لناديه وللكرة السعودية.
ـ لن أبالغ في مدح الاتحاد حتى لا يقال إن مباراة واحدة لعبت لعبها في تغيير مسار النقد وانجرفت مع عاطفتي فإن (اطمأنت) جماهير الاتي ببسالة وروح لاعبي (العميد) الذين أمتعونا بالأمس فإن (مخاوفهم) من (تخاريف) كالديرون سوف تبقى الشغل الشاغل الذي يقلقهم جداً عقب كل مواجهة من المواجهات المتبقية للفريق الاتحادي.
ـ أما الأهلي الذي خفت عليه من مؤثرات الموسم الماضي والتي ما زالت عالقة في أذهان جماهير كانت تتمنى ألا يعيد تكرارها في هذا الموسم فاسمحوا إن اعترفت بخطأ تقديراتي لجيلٍ مختلف وإدارة تستحق كل الاحترام والتقدير.
ـ خسر (الراقي) من نادٍ كبير بمستوى راقٍ ومشرف وأكد على مدى شوطي المباراة أنه يملك قاعدة من النجوم التي أفرحت محبيه كثيراً وهي تراها تقدم نفسها دون أن تتأثر بغياب كبار نجومه وما أجمل (تيسير الجاسم) في مباراة كان نجمها الأول و(حسن الراهب) الذي ما زال يثبت من مباراة لأخرى أنه الرقم (الصعب) والنجم القادم في صفوف القلعة الخضراء.
ـ على الرغم من متعة الاتحاد إلا أنني حرصت على مشاهدة مواجهة (الهلال والأهلي) بين حينٍ وآخر حرصاً مني ألا أظلم (جيل المستقبل) بزلة قلم طائشة نبهني لها عبر مكالمة هاتفية عضو العلاقات العامة بالنادي الأهلي (علي الحجوري ).
ـ أما الشباب فعلى الرغم من الخسارة الثقيلة التي مني بها فيجب ألا نقسوا عليه ولا على حارسه وليد، ذلك أن برنامج كل الرياضة كان له دور مؤثر في شحن اللاعب بطريقة ساهمت بشكلٍ وآخر بالتأثير في مستواه.