غابت على أولئك الذين عاتبوني أو هاجموني (فروقات) شاسعة جدا بين منتخب مشارك في بطولة تصفيات كأس العالم لعب ثلاث مباريات لم يكن مقنعا في اثنتين منها رغم تعادله في الأولى وفوزه في الثانية، أما الثالثة فهي التي (فرطت السبحة) عقب هزيمته من منتخب كوريا الجنوبية، فعندما مارست منطق (الدفاع) وذلك من خلال لغة (الدعم) في مباراته أمام المنتخب الإيراني ثم المنتخب الإماراتي كان لابد لي من استخدام أسلوب (الهجوم) بعد ذلك الإخفاق، خاصة أن هناك فترة زمنية طويلة قبل مواجهة منتخب كوريا الشمالية بما يتطلب من منسوبي الكلمة (دعما) مختلفا يتناسب تماما مع المرحلة المقبل عليها الأخضر.
ـ حتى على مستوى القيادة الرياضية كانت لها نفس المواقف والتوجه والخطط الدفاعية والهجومية سواء ما قبل وأثناء وبعد المرحلة الأولى من التصفيات، أو فيما يخص مواجهات كل مرحلة للمنتخب السعودي في بطولة (خليجي 19)، حيث كانت هناك إدارة (واعية) جدا في أسلوب تعاطيها مع الإعلام وتعاملها مع المنتخب، وهذا ما سوف أتناوله بإذن الله وبدون مجاملة (ورزقي على لله)، على طريقة زميلنا (المختفي) ثامر الميمان صاحب الزاوية الشهيرة (رزقي على الله)، التي غابت وما زال كاتبها إلى يومنا هذا (حياً يرزق).
ـ حتى على مستوى القيادة الرياضية كانت لها نفس المواقف والتوجه والخطط الدفاعية والهجومية سواء ما قبل وأثناء وبعد المرحلة الأولى من التصفيات، أو فيما يخص مواجهات كل مرحلة للمنتخب السعودي في بطولة (خليجي 19)، حيث كانت هناك إدارة (واعية) جدا في أسلوب تعاطيها مع الإعلام وتعاملها مع المنتخب، وهذا ما سوف أتناوله بإذن الله وبدون مجاملة (ورزقي على لله)، على طريقة زميلنا (المختفي) ثامر الميمان صاحب الزاوية الشهيرة (رزقي على الله)، التي غابت وما زال كاتبها إلى يومنا هذا (حياً يرزق).