|


علي الشريف
(تولز)
2012-10-04

كيف تبني مجتمعاً رياضياً؟ خطر على باله هذا السؤال، فكر: المنشأة، أم التسويق أم اختلاف آلية التفكير، قال بهدوء البشر تذكر "الرغبة"، كيف أن "س" أحب أن يصنع ـ منتجاً ما ـ عليه أن يكون هو "آي فون الناس"، وأدرك أنه ليس "جوبز"، أخذ من "الرغبة" حلم ـ أن يصنع ـ قال ومن "يصنع لي بقية الرغبة"؟ "الحلم الذي يحتاج إلى كم ألف عامل يحملون ذات الاندفاع"*, ويقدرالناس رفاهية ما يُصنع ولأنه يحلم تخيل "المجتمع" بشكل مختلف، لايحطم الأشياء، ولا يقف لدى " الهزيمة " على أنها كافة الأمر، يذهب للتسوق عندما لايرى فريقه ينتصر ولكنه المتحف الرياضي في أرجاء رياضة العرب ـ الشحيح ـ فأين سيستمتع الناس صباحا ويتبضعون "الفهم"؟ معاناة.. أن تقتص لنفسك تذكرة وتجد ما تجلس عليه قال أيضا: طريقة الحوار مختلفة، لا إراديا كلّما فكّر ـ هنا ـ ذهبت به الرغبة إلى "هناك"، كيف أن "الرياضة" لديهم لاتقف عند حل الاتحاد، لا يكترثون كثيرا لكم سيدفع من أجل تشجيع ما، يكره أن يتذكر "المنتخب"، لايرى أيضا هذا الإعلام الذي يركز على ـ ما أقل ـ دافعا ـ لاكتمال ـ رغبته ـ في صنع " آي فون/ الناس" عاد للبدء: كيف تبني مجتمعا رياضيا سلساً؟ من الذكور أم من تركيبة فيها الإناث؟ ولما يمارس هو من "رياضة "، وكيف أنه لايفهم بقية الرياضات الأخرى وقد يمقت أغلبها، قال: ولكنه المجتمع، ماذا علي أن أحطم كي أتحقق "الرغبة " وبما يكفي؟ كان من أهم خياراته أن يأتي ـ الآي فون أسهل حركة ـ أن حتى ـ لا يتعثر اللمّس وقال: هذا يعني التفكير في "روح" لا تكترث لرمش المستعارة، أن يصنع فريق العمل نتائج لا تؤذيها أغلفة ما يضع الناس، هم يحافظون على الأشياء من أجل المظهر، وكنتيجة قال: إذاً " المضمون أهم". بمعنى أن "صاحبنا" محق في رغبته، حرصه على ما أجود، وتقف أمام الروح المبدعة لدية عدة " أغلفة " يضعها الناس، وقد إكسسوار ما ليس " آبل ستور "، وقد سوء استخدام " للمنتج"، قس على ذلك ما نحلم ولا نكتمل عوائق وتضاد، ترى هناك آخر " أجمل " فتحزن، ليس لأنه أجمل، لكونك أكثر تواضعاً منه، ومع ذلك يؤدي نفس الذهاب للرياضة، هو في مجمله عدة " خيارات " أدوات أو " تولز " لآي فون " وماذا يحمّل، قبلها أين يذهب، وفي الأخير تعمل كافة الأشياء بسلاسة أوجدها " نظام/ جوبز" الذي " دوخ/ سامسونج" فيما رغبتها أن تصبح أكثر " آي فون الناس". إذاً "النظام" لكيف تعمل الأشياء دون تعقيد يمنع التصفح.. رياضة تشمل الرغبات، تؤدي خدمة يقتنيها الناس أسهل وأذكى، أوعى وأسرع، لو تذكرت كم هاجم الضد "آي فون جوبز" واختلقوا له الأعطال، ولم يتطبّعوا معه، وفي الأخير في " يدّك" وقد كافة أسرتك، الذي يحدث أن " مجابهة " أي نظام لا تختلف عن احتمالات " أبل"، ومماحكة "سامسونج"، أن تتجاوز أي رعاية شباب عربية " كل ذلك " لتصنع " السيستم "، وعي أن تبني الرعاية مجتمعاً رياضياً سلساً لايقف لدى " المقلد"، لا تتحطم أمامه "رغبة صديقي"، لا تبتعد كثيرا.. كنت " صديقي ".. فكرت كيف أجيب على بناء مجتمع رياضي سلس يتخلص من فاتورة ما استهلك ليبدأ مجدداً برؤية مختلفة، اصطدمت بالأسئلة، كنت سعيداً وأنا " أتخيلني " أنجح، أزور المتحف، ولا أقف في طابور التذكرة، وأمارس رياضتي الخاصة دون أحقاد، أحلامي كثيرة في "آي فون" ما أرغب دون أن أتعثر باللمس.. ولكن من معي.. "كم ألف عامل أحتاج لتحقيق رغبتي بذات الاندفاع". غداً نلتقي.