أجمل ما قرأت أمس, تصريح الأمير نواف بن فيصل وهو يكشف عن توجهات سعودية رياضية مستقبلية ترتكز على المال والأعمال في الزميلة (عكاظ), وقبل ذلك ما أشار إليه في حوار سابق مع "الرياضية" حول تفاصيل شتى خلال دورة الخليج في حوار على صفحتين, وبما ينم عن مرحلة ستشهد الكثير من الاستثمار, وسموه يشير إلى زيارة بلاتر قريباً, ومناقشته في جانب المباريات التي قد تقام في الدول المجاورة لقطر.
أركز على التوجه الاستثماري الذي أرى أهميته للرياضتين العربية والسعودية, وفهم سياق ما يجب أن ترتكز عليه, وسموه يعرج على مدينة الملك عبدالله في جدة, ثم مناقشة وزارة المالية فيما تتطلبه المرحلة من أموال, تبرز جوانب الرياضة, بما في ذلك البنى التحتية.
الأمير نواف بن فيصل الذي يعجبني فكره كثيراً, يستشرف المستقبل وضرورة المرحلة في مجالات شتى كما فكرة الصقر الذهبي أولمبياً, وأفكار مالية أخرى, ولا أتخيل فكر سموه يبتعد عن رأي ومشورة سمو الرئيس العام الأمير سلطان بن فهد وتوجيهاته, فهما يتعاملان مع المرحلة والأخرى ووفق فقه الواقع.
استثمار مرحلة الكأس القطرية ـ العربية, سيعود بالفائدة في حالة العمل على ذلك, وما أمر الدول المجاورة التي قد تلعب على أراضيها مباريات مع بلاتر إلا أول حلقات العمل في سياق المال واستكمال ما بدأه الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) فالأمير سلطان بن فهد، ونائبه , من بناء منشآت, واستثمار قدرات, وضخ أموال, واتخاذ أنماط تفكير تجارية وربحية جيدة, والوقت يعين على ذلك, وتفهم الأشقاء في قطر يخدم نجاح التنظيم ويدفع هذا التكتل الاقتصادي, فمن مصلحته أن يكون بشركاء نجاح أقوياء, وأن يفيد ويستفيد, وبالضرورة أن يكون للجانب السعودي أكبر دور في ذلك وهو الأقرب, والمتنفس, والصديق, والداعم, ومن لديه إمكانيات, لاسيما أن بعض دول الخليج المجاورة يعلق (فيفا) نشاطها, والبعض الآخر لا يمتلك بنى تحتية جيدة, وعلى الأكثر ملعبين أو ثلاثة.
أشير فقط إلى أن المال أهم, وحساباته في الرياضة لا تختلف عن تسجيل الهدف والآخر في المباراة .. وفكر كفكر الأمير نواف يحترم وبشدة, وأزعم أنه سيقودنا إلى النجاح.. إلى اللقاء.
أركز على التوجه الاستثماري الذي أرى أهميته للرياضتين العربية والسعودية, وفهم سياق ما يجب أن ترتكز عليه, وسموه يعرج على مدينة الملك عبدالله في جدة, ثم مناقشة وزارة المالية فيما تتطلبه المرحلة من أموال, تبرز جوانب الرياضة, بما في ذلك البنى التحتية.
الأمير نواف بن فيصل الذي يعجبني فكره كثيراً, يستشرف المستقبل وضرورة المرحلة في مجالات شتى كما فكرة الصقر الذهبي أولمبياً, وأفكار مالية أخرى, ولا أتخيل فكر سموه يبتعد عن رأي ومشورة سمو الرئيس العام الأمير سلطان بن فهد وتوجيهاته, فهما يتعاملان مع المرحلة والأخرى ووفق فقه الواقع.
استثمار مرحلة الكأس القطرية ـ العربية, سيعود بالفائدة في حالة العمل على ذلك, وما أمر الدول المجاورة التي قد تلعب على أراضيها مباريات مع بلاتر إلا أول حلقات العمل في سياق المال واستكمال ما بدأه الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) فالأمير سلطان بن فهد، ونائبه , من بناء منشآت, واستثمار قدرات, وضخ أموال, واتخاذ أنماط تفكير تجارية وربحية جيدة, والوقت يعين على ذلك, وتفهم الأشقاء في قطر يخدم نجاح التنظيم ويدفع هذا التكتل الاقتصادي, فمن مصلحته أن يكون بشركاء نجاح أقوياء, وأن يفيد ويستفيد, وبالضرورة أن يكون للجانب السعودي أكبر دور في ذلك وهو الأقرب, والمتنفس, والصديق, والداعم, ومن لديه إمكانيات, لاسيما أن بعض دول الخليج المجاورة يعلق (فيفا) نشاطها, والبعض الآخر لا يمتلك بنى تحتية جيدة, وعلى الأكثر ملعبين أو ثلاثة.
أشير فقط إلى أن المال أهم, وحساباته في الرياضة لا تختلف عن تسجيل الهدف والآخر في المباراة .. وفكر كفكر الأمير نواف يحترم وبشدة, وأزعم أنه سيقودنا إلى النجاح.. إلى اللقاء.
