علامات استفهام وتعجب كبيرة أثارتها تلك (المداخلة) الفضائية التي قام بها زميلنا (السابق) محمد اليامي مدير عام نادي الاتحاد في ظل اعترافه (الضمني) بصحة ما نشرته جريدة "عكاظ" حينما أكد أن صورة العرض كانت موجودة أثناء المؤتمر الصحفي ومن بين الأوراق التي قدمت للاعب محمد نور .. فما الجديد الذي أضافه سوى أنه قدم للمتلقي دفاعاً (مخجلاً) لإعلامي (خبير) سقط سقوطاً ذريعاً (زاد الطين بلة).
ـ من حق أي مطبوعة أو وسيلة إعلامية البحث عن حقيقة ونشرها حسبما هو متوفر لها من معلومات ووثائق ومستندات حصلت عليها تراها من وجهة نظرها أنها صحيحة.
ـ وفي المقابل من حق الطرف الآخر (المتهم) استخدام (حقوقه) الشرعية بمنحه المساحة الكافية والمكان المناسب للرد والتعقيب في ظل إيمانه بصحة موقفه وقناعته بأن ما نُشر فيه (تشويه) للحقيقة وبالتالي ترك مهمة (الحكم) للقارئ بعدما أدلى كل طرف بدلوه.
ـ لقد كان بمقدور إدارة نادي الاتحاد (الاكتفاء) بالتعقيب الذي أرسلته لجريدة "عكاظ" في بداية الأسبوع الماضي حتى وإن لم ينشر نصه كاملاً والذي قدمت منه (صورة) لقناة (أبو ظبي) وتم عرضه بصوت زميلنا محمد نجيب في برنامج (خط الستة) دون أن تورط النادي بإدانة جاءت على لسان أحد منسوبيه تنطبق عليها الحكمة القائلة (الاعتراف سيد الأدلة)
ـ وإذا كنت لم أجد (تفسيراً) منطقياً لتلك الصورة الباهتة التي ظهر بها (الأمين العام) في ذلك المساء الذي كشف (المستور) فإنني أيضاً لا أجد تفسيراً (مقبولاً) لموافقة إدارة نادي الاتحاد على إقامة مؤتمر صحفي للاعب محمد نور في بيت عضو الشرف منصور البلوي، وذلك بطلب من رئيس النادي جمال أبو عمارة بناءً على رغبة اللاعب نفسه وفي ساعة متأخرة من الليل إلا إذا كان (في الأكمة ما وراءها) وهذه الأكمة اسألوا عنها زميلنا اللبق
(حسين الشريف) فعنده (الخبر اليقين) عمن يسر له مهمة الحصول على صورة من العرض سواء عن طريق صورة التقطت أو تم تسريبها.
ـ ما الذي كان يمنع إدارة النادي من تأخير المؤتمر لليوم الثاني بتأجيله لمدة 12 ساعة وبالتالي إقامته كما جرت العادة وحسب العرف المتعارف عليه وتطبيقاً لأنظمة الرئاسة العامة لرعاية الشباب وعقد المؤتمرات الصحفية داخل النادي وبشكل منظم إلا إذا كان هناك إجراء (مرتب) له بقرار (مفاجئ) له أهدافه (المتفق) عليها بغرض (إحراج) من تكفل بقيمة العقد أمام الرأي العام بـ(الضغط) عليه عبر وسائل الإعلام .
ـ حقيقة أنا لا ألوم البلوي لإخفائه قيمة العرض الحقيقي لرؤية يرى أنها تخدم مصلحته ومصلحة النادي في المقام الأول خشية من (شوشرة) تؤثر في الإجراءات التفاوضية مع لاعبين انتهت عقودهم أو خوفاً من (مزايدات) أندية أخرى تسمح للاعبين (اللعب على الحبلين) بقدر ما ألوم رئيس النادي جمال أبو عمارة الشخصية التي أقدرها وأحترمها كثيراً لسماحه بتلك (الفوضى) التي أدت في النهاية إلى أن محمد اليامي مدير عام النادي (يجيب العيد) بكلام (فضح) الحقيقة من أوجه عديدة وليس من وجهة واحدة و(الشاطر يفهم).
ـ من حق أي مطبوعة أو وسيلة إعلامية البحث عن حقيقة ونشرها حسبما هو متوفر لها من معلومات ووثائق ومستندات حصلت عليها تراها من وجهة نظرها أنها صحيحة.
ـ وفي المقابل من حق الطرف الآخر (المتهم) استخدام (حقوقه) الشرعية بمنحه المساحة الكافية والمكان المناسب للرد والتعقيب في ظل إيمانه بصحة موقفه وقناعته بأن ما نُشر فيه (تشويه) للحقيقة وبالتالي ترك مهمة (الحكم) للقارئ بعدما أدلى كل طرف بدلوه.
ـ لقد كان بمقدور إدارة نادي الاتحاد (الاكتفاء) بالتعقيب الذي أرسلته لجريدة "عكاظ" في بداية الأسبوع الماضي حتى وإن لم ينشر نصه كاملاً والذي قدمت منه (صورة) لقناة (أبو ظبي) وتم عرضه بصوت زميلنا محمد نجيب في برنامج (خط الستة) دون أن تورط النادي بإدانة جاءت على لسان أحد منسوبيه تنطبق عليها الحكمة القائلة (الاعتراف سيد الأدلة)
ـ وإذا كنت لم أجد (تفسيراً) منطقياً لتلك الصورة الباهتة التي ظهر بها (الأمين العام) في ذلك المساء الذي كشف (المستور) فإنني أيضاً لا أجد تفسيراً (مقبولاً) لموافقة إدارة نادي الاتحاد على إقامة مؤتمر صحفي للاعب محمد نور في بيت عضو الشرف منصور البلوي، وذلك بطلب من رئيس النادي جمال أبو عمارة بناءً على رغبة اللاعب نفسه وفي ساعة متأخرة من الليل إلا إذا كان (في الأكمة ما وراءها) وهذه الأكمة اسألوا عنها زميلنا اللبق
(حسين الشريف) فعنده (الخبر اليقين) عمن يسر له مهمة الحصول على صورة من العرض سواء عن طريق صورة التقطت أو تم تسريبها.
ـ ما الذي كان يمنع إدارة النادي من تأخير المؤتمر لليوم الثاني بتأجيله لمدة 12 ساعة وبالتالي إقامته كما جرت العادة وحسب العرف المتعارف عليه وتطبيقاً لأنظمة الرئاسة العامة لرعاية الشباب وعقد المؤتمرات الصحفية داخل النادي وبشكل منظم إلا إذا كان هناك إجراء (مرتب) له بقرار (مفاجئ) له أهدافه (المتفق) عليها بغرض (إحراج) من تكفل بقيمة العقد أمام الرأي العام بـ(الضغط) عليه عبر وسائل الإعلام .
ـ حقيقة أنا لا ألوم البلوي لإخفائه قيمة العرض الحقيقي لرؤية يرى أنها تخدم مصلحته ومصلحة النادي في المقام الأول خشية من (شوشرة) تؤثر في الإجراءات التفاوضية مع لاعبين انتهت عقودهم أو خوفاً من (مزايدات) أندية أخرى تسمح للاعبين (اللعب على الحبلين) بقدر ما ألوم رئيس النادي جمال أبو عمارة الشخصية التي أقدرها وأحترمها كثيراً لسماحه بتلك (الفوضى) التي أدت في النهاية إلى أن محمد اليامي مدير عام النادي (يجيب العيد) بكلام (فضح) الحقيقة من أوجه عديدة وليس من وجهة واحدة و(الشاطر يفهم).