مثلما للعبة كرة القدم خطط دفاعية وهجومية يلجأ إلى استخدامها المدربون وفقا لرؤية تختلف من مباراة لأخرى وبطولات تختلف في حسابات التعامل معها حسب ظروف كل بطولة ومراحلها، فإن إعلامنا الرياضي لابد له من اتباع نفس هذه المنهجية في تعاطيه مع المشاركات الوطنية للمنتخب السعودي وأنديتنا بحيث يعي جدا منسوبو الكلمة على مستوى جميع تخصصاتهم واتجاهاتهم متى تقتضي منهم المصلحة العامة استخدام أسلوب (الدفاع) ومتى يلجأون إلى (الهجوم) عبر آراء نقدية هادفة وبناءة حتى وإن كانت في (المقص) لاذعة جداً.
ـ إذا كان البعض من النقاد والمحللين يوجه نقده الشديد جداً لمدرب المنتخب سواء كان ناصر الجوهر أو غيره لأنه لم يحسن التعامل مع ظروف المباراة والفريق المنافس والأدوات المتوفرة لديه التي تقوده إلى تحقيق نتيجة (إيجابية)، فإن هؤلاء النقاد والمحللين يقعون في كثير من الأحيان في نفس الخطأ.. حيث يفتقدون للأبجديات الأولى في أسلوب الطرح أثناء كتاباتهم أو أحاديثهم عن الأخضر، ذلك لأنهم لا يقدرون الظروف التي يمر بها ولا أوجه المنافسة مع المنتخبات الأخرى وحجم قيمة البطولات المشارك فيها، وغير قادرين على توظيف أدوات النقد المتوفرة لديهم لتحقيق نتيجة (إيجابية) سواء دفاعاً أو هجوماً.
ـ بعدما كتبت أول مقالة لي في بداية بطولة دورة الخليج الأخيرة وكان عنوانها (البطولة سعودية 100%)، تلقيت اتصالات هاتفية ووصلتني رسائل عبر الجوال تقول لي في مضمون أحاديثها وحروفها (مبروك ألف مبروك) دخلت اللعبة بعد انضمامك إلى قافلة (المطبلين) للمنتخب السعودي ومدربه الوطني.
ـ لم أعبأ بهذه الآراء واستمررت في نفس التوجه الداعم للمنتخب وكل من له علاقة به بمن فيهم (ناصر الجوهر) على الرغم من أن هناك من حاول تذكيري برأي أطلقته في برنامج (خط الستة) عندما طالبت بمدرب أجنبي لعدم قناعتي بالمستشار الفني والمدرب الوطني المذكور.
وللحديث بقية يوم غداَ..
ـ إذا كان البعض من النقاد والمحللين يوجه نقده الشديد جداً لمدرب المنتخب سواء كان ناصر الجوهر أو غيره لأنه لم يحسن التعامل مع ظروف المباراة والفريق المنافس والأدوات المتوفرة لديه التي تقوده إلى تحقيق نتيجة (إيجابية)، فإن هؤلاء النقاد والمحللين يقعون في كثير من الأحيان في نفس الخطأ.. حيث يفتقدون للأبجديات الأولى في أسلوب الطرح أثناء كتاباتهم أو أحاديثهم عن الأخضر، ذلك لأنهم لا يقدرون الظروف التي يمر بها ولا أوجه المنافسة مع المنتخبات الأخرى وحجم قيمة البطولات المشارك فيها، وغير قادرين على توظيف أدوات النقد المتوفرة لديهم لتحقيق نتيجة (إيجابية) سواء دفاعاً أو هجوماً.
ـ بعدما كتبت أول مقالة لي في بداية بطولة دورة الخليج الأخيرة وكان عنوانها (البطولة سعودية 100%)، تلقيت اتصالات هاتفية ووصلتني رسائل عبر الجوال تقول لي في مضمون أحاديثها وحروفها (مبروك ألف مبروك) دخلت اللعبة بعد انضمامك إلى قافلة (المطبلين) للمنتخب السعودي ومدربه الوطني.
ـ لم أعبأ بهذه الآراء واستمررت في نفس التوجه الداعم للمنتخب وكل من له علاقة به بمن فيهم (ناصر الجوهر) على الرغم من أن هناك من حاول تذكيري برأي أطلقته في برنامج (خط الستة) عندما طالبت بمدرب أجنبي لعدم قناعتي بالمستشار الفني والمدرب الوطني المذكور.
وللحديث بقية يوم غداَ..