كنا بالأمس على موعد (خاص) مع الفكر الذي ينشد التطوير ويسعى إلى تحقيق (أوليات) تخاطب حاضراً يغازل المستقبل بخطة عمل لهيئة دوري المحترفين السعودي أعلن عنها رئيسها الأمير الشاب (نواف بن فيصل) بدعم لا حدود له من قائد الحركة الرياضية الأمير سلطان بن فهد.
ـ تذكروا معي هذا اليوم والتاريخ (الأربعاء 14ـ11ـ1429) والذي يحقق لنا كرياضيين وإعلاميين يفخرون بإنجازات وطن (فريدة وغير مسبوقة) أن نطلق عليه صفة يوم تاريخي لنقطة تحول مهمة وكبيرة في مسيرة الاحتراف والاستثمار والكرة السعودية.
ـ كأني برئيس هيئة دوري المحترفين السعودي من خلال شرحه لخطة عمل هيئة دوري المحترفين السعودي أراد أن يؤكد للجميع أن لغة الكلام التي كان البعض يعتقد أنها مجرد حبر على ورق انتهت في أجندة علاقتنا بمرحلة جديدة حل مكانها لغة (الفعل) وسواعد رجال تأمل بلوغ نهضة (رائدة) تحفز على العطاء والنجاح ودعم كل سبل (رقي) الإنسان الرياضي عبر منظومة (رباعية) تقفز بالكرة السعودية وأنديتها إلى المقدمة وعلو لا مثيل له يحاكي روح المنافسة الشريفة رغبة في تأصيلها وترسيخها كهدف إستراتيجي للوصول بالدوري السعودي إلى المكانة (العالمية).
ـ منظومة هذه الخطة وأبوابها الأربعة تخطت أحلامنا بمراحل ولهذا من الصعب جداً أن تمر أقلامنا على بنودها وأهدافها مرور (الكرام) ولهذا اسمحوا لي عبر هذه الكلمة الصادقة أن أعبر فقط عن حالة فرح لمشاعر مع حالة حدث تاريخي لأقول إننا كرياضيين وإعلاميين (محظوظين) جداً بقيادة (حكيمة) اتسع صدرها للرأي الآخر والنقد الهادف وقبلت بمسؤولية وضعتها في (تحديات) جسيمة ومعاناة كبيرة وصل صداها إلى وزارة المالية ومجلس الشورى وأخرى جاءت في ردة فعل مع كل إخفاق تحملت تبعاته.
ـ كل باب من الأبواب لن تكفيه مساحة هذا المقال حقه من الإشادة والثناء للأهداف المرجو تحقيقها وإن حاولت أن أجازف فأغلب ظني أن التوفيق لن يحالفني خاصة أن فيما نشر عبر صحافتنا الرياضية وما تم تغطيته تلفزيونياً يغني عن أي (اجتهادات) لن تأتي بأفضل من حديث مباشر جاء من القلب إلى القلب.
نجيب يعتز بشهادة نواف
على إثر ما كتبته بالأمس حول (تضامن) بعض لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم مع (مقاطعة) نادي الهلال لبرنامج خط الستة هاتفني الزميل القدير مقدم البرنامج (محمد نجيب) نافياً وجود مثل هذه المقاطعة مؤكداً أنه وجد كل التعاون والدعم من قبل كافة المسؤولين من أجل توضيح الحقيقة ودعم نجاح البرنامج (مفتخراً) بشهادة الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب جاه قناة (أبو ظبي) الرياضية والتي (يعتز) بها كثيراً بما يضع القناة والقائمين عليها في مسؤولية أكبر لتكون (أبو ظبي) عبر تغطيتها للدوري السعودي وما تقدمه من برامج عند حسن ظن الجميع.
ـ كما أن زميلنا (سعيد الهلال) معد برنامج خط الستة برأ ساحة مدير المنتخب فهد المصيبيح وكذلك مدرب منتخبنا ناصر الجوهر من مسألة رفضهما التعاون معه حيث قال إن المصيبيح في موضوع (مالك معاذ) فضل أن يترك مهمة الرد للمتخصص في مجال التدريب (ناصر الجوهر) الذي كان هو الآخر يرغب بالمشاركة في مداخلة لولا عزمه عقد مؤتمر صحفي في اليوم التالي ليوضح من خلاله كل الحقائق.
ـ تذكروا معي هذا اليوم والتاريخ (الأربعاء 14ـ11ـ1429) والذي يحقق لنا كرياضيين وإعلاميين يفخرون بإنجازات وطن (فريدة وغير مسبوقة) أن نطلق عليه صفة يوم تاريخي لنقطة تحول مهمة وكبيرة في مسيرة الاحتراف والاستثمار والكرة السعودية.
ـ كأني برئيس هيئة دوري المحترفين السعودي من خلال شرحه لخطة عمل هيئة دوري المحترفين السعودي أراد أن يؤكد للجميع أن لغة الكلام التي كان البعض يعتقد أنها مجرد حبر على ورق انتهت في أجندة علاقتنا بمرحلة جديدة حل مكانها لغة (الفعل) وسواعد رجال تأمل بلوغ نهضة (رائدة) تحفز على العطاء والنجاح ودعم كل سبل (رقي) الإنسان الرياضي عبر منظومة (رباعية) تقفز بالكرة السعودية وأنديتها إلى المقدمة وعلو لا مثيل له يحاكي روح المنافسة الشريفة رغبة في تأصيلها وترسيخها كهدف إستراتيجي للوصول بالدوري السعودي إلى المكانة (العالمية).
ـ منظومة هذه الخطة وأبوابها الأربعة تخطت أحلامنا بمراحل ولهذا من الصعب جداً أن تمر أقلامنا على بنودها وأهدافها مرور (الكرام) ولهذا اسمحوا لي عبر هذه الكلمة الصادقة أن أعبر فقط عن حالة فرح لمشاعر مع حالة حدث تاريخي لأقول إننا كرياضيين وإعلاميين (محظوظين) جداً بقيادة (حكيمة) اتسع صدرها للرأي الآخر والنقد الهادف وقبلت بمسؤولية وضعتها في (تحديات) جسيمة ومعاناة كبيرة وصل صداها إلى وزارة المالية ومجلس الشورى وأخرى جاءت في ردة فعل مع كل إخفاق تحملت تبعاته.
ـ كل باب من الأبواب لن تكفيه مساحة هذا المقال حقه من الإشادة والثناء للأهداف المرجو تحقيقها وإن حاولت أن أجازف فأغلب ظني أن التوفيق لن يحالفني خاصة أن فيما نشر عبر صحافتنا الرياضية وما تم تغطيته تلفزيونياً يغني عن أي (اجتهادات) لن تأتي بأفضل من حديث مباشر جاء من القلب إلى القلب.
نجيب يعتز بشهادة نواف
على إثر ما كتبته بالأمس حول (تضامن) بعض لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم مع (مقاطعة) نادي الهلال لبرنامج خط الستة هاتفني الزميل القدير مقدم البرنامج (محمد نجيب) نافياً وجود مثل هذه المقاطعة مؤكداً أنه وجد كل التعاون والدعم من قبل كافة المسؤولين من أجل توضيح الحقيقة ودعم نجاح البرنامج (مفتخراً) بشهادة الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب جاه قناة (أبو ظبي) الرياضية والتي (يعتز) بها كثيراً بما يضع القناة والقائمين عليها في مسؤولية أكبر لتكون (أبو ظبي) عبر تغطيتها للدوري السعودي وما تقدمه من برامج عند حسن ظن الجميع.
ـ كما أن زميلنا (سعيد الهلال) معد برنامج خط الستة برأ ساحة مدير المنتخب فهد المصيبيح وكذلك مدرب منتخبنا ناصر الجوهر من مسألة رفضهما التعاون معه حيث قال إن المصيبيح في موضوع (مالك معاذ) فضل أن يترك مهمة الرد للمتخصص في مجال التدريب (ناصر الجوهر) الذي كان هو الآخر يرغب بالمشاركة في مداخلة لولا عزمه عقد مؤتمر صحفي في اليوم التالي ليوضح من خلاله كل الحقائق.
