تجاوب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد في حديثه الصحفي والفضائي بخصوص استمرارية المدرب الوطني ناصر الجوهر كمدرب للمنتخب السعودي عقب دورة الخليج أو تصفيات بطولة كأس العالم للأندية الآسيوية و(قناعات) إعلام وجماهير بين مؤيدة لبقائه وأخرى تطالب بمدرب عالمي، وذلك من خلال تصريحه الذي أعلن فيه الرغبة بالتعاقد مع المدرب الهولندي (هندنيك) في حال تأهل المنتخب للمونديال، وذلك من أجل رفع الضغوط التي قد تواجه (الجوهر) في (خليجي 19) وإشغال الإعلام بهذا الموضوع بدلا من ترشيحات تؤثر سلباً على اللاعبين.
- من وجهة نظري أن توقيت طرح هذا التصريح جاء في الوقت المناسب ليس تقليلاً من جهود المدرب الوطني ولكن لإثبات أن إمكانات لاعبي المنتخب السعودي قادرة على تحقيق البطولة الخليجية بزيادة جرعات (الثقة) في نفوسهم إضافة إلى دعم قوي للعلاقة الحميمة التي تربطهم بالجوهر ليكون لهم دور قوي في بلوغ إنجاز له قيمته الكبيرة ضمن رصيده الشخصي، وكمدرب واجه الكثير من الاتهامات والتحديات التي شككت في قدراته التدريبية.
- من هذا المنطلق المبني على توجه ذكي بنيت تأكيدي الذي كتبته بالأمس بأن اللقب (سعودي) 100% على اعتبار أن المنتخب السعودي زاخر بالنجوم وهذا ما سبق أن أشرت إليه في أكثر من رأي طرحته صحفياً وفضائيا وفي بطولة خليجية، فإن المعادلة عندي تعتمد على أسماء نجوم بمقدورهم حصد البطولة بدون وجود مدرب وهذا ليس رأيي فقط إنما يشترك معي الكثير من النقاد والمحللين بتأكيده.
- ويقيني أن نجوم الأخضر سيكونون على قدر (الثقة) التي وضعها فيهم أمير الرياضة والشباب وجماهير سعودية لن (تخذلهم) بدءاً من مباراة اليوم أمام المنتخب القطري الذي من المحتمل أن تكون (فال) خير لانطلاقة مشوار عنوانه من أول مواجهة (البطل سعودي)، مع احترامي لكل المنتخبات الخليجية الأخرى.
- أما المنتخب (الإماراتي) المرصع بالدماء الشابة فأعتقد أنه مرشح للفوز على المنتخب اليمني في مباراة (سهلة)، وإن كانت سيرة المنتخب اليمني في المواجهات الأولى التي شارك فيها بدورة الخليج على مدى بطولتين (تخوف) في بداية الطريق من خلال نتيجة (التعادل) وانطباعات تقلق اليوم الإماراتيين كثيراً.
- من وجهة نظري أن توقيت طرح هذا التصريح جاء في الوقت المناسب ليس تقليلاً من جهود المدرب الوطني ولكن لإثبات أن إمكانات لاعبي المنتخب السعودي قادرة على تحقيق البطولة الخليجية بزيادة جرعات (الثقة) في نفوسهم إضافة إلى دعم قوي للعلاقة الحميمة التي تربطهم بالجوهر ليكون لهم دور قوي في بلوغ إنجاز له قيمته الكبيرة ضمن رصيده الشخصي، وكمدرب واجه الكثير من الاتهامات والتحديات التي شككت في قدراته التدريبية.
- من هذا المنطلق المبني على توجه ذكي بنيت تأكيدي الذي كتبته بالأمس بأن اللقب (سعودي) 100% على اعتبار أن المنتخب السعودي زاخر بالنجوم وهذا ما سبق أن أشرت إليه في أكثر من رأي طرحته صحفياً وفضائيا وفي بطولة خليجية، فإن المعادلة عندي تعتمد على أسماء نجوم بمقدورهم حصد البطولة بدون وجود مدرب وهذا ليس رأيي فقط إنما يشترك معي الكثير من النقاد والمحللين بتأكيده.
- ويقيني أن نجوم الأخضر سيكونون على قدر (الثقة) التي وضعها فيهم أمير الرياضة والشباب وجماهير سعودية لن (تخذلهم) بدءاً من مباراة اليوم أمام المنتخب القطري الذي من المحتمل أن تكون (فال) خير لانطلاقة مشوار عنوانه من أول مواجهة (البطل سعودي)، مع احترامي لكل المنتخبات الخليجية الأخرى.
- أما المنتخب (الإماراتي) المرصع بالدماء الشابة فأعتقد أنه مرشح للفوز على المنتخب اليمني في مباراة (سهلة)، وإن كانت سيرة المنتخب اليمني في المواجهات الأولى التي شارك فيها بدورة الخليج على مدى بطولتين (تخوف) في بداية الطريق من خلال نتيجة (التعادل) وانطباعات تقلق اليوم الإماراتيين كثيراً.