شعرت بما تعرض له جوزيف بلاتر من إحراج، ومن الوقوع في فخ ما قد يؤذيه انتخابياً، ويجعله لا يتوازن قبل 2014، في ذات الوقت أجاد الجانب القطري التعامل مع تصريحاته ووقع العقد، وها هو الآن يبدأ رحلة مناقشة هل الطقس الشتوي أفضل أم لا, ودون شك نعم.
ـ هل يفكر الجانب القطري جدياً في إسناد مهام للجيران؟ لم لا؟ طالما الكرة في ملعبه، لم لا نأتي وفق التكتل والآخر، وبالذات اقتصادياً؟ لن تنقص كعكة قطر شيئاً بل ستضاف لها بعض حبات الفستق والجوز وغيرها مما لذ وطاب، قد تكون أهم قطعة أن جلبت قطر أموالاً ـ رياضية ـ للمنطقة، وإن كان المال لا يعادل الفرح الذي سيحدث، ومدى ما ستنشغل به المنطقة بل العالم من سامبا وتشاتشا وغيرها من الرقصات في خليجنا الواحد، وما سينعكس أيضا على البنى التحتية الرياضية.
ـ ومما التقطته أيضا عن كأس العالم العربية، كثيرون سينشدون ود الجانب القطري، ومنها على سبيل المثال الدعم في انتخابات نائب رئيس الاتحاد الدولي (فيفا) كما يحدث بالنسبة للجانب الأردني، الذي يعلق آمالاً على الدعم القطري بعيداً عن عواطف داكنة بين البلدين منذ المقاومة والتصويت وأشياء أخرى، بل إن نجاد الرئيس الإيراني نفسه، وضع كافة خدمات شركات المال والأعمال الإيرانية رهن الإشارة القطرية وفق لغة مال وأعمال الرياضة، وقس على ذلك.
ـ الجانب الكويتي مثلاً ركز على حل أزمته في الداخل، ومحاولة رفع الحظر عن الرياضة الزرقاء التي تنفست بكأس الخليج، وتطمح في آسيا، وما لم يرفع (فيفا) قبضته عنها ستذهب نصف الأحلام أدراج الرياح، وقد تشارك وفق العلم الأولمبي الذي يقترحه البعض هناك (وحقيقة ليست لدي معلومة دقيقة عن نظام البطولة)، ولكن أعلم أن المشاركة تحت العلم الأولمبي فقط للدول المحتلة كما فعلت الكويت في دورة سابقة، ومن هنا كان بلاتر في الكويت قبل قطر ليس من أجل آسيا بل من أجل حلحلة أزمة الرياضة الكويتية ككل، بعد ذلك قد يفكر الجانب الكويتي في المونديال إذا ما تجاوز أزمته.
ـ فقط أتابع الموقف عن كثب (حلوة عن كثب)، وبالذات فيما إذا كانت الرياضة سياسة أم متعة وفق بلاتر لصحيفة ليكيب الفرنسية, ذلك التصريح الذي أعتقد ندمه عليه، لاسيما بعد أن أعلن (بنفسه) عن اللاءات الثلاث التي أشار إليها الإعلام قبل أمس.. إلى اللقاء.
ـ هل يفكر الجانب القطري جدياً في إسناد مهام للجيران؟ لم لا؟ طالما الكرة في ملعبه، لم لا نأتي وفق التكتل والآخر، وبالذات اقتصادياً؟ لن تنقص كعكة قطر شيئاً بل ستضاف لها بعض حبات الفستق والجوز وغيرها مما لذ وطاب، قد تكون أهم قطعة أن جلبت قطر أموالاً ـ رياضية ـ للمنطقة، وإن كان المال لا يعادل الفرح الذي سيحدث، ومدى ما ستنشغل به المنطقة بل العالم من سامبا وتشاتشا وغيرها من الرقصات في خليجنا الواحد، وما سينعكس أيضا على البنى التحتية الرياضية.
ـ ومما التقطته أيضا عن كأس العالم العربية، كثيرون سينشدون ود الجانب القطري، ومنها على سبيل المثال الدعم في انتخابات نائب رئيس الاتحاد الدولي (فيفا) كما يحدث بالنسبة للجانب الأردني، الذي يعلق آمالاً على الدعم القطري بعيداً عن عواطف داكنة بين البلدين منذ المقاومة والتصويت وأشياء أخرى، بل إن نجاد الرئيس الإيراني نفسه، وضع كافة خدمات شركات المال والأعمال الإيرانية رهن الإشارة القطرية وفق لغة مال وأعمال الرياضة، وقس على ذلك.
ـ الجانب الكويتي مثلاً ركز على حل أزمته في الداخل، ومحاولة رفع الحظر عن الرياضة الزرقاء التي تنفست بكأس الخليج، وتطمح في آسيا، وما لم يرفع (فيفا) قبضته عنها ستذهب نصف الأحلام أدراج الرياح، وقد تشارك وفق العلم الأولمبي الذي يقترحه البعض هناك (وحقيقة ليست لدي معلومة دقيقة عن نظام البطولة)، ولكن أعلم أن المشاركة تحت العلم الأولمبي فقط للدول المحتلة كما فعلت الكويت في دورة سابقة، ومن هنا كان بلاتر في الكويت قبل قطر ليس من أجل آسيا بل من أجل حلحلة أزمة الرياضة الكويتية ككل، بعد ذلك قد يفكر الجانب الكويتي في المونديال إذا ما تجاوز أزمته.
ـ فقط أتابع الموقف عن كثب (حلوة عن كثب)، وبالذات فيما إذا كانت الرياضة سياسة أم متعة وفق بلاتر لصحيفة ليكيب الفرنسية, ذلك التصريح الذي أعتقد ندمه عليه، لاسيما بعد أن أعلن (بنفسه) عن اللاءات الثلاث التي أشار إليها الإعلام قبل أمس.. إلى اللقاء.
